“الصحافة الفنية من ١٩٥٢ :١٩٧٣” في حلقة بحثية في “الإسماعيلية للأفلام التسجيلية”
تاريخ النشر: 1st, March 2024 GMT
سواليف
ضمن فعاليات اليوم الثالث لمهرجان الإسماعيلية الدولي للأفلام التسجيلية والوثائقية، أقيم حلقة بحثية
للصحافة الفنية في الفترة من ١٩٥٢ _١٩٧٣ ومناقشة الأبحاث الخاصة بالمشرف الناقد كمال رمزي
الأبحاث التي تمت مناقشتها جاءت عناوينها كالآتي،
“كيف تعاملت الصحف مع القطاع العام في السينما بين الدفاع والهجوم”، و”الصحافة الفنية بين الخمسينات والسبعينات”، و”الصحافة الفنية والسينما السياسي” و”الصحافة الفنية تأملات في كتابات مغايبة”، للباحثين أمنية عادل وضياء مصطفى ووائل سعيد وناهد صلاح.
وناقش الأبحاث الناقد القدير كمال رمزي، وحضر الحلقة البحثية وشارك فيها دكتور ناجى فوزي، أستاذ السينما بأكاديمية الفنون، والكاتب الصحفي والناقد أشرف غريب.
مقالات ذات صلة المنتج عصام الحجاوي: أعلن التوقف عن إنتاج الدراما الأردنية بسبب التلفزيون الذي “يقتل الإبداع” 2024/02/29وشجع الكتاب والنقاد، الباحثين، وأثنوا على أبحاثهم التى قاموا فيها بمجهود كبير، وأضافوا لهم بعض الملاحظات الهامة، كان لابد اضافتها في أبحاثهم، منها أنواع الأفلام المذكورة، واضافة بعض أسماء النقاد الكبار مثل الكاتب والناقد سامي السلاموني، والتركيز أكثر على عناوين الأبحاث.
يذكر أن مهرجان الإسماعيلية الدولي للأفلام التسجيلية والقصيرة يقيمه المركز القومي للسينما برئاسة الدكتور حسين بكر، وبرئاسة الناقد عصام زكريا ويعد المهرجان واحداً من أعرق المهرجانات الموجودة في العالم العربي ومن أوائل المهرجانات المتخصصة في الأفلام التسجيلية والقصيرة حيث إنطلقت أولي دوراته عام 1991.
المصدر: سواليف
إقرأ أيضاً:
الأبحاث الجيولوجية تتهم الدعم السريع بسرقة «نيازك نادرة»
هيئة الأبحاث الجيولوجية السودانية وصفت التخريب الذي طال مقدراتها من قبل الدعم السريع بأنه عمل إجرامي وسلوك انتقامي ممنهج لمنشآت الدولة الحيوية.
الخرطوم: التغيير
اتهمت الهيئة العامة للأبحاث الجيولوجية (الذراع الفني لوزارة المعادن السودانية)، قوات الدعم السريع بسرقة معرض الظواهر الطبيعية في السودان والذي يحتوي على مجموعة من النيازك النادرة إلى جانب الأشجار المتحجرة.
وعقب اندلاع الحرب في العاصمة الخرطوم بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع منتصف ابريل 2023م، سيطرت الأخيرة على معظم مناطق الولاية، واتهمت بارتكاب عمليات نهب وتخريب ممنهج للمنشآت والممتلكات العامة والخاصة خلال عامين من القتال.
وقال بيان نشره إعلام الهيئة العامة للأبحاث الجيولوجية، إن الهيئة منذ تأسيسها في العام 1905م ظلت ترصد وتدرس وتسجل تأثيرات الظواهر الطبيعية كسقوط النيازك والزلازل والبراكين من خلال تسيير البعثات الجيولوجية لتنشئ لها متحفا متخصصا خاصة للنيازك، وأتاحت للجميع زيارته خاصة المهتمين بأبحاث علوم الأرض والفضاء وطلاب العلم.
وأوضحت أن النيازك التي تمت سرقتها شملت نيزك (أم الحرائر) الذي سقط بولاية شمال دارفور في العام 2012 ويزن (75) كيلو جرام ونيزك قرية (الحريق) بمنطقة الخوي بولاية شمال كردفان في العام 2011 والذي يزن 2.9 كيلو إلى جانب نيزك (الصنقير) الذي سقط غرب مدينة أبو حمد في صحراء بيوضة ويزن (1010) كيلو جرام ويتكون من الحديد والنيكل إضافة إلى نيزكي (العباسية) بجنوب كردفان و(التبون) بولاية النيل الأبيض.
وكشفت الهيئة أن سرقة النيازك تمت بطريقة مرتبة ومدروسة لجهة أن ترحيل تلك النيازك يحتاج إلى آليات ثقيلة لرفعها وترحيلها، وأكدت أن قيمة تلك النيازك تكمن في الفوائد العلمية وليس المادية.
وأشارت الهيئة إلى تدمير أكبر متاحفها بالسودان والمتمثل في معرض الشيخ محمد عبد الرحمن والذي يحتوي على عينات وخامات معدنية وصخرية تم جمعها من خلال المأموريات الحقلية.
واعتبرت الهيئة أن التخريب الذي طال مقدراتها عمل إجرامي وسلوك انتقامي ممنهج لمنشآت الدولة الحيوية.
الوسومأبو حمد الجيش الخرطوم الدعم السريع السودان النيل الأبيض الهيئة العامة للأبحاث الجيولوجية دارفور صحراء بيوضة كردفان نهر النيل