مناقشة أفلام مسابقة الطلبة في مهرجان الإسماعيلية
تاريخ النشر: 1st, March 2024 GMT
أقيم عرض مجموعة أفلام من مسابقة الطلبة المشاركة بالدورة الـ25 لمهرجان الإسماعيلية، اليوم، إذ جرى مناقشة كل من فيلم «مختار عاشق الازميل» وفيلم «الساكن» وفيلم «أشياء لا أعرفها» وفيلم «لعبة الموبايل»، إدارتها الناقدة السينمائية أمنية عادل.
وخلال مناقشة فيلم مختار عاشق الأزميل للمخرجة دينا حسن أبو العلا تحدثت عن اختيار شخصية محمود مختار، وعلقت قائلة: «أنها اختارت شخصية مختار لقلة الحديث عنها وأنها كانت مادة لدكتور هاني لاشين دكتور بالمعهد وأن أغلب الأدوار في المشاريع كانت عن أماكن أثرية»، لذا أرادت أن تختار شخصية وفكرة مختلفة عن باقي المشاريع وشخصية لم يتحدث عنها الكثير.
وأوضحت عن الأجزاء الموجودة بالفيلم، وتشمل أجزاء بانورامية وقدمت من خلال العرض كلمة بتقديم عمرو خالد السيناريست للفيلم، وأوضح أن فكرة اختيار الفيلم من وجهة نظره أنها حدوته كسرد لحياته الشخصية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: افلام الطلبة مهرجان الإسماعيلية الإسماعيلية السينمائي مسابقات الطلبة
إقرأ أيضاً:
8 خطوات فعالة تخلص المراهق من الخجل وتساعده في تكوين شخصية واثقة
الخجل عند المراهقين قد يكون عائقًا أمام تطورهم الاجتماعي وبناء ثقتهم بأنفسهم، لكنه ليس مشكلة دائمة، ويمكن وضع حل لها.
خطوات فعالة تُخلص المراهق من الخجلويمكن للصبر والتكرار أن يكون مفتاح لتغيير الخجل الذي يعاني منه المراهق. لذا يجب منحه بعض الوقت والدعم ليبني ثقته بنفسه خطوة بخطوة.
وكشف موقع “kids health” عن أبرز الخطوات الفعالة التي تساعد المراهق على التخلص من الخجل وبناء شخصية قوية وواثقة، وتشمل :
ـ فهم أسباب الخجل:
ساعد ابنكِ المراهق على تحديد المواقف التي تجعله يشعر بالخجل ولماذا، وناقش معه أن الخجل ليس عيبًا، بل مجرد صفة يمكن التعامل معها وتحويلها إلى قوة.
ـ تعزيز الثقة بالنفس تدريجيًا:
شجعه على ممارسة الأنشطة التي يجيدها، مثل: الرياضة أو الفنون أو الكتابة، ليشعر بإنجازاته، وامدح جهوده وليس فقط نتائجه، فهذا يعزز ثقته بنفسه.
ـ تدريبه على التفاعل الاجتماعي:
شجعه على التحدث مع أفراد العائلة أولًا، ثم التوسع تدريجيًا إلى الأصدقاء والمعارف، واقترح عليه بدء المحادثات بمواضيع بسيطة، مثل "كيف كان يومك؟" أو "ما رأيك في هذا الفيلم؟".
ـ التدرج في مواجهة المواقف الاجتماعية:
بدلاً من دفعه فجأة لمواقف اجتماعية صعبة، اجعله يواجه مواقف صغيرة أولًا، حيث يمكن اجعله يطلب الطعام بنفسه في المطعم، ثم يتحدث مع زملائه، ثم يشارك في الأنشطة المدرسية.
ـ تشجيعه على لغة الجسد الواثقة:
علمه الوقوف بشكل مستقيم، والتواصل البصري عند التحدث، والتحدث بصوت واضح وغير متردد، ويمكنه التدرب على ذلك أمام المرآة أو تصوير نفسه أثناء الكلام لتحليل أدائه.
ـ التخلص من التفكير السلبي:
دربه على استبدال الأفكار السلبية مثل "سأفشل" بأفكار إيجابية مثل “يمكنني المحاولة”. لذا قم بتشجيع على التركيز على إنجازاته بدلاً من القلق مما قد يظنه الآخرون.
ـ تعزيز مهاراته الاجتماعية:
شجعه على الانضمام إلى الأنشطة الجماعية، مثل: الرياضة أو النوادي المدرسية لتوسيع دائرة معارفه، وعلمه فن الاستماع والتفاعل مع الآخرين بلغة مهذبة وجذابة.
ـ تجنب الانتقادات اللاذعة:
كون داعم له بدلاً من التركيز على أخطائه، وساعده على فهم أن الجميع يخطئ، وأن التجربة أهم من الكمال.