"FDA" توافق على أول علاج لمرض الجلد الفيروسي للبالغين والأطفال صحة وطب
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
صحة وطب، FDA توافق على أول علاج لمرض الجلد الفيروسي للبالغين والأطفال،قالت هيئة الأغذية والأدوية الامريكية FDA إنها وافقت على علاج VRCA.O لعدوى جلدية .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر "FDA" توافق على أول علاج لمرض الجلد الفيروسي للبالغين والأطفال، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
قالت هيئة الأغذية والأدوية الامريكية "FDA" إنها وافقت على علاج (VRCA.O) لعدوى جلدية فيروسية لدى البالغين والأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين عامين وما فوق، وذلك وفقا لما ذكره موقع وكالة رويترز.
ويمثل منح الضوء الأخضر للعقار، أول علاج معتمد لمرض الجلد الفيروسي المليساء المعدية في الولايات المتحدة، ويعد قرار هيئة الأغذية والأدوية الأمريكية بمثابة دفعة قوية للشركة بعد أن فشلت سابقًا في الحصول على موافقة تسويقية للدواء.
لم تقدم الشركة تفاصيل عن أسعار العقار الجديد، لكنها قالت إن العقار سيكون متاحًا تجاريًا بحلول سبتمبر 2023.
ينتج المليساء المعدية عن فيروس الجدري وينتج عنه آفات جلدية، وعادة ما يتم علاجها في غضون عام دون تندب، ولكن قد تستغرق بعض الحالات وقتًا أطول بكثير، تقدر الشركة أن حوالي 6 ملايين شخص سنويًا في الولايات المتحدة، معظمهم من الأطفال، يتأثرون بالحالة التي لم يكن لها علاج سابق.
قالت الشركة المنتجة للعقار، إن علاجها كان فعالًا في دراستين في المرحلة الأخيرة، حيث حقق حوالي نصف المرضى في العلاج إزالة كاملة لجميع آفات المليساء التي يمكن علاجها على مدى 12 عشر أسبوعًا، وهي نسبة أعلى بكثير من مجموعة الدواء الوهمي،
تقوم الشركة أيضًا باختبار العقار لعلاج الثآليل الشائعة والثآليل التناسلية الخارجية في تجارب المرحلة الأخيرة الجارية.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة: 70% من ضحايا حرب غزة من النساء والأطفال
أعلن مكتب الأمم المتحدة لحقوق الإنسان، أن نحو 70% من ضحايا حرب غزة الذين تم التحقق منهم، نساء وأطفال.
ووفقاً لبيان صادر عن مكتب الأمم المتحدة لحقوق الإنسان، فإن التصاعد المستمر في الأعمال العدائية من جانب الاحتلال الإسرائيلي على غزة، أسفر عن معدلات عالية من الضحايا في صفوف المدنيين، ما يشير إلى زيادة مأساوية في معاناة النساء والأطفال.
وأضافت الأمم المتحدة أن هذه الأرقام تعكس خطورة الوضع الإنساني في المنطقة وضرورة حماية المدنيين، خصوصاً الفئات الأكثر ضعفاً. ودعت المنظمة إلى ضرورة الالتزام بالقانون الدولي الإنساني، الذي يفرض حماية المدنيين ويجرّم استهدافهم في الحروب.
وفي الوقت نفسه، حثت الأمم المتحدة المجتمع الدولي على تكثيف جهوده لدعم المساعي الدبلوماسية الهادفة إلى وقف إطلاق النار، وتوفير المساعدات الإنسانية الضرورية للأسر المتضررة.
وتشير التقديرات إلى أن هذه الأزمة فاقمت من الأوضاع الصعبة التي تعيشها غزة، حيث يعاني السكان من نقص حاد في الموارد الأساسية مثل الغذاء والماء والرعاية الصحية، بالإضافة إلى التحديات النفسية التي خلفتها آثار الحرب المستمرة.