بن مبارك يختتم زيارة رسمية إلى روسيا ويصفها بـالناجحة
تاريخ النشر: 1st, March 2024 GMT
أختتم رئيس مجلس الوزراء- وزير الخارجية، أحمد عوض بن مبارك، الجمعة، زيارة رسمية إلى جمهورية روسيا الاتحادية استغرقت عدة أيام، أجرى خلالها سلسلة من اللقاءات والمباحثات مع عدد من المسؤولين الروس والدبلوماسيين العرب في موسكو.
ووصف رئيس الوزراء وزير الخارجية لدى مغادرته موسكو، زيارته لروسيا بأنها ناجحة بكل المقاييس.
وعقد رئيس الوزراء وزير الخارجية، خلال الزيارة مباحثات مع نائب رئيس الوزراء الروسي اليكسي اوفيرتشوك، ووزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، لمناقشة آفاق توسيع مجالات التعاون الثنائية بين البلدين الصديقين، وفرص الشراكة في مجالات: الكهرباء والنفط والزراعة والكهرباء.
وبحث رئيس الوزراء مع المسؤولين الروس مستجدات الأوضاع على الساحة الوطنية، وجهود تحقيق السلام وآثار استهداف مليشيات الحوثي الإرهابية للملاحة الدولية في البحر الأحمر وخليج عدن على العملية السياسية والأوضاع الإنسانية.
المصدر: نيوزيمن
كلمات دلالية: رئیس الوزراء
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية يُجري اتصالات هاتفية مع نظرائه من الإمارات والأردن والعراق والجزائر
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
فى إطار الاتصالات المكثفة التى يجريها د. بدر عبد العاطى وزير الخارجية والهجرة لتبادل الرؤى مع نظرائه بشأن التطورات في سوريا، أجرى السيد وزير الخارجية اتصالات هاتفية مع كل من معالي الشيخ عبد الله بن زايد، نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية بدولة الإمارات العربية المتحدة، والسيد أيمن الصفدي، نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشئون المغتربين بالمملكة الأردنية الهاشمية، والدكتور فؤاد حسين، نائب رئيس الوزراء ووزير خارجية جمهورية العراق، والسيد أحمد عطاف، وزير الشئون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج في الجمهورية الجزائرية الديموقراطية الشعبية، حيث تبادل الوزير عبد العاطي التقييمات بشأن المستجدات في سوريا وموقف مصر منها.
أكد الوزير عبد العاطي على موقف مصر الداعم للدولة السورية واحترام سيادتها ووحدة وسلامة أراضيها، مشددًا على ضرورة تكاتف الجهود الإقليمية والدولية لاستعادة الاستقرار على كامل الأراضي السورية، داعيًا إلى أهمية حشد الدعم الإقليمي والدولي لسوريا خلال المرحلة الانتقالية، وتدشين عملية سياسية شاملة تضم كافة أطياف ومكونات الشعب السوري وبملكية سورية، دون تدخلات خارجية لتمهيد الطريق لعودة الاستقرار إلى سوريا الشقيقة، ويفسح المجال أمام سوريا لاستعادة وضعها على الساحتين الإقليمية والدولية، ووضع حد نهائي لمعاناة الشعب السوري الشقيق.