#سواليف

الناطق باسم كتائب الشهيد عزّ الدين القسام / الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، أبو عبيدة:

سبقَ أنْ أعلنّا أنَّ اتصالَنا قدْ انقطعَ مع مجاهدينا الذين يحرسون عدداً من أسرى العدوِّ في قطاعِنا الصادقِ، وأنَّنا نرجحُ أنَّ عدداً من الأسرى قد تم قتلُهم نتيجةَ القصفِ الصهيونيِّ.
وبعدَ الفحصِ والتدقيقِ خلالَ الأسابيعِ الأخيرةِ فقدْ تأكدَ لنا استشهادُ عددٍ من مجاهدينا ومقتلُ سبعةٍ من أسرى العدوِّ في القطاعِ نتيجةَ القصفِ الصهيونيِّ ومنهم:
1- حايم جيرشون بيري
חיים פרי
2- يورام إتاك ميتزجر
יורם מצגר
3- أميرام إسرائيل كوبر
עמירם קופר
وسنعلنُ لاحقاً عن أسماءِ القتلى الأربعةِ الآخرين بعد التأكدِ من هويتِهم.

ونؤكدُ أن عددَ أسرى العدوِّ الذين تم قتلُهم نتيجةَ العملياتِ العسكريةِ لجيشِ العدوِّ في قطاعِ غزةَ قد يتجاوزُ سبعين أسيراً وقد حرصنا طيلةَ الوقتِ على الحفاظِ على حياةِ الأسرى ولكن بات واضحاً أن قيادةَ العدوِّ تتعمدُ قتلَ أسراها للتخلصِ من هذا الملف.

مقالات ذات صلة أسرة غزية تعود للحياة بعد 9 أيام تحت الأنقاض / شاهد 2024/03/01

وفي ذاتِ الوقتِ نؤكدُ أن الثمنَ الذي سنأخذه مقابلَ خمسةِ أسرى أحياءَ أو عشرةِ هو نفسُ الثمنِ الذي كنّا سنأخذه مقابلَ جميعِ الأسرى لو لم تقتْلهم عملياتُ قصفِ العدوِّ.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف

إقرأ أيضاً:

كشفت عن محاولة أسرى صهاينة الانتحار:سرايا القدس تعلن تدمير دبابة صهيونية وقصف غلاف غزة برشقة صاروخية

 

 

الثورة /متابعات

أعلنت سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، امس عن استهداف دبابة صهوينة وسط مدينة رفح جنوب قطاع غزة وقصف مغتصبات غلاف غزة برشقة صاروخية.
أوضحت السرايا في بلاغ عسكري، أن مجاهديها دمروا دبابة صهيونية من نوع «ميركافاه» بعبوة (ثاقب – خرقية) في محيط ملعب رفح البلدي وسط مدينة رفح.
وفيما يخص تفاصيل الرشقة الصاروخية، أكدت إذاعة جيش الاحتلال، إصابة مبنى في غلاف غزة جراء سقوط صاروخ أطلق من غزة.
ولليوم الـ271 لحرب الإبادة «الاسرائيلية» على قطاع غزة، تواصل المقاومة الفلسطينية بكافة تشكيلاتها العسكرية قصف واستهداف جنود وآليات الاحتلال «الاسرائيلي» في كافة محاور التوغل والتقدم في القطاع، والتي شهدت تصاعداً فيها خاصة في مدينة رفح وحي الشجاعية حيث العملية البرية التي أعلن جيش الاحتلال عن تنفيذها في هذه المناطق والتي أسفرت حتى اللحظة عن استشهاد وإصابات العشرات من المواطنين.
وكانت سرايا القدس قد كشفت أمس، عن قيام مجموعة من الأسرى الصهاينة بمحاولة الانتحار الفعلي وبإصرار.
وبين الناطق العسكري باسم سرايا القدس أبو حمزة أن سبب إقدام الأسرى على الانتحار، هو إهمال الحكومة الإسرائيلية لقضيتهم.
وأكد أبو حمزة عبر قناته على تلغرام أن معاملة سريا القدس للأسرى الإسرائيليين قد اختلفت، بعد جريمة النصيرات التي قام بها جيش الاحتلال بقتل مئات الفلسطينيين الأبرياء.
وأضاف أن قرار سرايا القدس في معاملة الأسرى بنفس الطريقة التي يتعامل بها مع الأسرى الفلسطينيين داخل سجون الاحتلال، ستبقى مستمرة، ما دامت حكومة الاحتلال تواصل إجراءاتها الظالمة تجاه الشعب الفلسطيني.
في سياق متصل أكد الناطق باسم حركة المقاومة الإسلامية حماس جهاد طه، أن «المواقف الأمريكية منحازة لكيان الاحتلال منذ اليوم الأول ووفرت غطاء مستمرا له».
وقال طه في تصريحاتٍ صحفيةٍ: إن «من يقرر مستقبل غزة بعد الحرب هو الشعب الفلسطيني وليس «تل أبيب» وواشنطن».
ولفت إلى أن «جهود الوسطاء مستمرة من أجل التوصل لاتفاق لوقف إطلاق النار وصفقة تبادل أسرى».
وشدد على أن «الكرة باتت في ملعب الاحتلال وعليه أن يلتزم بالقرارات الدولية ووقف عدوانه».
وأضاف: إنه «على الإدارة الأمريكية الضغط على حكومة نتنياهو لقبول مقترح وقف إطلاق النار».
وكانت وزارة الخارجية الأمريكية قد أصدرت أمس الأول بيانا قالت فيه: إنها «لا تريد بقاء حكم حماس في قطاع غزة بعد الحرب.

مقالات مشابهة

  • ‏الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل قائد فصيل في لواء جفعاتي خلال معارك شمالي قطاع غزة
  • جيش الاحتلال يعلن مقتل ضابط في كتيبة تابعة للواء جفعاتي خلال معارك شمال غزة
  • كشفت عن محاولة أسرى صهاينة الانتحار:سرايا القدس تعلن تدمير دبابة صهيونية وقصف غلاف غزة برشقة صاروخية
  • أبو حمزة يكشف “مفاجأة”.. ما فعله أسرى إسرائيل بعد معاملتهم بالمثل
  • أبو حمزة: عدد من الأسرى الإسرائيليين حاولوا الانتحار نتيجة الإحباط من حكومتهم
  • أبو حمزة: عدد من الأسرى الإسرائيليين حاول الانتحار نتيجة الإحباط من حكومتهم
  • أبو حمزة: عدد من الأسرى الإسرائيليين أفدموا على الانتحار نتيجة الإحباط من حكومتهم
  • نادي الأسير الفلسطيني: شهادات أسرى غزة عكست مستوى غير مسبوق لجرائم الاحتلال
  • ‏الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل جنديين في قطاع غزة
  • هيئة شؤون الأسرى: قوات الاحتلال الإسرائيلي تعتقل 23 فلسطينيا على الأقل بالضفة الغربية بينهم أسرى سابقون