الشباب والرياضة: 32 ألف مُشارك في مبادرة الأسرة المصرية بمراكز شباب الأسكندرية
تاريخ النشر: 1st, March 2024 GMT
أعلنت وزارة الشباب والرياضة، عن مشاركة 17 ألف فرد في مبادرة الأِسرة المصرية بمراكز شباب الأسكندرية للأسبوع الثاني، يصل إجمالي المشاركين منذ الانطلاقة إلي 32 ألف مشارك، وذلك من خلال مديرية الشباب والرياضة بالأسكندرية تحت رعاية الوزارة والمحافظة.
تأتي مبادرة الأسرة المصرية للأسبوع الثاني بمراكز شباب الأسكندرية، في إطار توجيهات فخامة الرئيس، وتُنفذه وزارة الشباب والرياضة برئاسة الدكتور أشرف صبحي، لجعل الرياضة أسلوب حياة بمختلف المنشآت الشبابية والرياضية.
تتضمن المبادرة فتح مراكز الشباب يومي الجمعة والسبت أسبوعيًا، ليستمع جميع أفراد الأسرة بممارسة نشاط رياضى المحبب إليهم، بالإضافة إلي إتاحة وقت للأسرة سويًا فى نشاط واحد ، وذلك من ألعاب ترفيهية ورياضات متنوعة وقضاء الأطفال أوقات جيدة مع أسرهم في حدائق الألعاب.
جدير بالذكر أن المبادرة شارك فيها في الأسبوع الأول15 ألف مشارك، وقد شارك هذا الأسبوع 17 ألف مشارك، ليصبح إجمالي المشاركين 32 ألف مشارك علي مدار أسبوعين هم عمر المبادرة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الشباب والریاضة ألف مشارک
إقرأ أيضاً:
الشباب والرياضة تعقد اجتماعها التنسيقي الثالث لإعداد بروتوكول تعاون مع المؤسسات الوطنية
في إطار رؤية شاملة تهدف إلى توحيد الجهود بين المؤسسات المختلفة لتعزيز الوعي والتعليم وتنمية الشباب، عقدت وزارة الشباب والرياضة برئاسة الدكتور أشرف صبحي من خلال الإدارة المركزية للتعليم المدني، الاجتماع التنسيقي الثالث، لإعداد بروتوكول تعاون لإطلاق القوافل التعليمية والتنويرية.
يشمل هذا التعاون عددًا من المؤسسات مثل الأزهر الشريف، الكنيسة المصرية، وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، وزارة التنمية المحلية، صندوق مكافحة وعلاج الإدمان والتعاطي، مؤسسة حياة، ووحدة "تصدوا معانا" التابعة لوزارة الشباب والرياضة.
أكد وزير الشباب والرياضة الدكتور أشرف صبحي أهمية هذه القوافل التنويرية كجزء من الجهود المستمرة التي تبذلها الحكومة المصرية لدعم الشباب وتعزيز دورهم في المجتمع، ونشر الوعي وتنمية المهارات لدى الطلاب، مما يعكس التزام الدولة بتوفير بيئة تعليمية مثلى لطلابها.
ويهدف البروتوكول إلى تنفيذ قوافل تعليمية وتنويرية لطلاب الشهادة الإعدادية والثانوية العامة للعام الدراسي الجديد 2025/2026، من خلال تقديم تعليم تنموي وتنموي وتوعوي، إلى جانب تعزيز المبادئ الإنسانية والاجتماعية.