«صحة الدقهلية»: استفادة 24 ألف سيدة من خدمات «حقك تنظمي»
تاريخ النشر: 1st, March 2024 GMT
أعلن الدكتور شريف مكين وكيل وزارة الصحة بالدقهلية عن قيام المديرية بتنظيم حملة حقك تنظمي بالمرحلة الثانية في مختلف الأماكن بالمراكز في المحافظة، واستفادة من الحملة نحو 24 ألف سيدة.
حملة حقك تنظمي بالدقهليةوأشار «مكين»، إلى أن الحملة جاءت ضمن توصيات المشروع القومى لتنمية الأسرة المصرية بإتاحة خدمات تنظيم الأسرة والصحة الإنجابية للمناطق المحرومة من الخدمة والفئات المستهدفة، وتمت الحملة تحت إشراف الدكتورة عبير عبدالغني وكيل المديرية للطب الوقائي.
وأشار إلى أن عدد السيدات المُستفيدات من خدمات الحملة وصل نحو 23931 سيدة على مستوى المحافظة منهن 17854 منتفعة بوسائل تنظيم الأسرة من لوالب، وحقن وأقراص وكبسولات الأمبلانون.
أماكن حملة حقك تنظمي بالدقهليةوأضافت الدكتورة عبير عبد الغنى وكيل المديرية بمحافظة الدقهلية، أن المرحلة استهدفت 9 إدارات هي «منية النصر - جمصة - طلخا- دكرنس - المنزلة- ميت سلسيل - بني عبيد - شربين - السنبلاوين».
وأوضحت الدكتورة سحر ثابت مدير إدارة تنظيم الأسرة، أن الحملة قدمت خدمات تنظيم الأسرة والصحة الإنجابية بجميع وحدات تقديم الخدمة والمستشفيات مجانا، وبالمناطق النائية والمحرومة عن طريق العيادات المتنقلة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حملة حقك تنظمي حقك تنظمي بالدقهلية محافظة الدقهلية حقك تنظمي تنظیم الأسرة حقک تنظمی
إقرأ أيضاً:
التضامن تطلق حملة «أصحابي» لمواجهة العنف بين الأطفال
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تطلق وزارة التضامن الاجتماعي بالشراكة مع وزارة التربية والتعليم والمجلس القومي للطفولة والأمومة الهلال الأحمر المصري ومبادرة أطفال مفقودة ومركز healing House ومنصة welmnt،؛ حملة "أصحابي" وهي حملة وطنية شاملة تستهدف الأطفال في سن الدراسة من 6 سنوات وحتى 18 سنة، وذلك تحت رعاية الدكتورة مايا مرسي وزيرة التضامن الاجتماعي؛.
وتستهدف الحملة الحد من العنف بين الأطفال في سن الدراسة، وتعزيز الوعي بالصحة النفسية في المؤسسات التعليمية والرياضية والساحات العامة وأماكن تواجد الأطفال والمراهقين وأبناء دور الرعاية، وتأتي استجابة للزيادة الملحوظة في حالات العنف التي انتشرت مؤخرًا ،وما يترتب عليها من آثار جسدية ونفسية طويلة الأمد على الأطفال.
وقالت وزيرة التضامن الاجتماعي، إن الحملة تركز على تحقيق مجموعة من الأهداف الاستراتيجية، منها زيادة الوعي بمخاطر العنف بين الأطفال في سن الدراسة، من خلال تسليط الضوء على تأثيراته النفسية والاجتماعية على المجتمع، وتعزيز ثقافة السلام والتسامح عبر توفير أدوات فعّالة للكشف المبكر عن السلوكيات الخطرة، وغرس قيم التسامح والتفاهم.
كما تهدف الحملة إلى تقديم حلول عملية ومستدامة، تشمل تدريب المعلمين والمدربين وأولياء الأمور على التعامل مع المشكلات بفعالية، ودعم الصحة النفسية باستخدام تقنيات مبتكرة مثل الذكاء الاصطناعي لرصد السلوكيات العنيفة.
وتشمل الحملة تعاونا مع الهلال الأحمر المصري، الذي يساهم في تقديم خدمات الدعم النفسي الميداني، ونشر الوعي من خلال المتطوعين، وصفحة أطفال مفقودة التي تسهم في توسيع نطاق الحملة من خلال منصاتها الرقمية.
وتتضمن الحملة مجموعة متنوعة من الأنشطة التوعوية والتفاعلية؛ حيث يتم تنظيم ورش عمل تدريبية تستهدف المعلمين والإداريين لتزويدهم بمهارات احتواء النزاعات والتدخل السريع، كما يتم تنظيم أنشطة تفاعلية للأبناء تركز على بناء الذكاء العاطفي وتشجيع ثقافة اللاعنف.
ويصاحب هذه الأنشطة حملة إعلامية مكثفة تسلط الضوء على قصص نجاح ونماذج إيجابية لتشجيع السلوكيات السليمة.
ومن المتوقع أن تسهم الحملة في تقليل معدلات العنف، وتحسين البيئة التعليمية، وتعزيز وعي الطلاب وأولياء الأمور والمعلمين بالصحة النفسية وآليات الوقاية من العنف.
ودعت وزارة التضامن الاجتماعي وشركاء الحملة كافة المؤسسات الحكومية ومؤسسات المجتمع المدني والقطاع الخاص والمؤسسات التعليمية والرياضية للانضمام للحملة من خلال التسجيل اللينك المرفق.
https://forms.gle/2fGGNXWBFR8m9XZT8.