لو انت سايق عربيتك.. احذر ارتداء هذه الملابس خلال فصل الشتاء
تاريخ النشر: 1st, March 2024 GMT
أوصت هيئة الفحص GTÜ الألمانية بعدم ارتداء الملابس الشتوية الثقيلة عند قيادة السيارة، حيث كشفت تقارير عن كيفية تأثير نوع الملابس التي يرتديها قائد السيارة وحوادث الطرق، وأوضحت أن الملابس تؤثر على طريقة الجلوس الآمنة لسائق السيارة بداخلها
قائد سيارةوفسرت الهيئة سبب ذلك، بأن ارتداء الجاكت الشتوي الثقيل يعمل على الحد من حرية حركة قائد السيارة، مما يساعد على زيادة عدم القدرة على التصرف بسرعة في بعض المواقف الحرجة، فضلا عن أنه لا يمكن ربط حزام الأمان بصورة جيدة عند ارتداء الملابس الشتوية الثقيلة ذات الكثافة العالية، بحسب «د ب أ».
أوصى الخبراء الألمان أيضا بعدم ارتداء الجواكت الشتوية الثقيلة عند ربط حزام الأمان بالمقاعد الخلفية، وفي هذه الحالة يمكن التخلي عن الجواكت القيلة داخل السيارة واستخدام وظيفة تدفئة المقاعد التي توجد في عدد كبير من السيارات الحديثة.
و نصح الخبراء، أنه يجب الجلوس إلى الخلف تماما بحيث يستند الجسم على مسند الظهر بشكل كامل، بالإضافة إلى عدم فرد الركبة تماما عند الضغط على الدواسات، مع ضرورة ألا تضغط الحافة الأمامية للمقعد على الفخذين.
اقرأ أيضاًتويوتا كورولا تفقد 200 ألف جنيه من سعرها.. انخفاض أسعار السيارات الزيرو في مصر
أفضل 5 سيارات مستعملة في السوق المصري بـ 250 ألف جنيه
بي إم دابليو تطرح سياراتها الجديدة لعام 2024.. «BMW Series 7» مواصفات متميزة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أخبار السيارات أسعار السيارة أسعار السيارات اليوم تعلم القيادة
إقرأ أيضاً:
بعد هروب بشار.. إنها أسنان أرنب وليست أنياب أسد
وضمن فقرات حلقة 20-12-2024 من برنامج "فوق السلطة" استعرض نزيه الأحدب كيف بدأت نهاية النظام عندما توجه المخلوع بشار الأسد إلى موسكو طالبا المزيد من الدعم العسكري، لكن دعوته لم تلقَ آذانا صاغية في الكرملين.
وفي لقاء مع وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، اعترف الأسد بضعف جيشه، ولكنه حاول إخفاء حقيقة الوضع عن الشعب السوري، وأبلغ مساعديه وقادة الجيش بأن المساعدات الروسية في طريقها إلى دمشق، لكن الحقيقة كانت مختلفة تماما.
وأوضحت الحلقة أن الأسد استدعى مستشارته بثينة شعبان لكتابة خطاب عاجل، لكنها عندما وصلت إلى منزله وجدت المكان خاليا تماما، وتبين لاحقا أن الأسد غادر البلاد على متن طائرة روسية اختفت عن الرادار بعد تعطيل أجهزة الإرسال والاستقبال.
وفي أعقاب هروب الأسد، لجأ أكثر من ألفي ضابط وجندي من قوات النظام إلى العراق هربا من الملاحقات القضائية بقضايا الإجرام والإرهاب.
ووفقا للأحدب يمثل سقوط نظام الأسد درسا بليغا في أن القوة الحقيقية لا تكمن في القمع والترهيب، بل في الشرعية الشعبية والحكم الرشيد.
فقد تبين أن ما كان يُظن أنه "أنياب أسد لم يكن سوى أسنان أرنب"، وأن النظام الذي حكم بالحديد والنار على مدى عقود انهار في لحظات عندما فقد سنده الخارجي وتخلى عنه حلفاؤه.
إعلان 20/12/2024