عائلات الرهائن الإسرائيليين تواصل مسيرتها لليوم الثالث من غلاف غزة باتجاه القدس
تاريخ النشر: 1st, March 2024 GMT
كانت المسيرة قد انطلقت من غلاف غزة يوم الأربعاء. وتجمع المشاركون في المسيرة بمدينة بيت شيمش حاملين 134 نقالة، بحساب واحدة لكل رهينة، ما زالت الفصائل الفلسطينية تحتجزهم في القطاع.
واصلت عائلات الرهائن الإسرائيليين مسيرتها لليوم الثالث باتجاه القدس، لحث حكومة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو على تأمين إطلاق سراح المحتجزين الذين تحتجزهم الفصائل الفلسطينية منذ نحو خمسة أشهر في قطاع غزة.
ويقود المسيرة عائلات الجنود الأسرى والوزير في حكومة الحرب بيني غانتس، وانضم إليها مظليون سابقون حاربوا مع الرهينة حاييم بيري البالغ من العمر 79 سنة، والذي شارك في حرب 1967 وحرب أكتوبر.
وينتظر أن تصل المسيرة، التي انطلقت من غلاف غزة، إلى القدس السبت. وما يزال حوالي 134 محتجزا إسرائيليا رهن الأسر في غزة، رغم الاعتقاد بأن العديد منهم ماتوا على الأرجح بسبب القصف الإسرائيلي.
المصادر الإضافية • يوروفيجن
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية بعد نقص تمويل الأونروا.. اللاجئون الفلسطينيون في لبنان يواجهون أزمة معيشية أولمرت: "هدف حكومة نتنياهو تطهير الضفة من الفلسطينيين وتفريغ الأقصى من المسلمين..هدف مغمور بالدم" الفلسطينيون في غزة يعانون من "حرب تجويع" ومنظمات دولية تحذر من استخدام إسرائيل سلاح الحصار الغذائي الشرق الأوسط أسرى طوفان الأقصى حركة حماس غزة بنيامين نتنياهوالمصدر: euronews
كلمات دلالية: الشرق الأوسط أسرى طوفان الأقصى حركة حماس غزة بنيامين نتنياهو غزة حركة حماس إسرائيل روسيا الصراع الإسرائيلي الفلسطيني طوفان الأقصى مجاعة فلاديمير بوتين ضحايا بنيامين نتنياهو الشرق الأوسط غزة حركة حماس إسرائيل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني روسيا طوفان الأقصى یعرض الآن Next فی غزة
إقرأ أيضاً:
مسيرة عيد المساخر في القدس: احتفال ممزوج بالدعوات للتضامن مع الرهائن في غزة
أقيمت مسيرة احتفالية يوم الأحد في القدس بمناسبة عيد المساخر اليهودي، الذي يحيي ذكرى القصة التوراتية التي أحبطت مؤامرة لتصفية اليهود في بلاد فارس، ويعتبر العيد رمزا لبقاء اليهود عبر العصور.
شهدت المسيرة مشاركة واسعة، حيث بدأت بعزف فرقة الشرطة الإسرائيلية، تلاها مسيرة شارك فيها العشرات حاملين شريطا أصفر ضخما كتعبير عن تضامنهم مع الرهائن الإسرائيليين المحتجزين في غزة.
يأتي الاحتفال هذا العام في ظل ظروف استثنائية، حيث يكتسب العيد أهمية خاصة لدى الكثيرين منذ حرب غزة التي اندلعت إثر هجمات 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023.
وفي هذا السياق، عبر شلومو حاجاج، عم الرهينة الإسرائيلي روم براسلافسكي الذي اختطف من مهرجان نوفا الموسيقي، عن مشاعر مختلطة قائلا: "هل هذا عيد سعيد؟ لا يمكنني القول إنه عيد سعيد". وأضاف: "كل يوم يمر يزيد الوضع سوءا، سواء بالنسبة للرهائن أو لعائلاتهم".
Relatedخبراء أمميون يتهمون إسرائيل باستخدام "العنف الجنسي والمنهجي" في غزةكاتس: الجيش الإسرائيلي باقٍ في 5 مواقع استراتيجية بجنوب لبنان "إلى أجل غير مسمى"رغم الهدنة.. قصف إسرائيلي على بيت لاهيا يقتل 9 فلسطينيين بينهم 3 صحفيينوفد درزي سوري يزور مقام النبي شعيب في إسرائيلوفي تطور لافت، ذكرت القناة الـ12 العبرية أن الجيش الإسرائيلي أبعد مجموعة من الجنود من قطاع غزة بسبب ما وصفه بـ "مخالفتهم لتعليمات الجيش وانتهاك قواعد إطلاق النار والانضباط العسكري".
وانتشر مقطع مصور عبر منصة "إكس" لجنود إسرائيليين يخدمون في المنطقة العازلة في غزة، وهم يطلقون النار باتجاه القطاع أثناء قراءة صلاة يهودية بمناسبة "عيد المساخر".
كما ظهر أحد قادة الكتيبة وهو يرتدي قبعة مهرج ويقرأ مقطعًا من التوراة، قبل أن يطلق الجنود الآخرون النار دون مبرر واضح. وعندما ذكر الجندي كلمة "هامان"، أطلق الجنود الآخرون النار، وهي إشارة إلى وزير فارس الذي كان ينوي قتل اليهود في القصة التوراتية.
وفيما يتعلق بالمفاوضات، انتهت المرحلة الأولى من المفاوضات في 1 مارس 2025 بعد 42 يومًا، حيث أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو عن تأجيل المرحلة الثانية.
وطلب نتنياهو من فريق التفاوض بالاستعداد لاستئناف المحادثات بناءً على رد الوسطاء على اقتراح المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف، الذي يتضمن الإفراج عن 11 رهينة أحياء ونصف الرهائن القتلى، مستبعدًا عرض حماس بالإفراج عن رهينة إسرائيلي-أميركي وإعادة جثث أربعة آخرين.
ومنذ بداية الحرب في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، أسفرت الحرب الإسرائيلية الدامية في غزة عن مقتل وإصابة أكثر من 160 ألف فلسطيني، غالبيتهم من الأطفال والنساء، بالإضافة إلى أكثر من 14 ألف مفقود.
المصادر الإضافية • أب
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية أرقام صادمة.. 30 ألف يتيم على الأقل في غزة فأي مصير ينتظر هؤلاء؟ رغم مذكرة الاعتقال الدولية الصادرة بحقه.. المجر تستعد لاستقبال نتنياهو "جعلتم حياتي بائسة".. نتنياهو ينفجر غضبًا أمام المحكمة والقاضي يحذّره: "اخفض صوتك" قطاع غزةاليهوديةإسرائيلبنيامين نتنياهوعيد