زيلينسكي يوجه طلباً لـ"الناتو" يخص حبوب البحر الأسود
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن زيلينسكي يوجه طلباً لـ الناتو يخص حبوب البحر الأسود، طلب الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، اليوم السبت، من الناتو فتح ممر للحبوب في البحر الأسود وحمايته.وقال زيلينسكي إنه أجرى اتصالاً .،بحسب ما نشر السومرية نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات زيلينسكي يوجه طلباً لـ"الناتو" يخص حبوب البحر الأسود ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
طلب الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، اليوم السبت، من الناتو فتح ممر للحبوب في البحر الأسود وحمايته. وقال زيلينسكي إنه أجرى اتصالاً هاتفياً مع الأمين العام لحلف شمال الأطلسي ينس ستولتنبرغ بشأن "فتح" ممر تصدير الحبوب في البحر الأسود، بعد أيام قليلة من انتهاء العمل باتفاقية مع روسيا بهذا الصدد.
وأوضح في تغريدة "لقد حددنا.. مع ستولتنبرغ الأولويات والخطوات المستقبلية اللازمة لفتح ممر الحبوب في البحر الأسود واستغلاله على نحو مستدام".
أتى طلب زيلينسكي بعدما بحث مع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، هاتفيا، ملف تمديد اتفاقية ممر الحبوب عبر البحر الأسود.فيما أكد أردوغان خلال الاتصال أن تركيا تبذل جهودا مكثفة كي يسود السلام.
ووقعت الاتفاقية بإسطنبول في يوليو/ تموز 2022، بين روسيا وأوكرانيا بوساطة تركيا والأمم المتحدة، للمساعدة في معالجة أزمة الغذاء العالمية التي تفاقمت منذ بدء الحرب الروسية في فبراير/ شباط 2022.
وتعد روسيا وأوكرانيا الموردين الرئيسيين للقمح والشعير وزيت عباد الشمس وغيرها من المنتجات الغذائية ذات الأسعار المعقولة التي تعتمد عليها الدول النامية.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی البحر الأسود
إقرأ أيضاً:
دراسة: الفلفل مكون لحرق الدهون طبيعيا
تشير العديد من الدراسات إلى أن الفلفل الأسود يتمتع بخصائص تساعد على خسارة الوزن ودهون البطن.
تجدر الإشارة إلى أن الفلفل الأسود لا يساعد على خسارة الوزن بشكل مباشر، فهو لا يعمل كدواء لخسارة الوزن.
مع ذلك، فهو يعزز قدرة الجسم على استقلاب الطعام، ويعزز عملية الهضم، ويحسن امتصاص العناصر الغذائية، ويمنع تراكم الدهون في الجسم، ويكبح الشهية. كل هذه الأنشطة بدورها ستساعدك على التحكم في وزنك وخسارة الدهون.
علاوة على ذلك، يحتوي الفلفل الأسود على مركب يُسمى البيبيرين الذي يعمل على جميع الأنشطة المذكورة أعلاه في الجسم.
إذا كنت تسعى لخسارة دهون البطن، فعليك إدراج هذه التوابل ضمن خطة متوازنة لخسارة الوزن.
7 فوائد أخرى لتناول الفلفل الأسود يوميًا
الفلفل الأسود ليس مجرد عنصر أساسي في المطبخ، بل يقدم فوائد صحية متنوعة، بالإضافة إلى فوائده في إنقاص الوزن.
على سبيل المثال، يُعرف الفلفل الأسود بكونه مضادًا للالتهابات ، ويمكنه حماية خلاياك من التلف، وتقليل مخاطر الإصابة بالأمراض المزمنة، وتحفيز المعدة على إنتاج المزيد من حمض الهيدروكلوريك لتكسير الطعام، ودعم صحة الدماغ، وتحسين تنظيم سكر الدم.
يحتوي الفلفل الأسود على مركب خاص جدًا يُسمى البيبيرين.
وهو مضاد أكسدة قوي جدًا يُخلص الجسم من الجذور الحرة.
بهذا، يُمكنه منع الإجهاد التأكسدي، والمساعدة في التخلص من السموم، وتقليل الالتهابات والأمراض المزمنة، وتعزيز مقاومة الشيخوخة، كما يُساعد في الحفاظ على صحة القلب، وقد يُساعد في الوقاية من السرطان.
يحتوي على خصائص مضادة للالتهابات والتي يمكن أن تساعد في مجموعة من الحالات الصحية المزمنة التي تبتعد عن أمراض المناعة الذاتية وآلام المفاصل وصحة القلب وما إلى ذلك. قد يساهم الاستهلاك المنتظم في خفض علامات الالتهاب في الجسم.
وفقًا لدراسات أُجريت على الحيوانات، يُعرف أن البيبيرين يُحسّن أيضًا الوظائف الإدراكية والذاكرة، ويحمي من الأمراض العصبية التنكسية مثل الزهايمر وباركنسون. ويتم ذلك عن طريق تثبيط تحلل الناقلات العصبية السيروتونين والدوبامين المرتبطة بالمزاج والإدراك.
يُحفّز الفلفل الأسود إنتاج حمض الهيدروكلوريك في المعدة، وهو ضروري لهضم البروتينات ومكونات الطعام الأخرى بكفاءة. يُساعد تحسين الهضم على تقليل مشاكل مثل الانتفاخ والغازات والإمساك.
يتمتع الفلفل الأسود بخاصية فريدة، إذ يُمكنه تعزيز امتصاص العناصر الغذائية والأدوية الأخرى في الجسم.
على سبيل المثال، عند تناول الكركم، فإن إضافة الفلفل الأسود إليه يُعزز امتصاص الكركمين في الجسم بنسبة تصل إلى ٢٠٠٠٪.
تشير الأبحاث الأولية إلى أن الفلفل الأسود قد يساعد في تنظيم مستويات السكر في الدم من خلال تحسين حساسية الأنسولين وإبطاء امتصاص الجلوكوز في مجرى الدم.
قد يكون هذا مفيدًا في إدارة مرض السكري من النوع الثاني أو الوقاية منه.
تقليديًا، استُخدم الفلفل الأسود للمساعدة في حفظ الطعام نظرًا لخصائصه المضادة للبكتيريا.
وقد أكدت بعض الدراسات قدرته على تثبيط نمو بعض البكتيريا الضارة، مما قد يدعم صحة المناعة.