رفع الملياردير إيلون ماسك دعوى قضائية ضد شركة "أوبن إيه آي" التي تملك تشات جي بي تي ورئيسها التنفيذي سام ألتمان، بسبب خرق العقد والواجب الائتماني والممارسات الإدارية غير العادلة.

اعلان

رفع إيلون ماسك دعوى قضائية ضد "أوبن إيه آي" ( OpenAI) ومديرها التنفيذي سام ألتمان، بسبب ما يقول إنه خيانة للأهداف التأسيسية لشركة " تشات جي بي تي" ( ChatGPT) للذكاء الاصطناعي، المتمثلة، حسب رأيه، في إفادة البشرية بدلاً من السعي لتحقيق الأرباح.

وقال الملياردير إيلون ماسك في الدعوى التي رفعها أمام المحكمة العليا في ولاية سان فرانسيسكو، إنه عندما قام بتمويل إنشاء "أوبن إيه آي"، اتفق مع ألتمان والرئيس المشارك غريغ بروكمان على إبقاء شركة الذكاء الاصطناعي باعتبارها شركة غير ربحية تقوم بتطوير التكنولوجيا بما يعود بالنفع على البشرية.

وجاء في الدعوى أن " تركيز الشركة المدعومة من مايكروسوفت على جني الأموال ينتهك هذا العقد، وأنها أبقت على تصميم جي بي تي 4، وهو نموذج الذكاء الاصطناعي الأكثر تقدماً لديها، سراً".

بعد أن اتهمت كييف موسكو باستخدام "ستارلينك".. الكرملين ينفي وإيلون ماسك يرد "غير منطقي" و"مضطرب".. تقارير عن تعاطي الملياردير إيلون ماسك للمخدرات تثير مخاوف موظفيههذا ليس خيالاً علمياً.. إيلون ماسك يعلن نجاح زراعة أول شريحة في دماغ إنسان

ويزعم ماسك أنه من خلال تبني علاقة وثيقة مع مايكروسوفت، خرقت "أوبن إيه آي" وكبار مديريها التنفيذيين هذه الاتفاقية و"أفسدوا" مهمة الشركة.

كما يريد الملياردير إصدار أمر قضائي لمنع أي شخص، بما في ذلك مايكروسوفت، من الاستفادة من تكنولوجيا ""أوبن إيه آي".

ومن الجدير بالذكر أن إيلون ماسك قد شارك في تأسيس ""أوبن إيه آي" عام 2015، لكنه استقال من منصبه بالشركة الناشئة في 2018، واشترى منصة تويتر (إكس حالياً) في تشرين الأول/ أكتوبر 2022 مقابل 44 مليار دولار، كما أن ماسك يدير حالياً شركة صناعة السيارات الكهربائية تسلا.

المصادر الإضافية • أ ب

شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية استطلاع للرأي: تراجع شعبية نتنياهو لصالح غانتس و50 بالمئة يرون أنه الأفضل لرئاسة الحكومة أمام لجنة القوات المسلحة وزير الدفاع الأمريكي يقر: إسرائيل قتلت أكثر من 25 ألف امرأة وطفل في غزة فيديو: الجزائر في دائرة الضوء مع انعقاد قمة زعماء الدول المنتجة للغاز الولايات المتحدة الأمريكية الذكاء الاصطناعي تشات جي بي تي دعوى قضائية إيلون ماسك اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next حرب غزة في اليوم الـ147 : استنكار عالمي لـ"مجرزة الطحين" ورعب أممي من مجاعة حتمية في القطاع يعرض الآن Next استطلاع للرأي: تراجع شعبية نتنياهو لصالح غانتس و50 بالمئة يرون أنه الأفضل لرئاسة الحكومة يعرض الآن Next القتل والتجويع في غزة.. صور الطفلة أنهار شاهد على كابوس ينبغي أن ينتهي فورا تقول مقررة أممية يعرض الآن Next روسيا: حضور كبير في وداع المعارض أليكسي نافالني رغم تحذريات الشرطة يعرض الآن Next شاهد: حريق هائل بمركز للتسوق في بنغلادش يحصد أرواح ما لا يقل عن 43 شخصا والحصيلة مرشحة للارتفاع اعلانالاكثر قراءة أمريكية تتبرع بمليار دولار لإحدى كليات الطب في نيويورك مسددة الرسوم الدراسية لجميع الطلاب وإلى الأبد الحرب في يومها الـ146 | أكثر من 100 قتيل في إطلاق نار على قافلة مساعدات وإسرائيل تنفي مسؤوليتها شاهد: تشييع جثامين ضحايا القصف الإسرائيلي على دير البلح وعدد القتلى في غزة يتجاوز الـ30 ألفاً مقتل شخص وإصابة آخرين في إطلاق نار بولاية فلوريدا "لا تفطر بطعم الفصل العنصري".. هكذا تحاول تل أبيب التحايل على حملة مقاطعة التمور الإسرائيلية برمضان

LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم غزة حركة حماس إسرائيل روسيا الصراع الإسرائيلي الفلسطيني طوفان الأقصى مجاعة فلاديمير بوتين ضحايا بنيامين نتنياهو الشرق الأوسط Themes My EuropeالعالمBusinessرياضةGreenNextالصحةسفرثقافةفيديوبرامج Services مباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Games Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpskiLoaderSearch أهم الأخبار غزة حركة حماس إسرائيل روسيا الصراع الإسرائيلي الفلسطيني طوفان الأقصى My Europe العالم Business رياضة Green Next الصحة سفر ثقافة فيديو كل البرامج Job Offers from Amply Here we grow: Spain Discover Türkiye Discover Sharjah From Qatar أزمة المناخ Destination Dubai Explore Azerbaijan مباشرالنشرة الإخباريةAll viewsنشرة الأخبارجدول زمني الطقسGames English Français Deutsch Italiano Español Português Русский Türkçe Ελληνικά Magyar فارسی العربية Shqip Română ქართული български Srpski

المصدر: euronews

كلمات دلالية: الولايات المتحدة الأمريكية الذكاء الاصطناعي تشات جي بي تي دعوى قضائية إيلون ماسك غزة حركة حماس إسرائيل روسيا الصراع الإسرائيلي الفلسطيني طوفان الأقصى مجاعة فلاديمير بوتين ضحايا بنيامين نتنياهو الشرق الأوسط غزة حركة حماس إسرائيل روسيا الصراع الإسرائيلي الفلسطيني طوفان الأقصى الذکاء الاصطناعی یعرض الآن Next أوبن إیه آی إیلون ماسک جی بی تی

إقرأ أيضاً:

الذكاء الاصطناعي في المسرح

لستُ من القلقين حول توظيف الذكاء الاصطناعي فـي المسرح على المستويات جميعها، لكن قلقي ينبع ككثيرين (المؤلف والمخرج والسينوغراف) من الاعتماد الكامل فـي توجيه الذكاء الاصطناعي للقيام بمهمات عديدة كزرع نواة الحكاية وتأليفها وتسليمها إلى المخرج الذي بدوره سوف يعدلها وحصر عدد ممثليها، فعلى سبيل الشاهد عوضَ أن تكون المسرحية متضمنة عددا من الممثلين أو الجوقة بتعبير الكلاسيكيين، يمكن للذكاء الاصطناعي اقتراح اختزالها فـي مونودراما أو ديودراما. ولا يقف الأمر بالاستفادة من قدرة الذكاء الاصطناعي وتطبيقاته عند هذا الأمر، بل يُمكنه التمدد إلى مستويات متعددة كاختيار نوع الإضاءة والأزياء والموسيقى المناسبة والقاعة المثالية الصالحة لتقديم العرض وكذلك قدرته على انتخاب الجمهور الملائم، من الأعمار والشرائح .

أعود إلى سؤال قديم سألته نفسي بعد قراءاتي لقصة حُلم الحكيم الصيني (جوانج زو)، وكان السؤال: هل يُمكن تحقيق حلم جوانج زو فوق خشبة المسرح على وجه الحقيقة، لا وجه المجاز؟ أمّا الحلم فتروى قصته كما يلي: «رأيتُ أنا جوانج زو مرّةً فـي منامي أنّني فراشةٌ تُرفرفُ بجناحيها فـي هذا المكان وذاك، أنا فراشةٌ حقا من الوجوه جميعها، ولمْ أَكنْ أُدركُ شيئا أكثرَ منْ تتبعي لخيالاتي التي تُشعرني بأنّني فراشة، أمّا ذاتي الإنسانيّة، فلم أكنْ أُدركها البتّة، ثُمَّ استيقظتُ على حينِ غفلة وها أنا ذا مُنطرحٌ على الأرض رجلا كما كنت، ولستُ أعرفُ الآن هل كنتُ فـي ذلكَ الوقتِ رجلاً يحلمُ بأنّه فراشة، أو أنّني الآن فراشةٌ تحلمُ بأنّها رجل».

لم أخفِ دهشتي أو متعتي بحلم جوانج زو. منطلقات الحلم ليس صراعا بين الأنا والذات فحسب، أو بين الحقيقي وغير الواقعي، أو المحسوس واللامحسوس، بل أعدّه درسا تأسيسيا فـي تربية الخيال الإبداعي وتنمية مستوياته، ومحفزا للابتكار وآلية أوليّة لتشريح التفكير الناقد.

منذ اختراع الأساطير، والإنسان يسعى باحثًا عن تفسير الماورائيات والموجودات من حوله. كانت الأفكار الغريبة وتشظياتها تحفر فـي داخله، فلا يستكين، ولا يهدأ. فلماذا وصل بنا الخوف أن نرى ما نتخيله مجسدا فوق الخشبة؟ هل سببه الخوف لمجرد الخوف؛ لأن الإنسان عدو ما يَجهل؟ فـي سياق الابتكار والإبداع والطموح بالذهاب مع الخيال إلى عوالم غير مُدركة ولا ملموسة، لم يكن مثلا صانعا أول طائرة حقيقية (الأخوان رايت - 1903م) إلا تراكما لحق بأفكار مَن سبقهم من محاولات فـي الطيران بدأها (عباس بن فرناس 810 - 887م) الذي حاول «الطيران عن طريق القفز من مكان مرتفع عن طريق أجنحة من الحرير وريش الطيور».

هذه المحاولات وغيرها الكثير كانت دافعا لتطوير البحث فـي مجالات العلوم التي من بينها علم الحاسوب، حتى جاء اكتشاف الذكاء الصناعي Artificial Intelligence- AI الهادف «إلى إنشاء أنظمة وبرامج قادرة على محاكاة القدرات العقلية البشرية، مثل التفكير والتعلّم واتخاذ القرارات وحل المشكلات. يعتمد الذكاء الاصطناعي على خوارزميات وتقنيات تمكّن الآلات من أداء مهام تتطلّب ذكاء بشريا».

الناظر إلى الذكاء الاصطناعي المُنطلق من فعل المُحاكاة Mimesis يعيدنا إلى المعلم الأول أرسطو. فالمحاكاة نقلا عن (معجم المصطلحات المسرحية - للدكتور أحمد بلخيري - ص396) هي «تقليد أو عرض شيء. وفـي الأصل تعتبر المحاكاة تقليدا لشخص بوسائل فـيزيقية أو لغوية؛ هذا الشخص يمكن أن يكون شيئا أو فكرة، كما يمكن أن يكون بطلا أو إلها. وفـي شعرية أرسطو يتحدد الإنتاج الفني انطلاقا من كونه تقليدا للفعل».

ليس من شك فـي أن موضوعة المحاكاة هي منطلق جميع الفنون والأفكار والإبداع، وأن السعي البشري بالتقدم العلمي إنما يهدف إلى السيطرة على الوجود والتمركز فـي العالم والتحكم فـي المسار البشري والهيمنة عليه بتعطيل أجزاء من قدراته الحيوية، فالعقل البشري الجامح الذي لا يعترف بوجود إله يُنظم الكون، لا تُهمه الأخلاق ولا القوانين ولا الأعراف التي وضعها الإنسان لتنظيم العلاقات بين الناس على امتداد الحضارات المنتجة.

أعود من جديد إلى أرسطو، ولكن هذه المرة فـي فلسفته التي نظر من خلالها إلى الوجود، الفلسفة التي شكلّت أساسا لنظرية الدراما فنيا لا تاريخيا. فـي كتابها (المسرح بين الفكر والفن) تناقش الأكاديمية الراحلة الدكتورة نهاد صليحة بتوسع المسرح بين النظرية الدرامية والنظرة الفلسفـية متتبعة فـي أحد فصوله أسباب هيمنة النظرية الدرامية الأرسطية على المسرح الغربي حتى القرن العشرين، متمثل ذلك كما تقول فـي وجود «تشابه الأيديولوجيا التي بطنت النظرية الأرسطية للدراما مع جوهر الأيديولوجيات التي تلتها»، فنظرية أرسطو بحسب قولها لم «تكن فلسفته مجرد بحث موضوعي غير مغرض فـي الحقيقة والوجود، بل كانت طرحا على مستوى الوعي أو اللاوعي- لتصور نظري، أو رؤية للعالم تتضمن تأصيل نظام سياسي - اجتماعي - أخلاقي معين». إن نظرة أرسطو إلى الوجود بجعل العالم يتحرك نحو غاية مسبقة محسوبة لا دخل فـيها للإنسان تجعل من وجود تشابه بين نظريته عملا أو فكرا يستعاد بفعل الذكاء الاصطناعي. صحيح أن هذا الأخير ينطلق من وفرة المعلومات والخوارزميات لدى الإنسان ومحاولة محاكاتها وابتكار لحظات جديدة أو قدرات خارقة، فـي حين أن نظرية المحاكاة تتمظهر أو تتمركز فـي القدرة على إنتاج وتقليد الفعل البشري.

إن المنطلق الأخلاقي وعلاقته بالذكاء الاصطناعي كسؤال مرحلي هو أحد منطلقات الملتقى الفكري المصاحب للدورة الخامسة عشرة لمهرجان المسرح العربي التي أقيمت فـي مسرح العرفان بالعاصمة مسقط للفترة من 10-15 يناير 2024م. حمل الملتقى على مدى يومين العنوان التالي: (المسرح والذكاء الاصطناعي بين صراع السيطرة وثورة الإبداع)، وبين عناوين الأوراق النقدية التي قدمها الباحثون: «المساحة الرمادية بين الإبداع البشري والذكاء الاصطناعي: تجربة مسرحية كونتراست»، للدكتور أسامة لاذقاني، وورقة بعنوان «حول التصميم»، للدكتور محمد مبارك تسولي، وورقة «الإضاءة المسرحية البديلة: استكشاف إمكانيات الذكاء الاصطناعي فـي التصميم الإبداعي»، للدكتور عماد الخفاجي، وورقة «قناع الفـيروفـيوس... برامج وسائطية فـي الدراما: قناع فـيروفـيوس لدمج حركة الممثل والتكنولوجيا والإنترنت»، للدكتور أيمن الشريف، وورقة «الذكاء الاصطناعي وتوليد النص المسرحي» للأستاذ عبداللطيف فردوس، وورقة «الصوت... المؤثرات الخاصة: الصوت المحيطي والهولوجرافـي والمؤثرات البصرية التفاعلية بين الآلة والممثل»، للأستاذين وسام قطاونة وحسن حينا، وورقة «التصميم المسرحي والذكاء الاصطناعي.. البديل الغامض»، للدكتور خليفة الهاجري، وورقة «التصميم والابتكار - الإبداع» للباحث Shen Qian، وورقة «تصميم إضاءة نحو المستقبل» للباحث Guo Jin Xin، فإن العناوين تضعنا أمام تحديات عدة أهمها: محاولة الذكاء الاصطناعي محاكاة (العقل) البشري لا (الفعل) فـي ظل الخوارزميات التي تعمل بآلية معقدة تستطيع أن تفـيد الإنسان فـي مناحي الحياة العلمية والطبية والفنية، وأنها تقدر أن توجهه التوجيه الذي يراه الذكاء الاصطناعي بأنه «الأمثل»، فـي المقابل قصور الذكاء الاصطناعي عن معرفة المشاعر والأحاسيس من جهة، والحاجة إلى ضوابط أخلاقية صارمة تحفظ للإنسان خصوصيته من جهة مقابلة، هي مسائل فـي غاية الصعوبة. فهل هناك حدود للذكاء الاصطناعي لا يستطيع تجاوزها؟ إن الصانع بتعبير الفلاسفة للذكاء الاصطناعي هو الإنسان، وكما قدم الدكتور يوسف عيدابي فـي افتتاحية الملتقى الفكري بالقول: «المسرح والتقانة صنوان، تأتي التكنولوجيا بجديدها الذي يذهب بعد حين إلى قديم، ويأتي جديد آخر. ولكن ما يثير هو أن الذكاء الاصطناعي يصادم فـي (الخَلق)، هو يكتب ويُخرج ويُمثل وينتج ويفعل بنا ما يشاء، هو لا مخيّر ولا مسيّر، هو لا يؤمن إلا بقدرته وأقداره... هو الهو! - ولكنه من خلق الإنسان الفاني - مع هذا الذكاء يتراجع المؤدي/ الإنسان إلى المرتبة الثانية - الآلة تكون لها الأولوية، وهذا إشكال وجوهره فـي هذا الجدل الذي لن ينتهي.

مقالات مشابهة

  • ترامب يطلق أكبر مشروع بنية تحتية للذكاء الاصطناعي في التاريخ
  • ترامب عن أزمة "تيك توك": الحل في يد إيلون ماسك
  • ترامب: سأدعم إيلون ماسك إذا أراد شراء «تيك توك»
  • الذكاء الاصطناعي في المسرح
  • ليبراسيون: كيف سيفكك إيلون ماسك الحكومة الأمريكية؟
  • «ليبراسيون»: كيف سيفكك إيلون ماسك الحكومة الأمريكية؟
  • بالفيديو.. إيلون ماسك يثير جدلا خلال تنصيب ترامب
  • جدل واسع بعد تحية غربية من إيلون ماسك خلال حفل تنصيب ترامب (شاهد)
  • هل كان إيلون ماسك هو السبب في تغيير قرار ترامب تجاه تيك توك؟
  • نجل إيلون ماسك يخطف الأضواء في حفل قبل تنصيب ترامب