صور.. مهرجان الإسماعيلية يناقش أفلام الطلبة المشاركة في الدورة 25
تاريخ النشر: 1st, March 2024 GMT
عرض مهرجان الإسماعيلية الدولي للأفلام التسجيلية والقصيرة، مجموعة افلام من مسابقة الطلبة المشاركة بالدورة ال 25 للمهرجان، حيث تم مناقشة كلاً من فيلم مختار عاشق الازميل وفيلم الساكن وفيلم أشياء لا أعرفها وفيلم لعبة الموبايل والفنان الساخر ادارتها الناقدة السينمائية أمنية عادل.
وخلال مناقشة فيلم مختار عاشق الازميل للمخرجة دينا حسن ابو العلا تحدثت عن اختيار شخصية محمود مختار
و علقت قائلة : عن سبب إختيار الشخصية و قالت انها اختارت شخصية مختار لقله الحديث عنها و انها كانت مادة لدكتور "هاني لاشين" دكتور بالمعهد وان أغلب الادوار فى المشاريع كانت عن اماكن اثرية فحبت انها تختار شخصية و فكرة مختلفة عن باقى المشاريع و شخصية لم يتحدث عنها الكثير ولم يكن عندها اي سابق معرفة عن الشخصية و بدأت انها تبحث عن معلومات اكثر عن الشخصية واكتشفت اعماله الكثيرة.
وأوضحت دينا عن الاجزاء الموجودة بالفيلم وتشمل أجزاء بانورامية وقدمت من خلال العرض بتقديم عمرو خالد السيناريست للفيلم.
واوضح ان فكرة اختيار الفيلم من وجهة نظره انها حدوته كسرد لحياتة الشخصية.
واشاد الجمهور باعجابهم الشديد للافلام وتأثرهم بها.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الدولي للأفلام التسجيلية والقصيرة للأفلام التسجيلية للأفلام التسجيلية والقصيرة مهرجان الإسماعيلية مهرجان الإسماعيلية الدولى هاني لاشين
إقرأ أيضاً:
مهرجان الرياض للمسرح يناقش مشكلة الإبداع والاستدامة في «أبو الفنون»
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أقيمت ندوة حوارية، ضمن فعاليات الدورة الثانية من مهرجان الرياض للمسرح بعنوان: (المسرح المعاصر في العالم العربي بين الإبداع والاستدامة)، وقد كان ضيفا الندوة الدكتور كمال العلاوي من (تونس)، والدكتورة لينا أبيض من (لبنان) وحاورهما المخرج سلطان النوه الذي عرف الاستدامة بأنها: - القدرة على حفظ نوعية الحياة والعالم الطبيعي، والاستخدام المسؤول للموارد الطبيعية.
بعد ذلك تحدث الدكتور كمال الذي استعرض تاريخ المسرح اليوناني، مروراً بالعصور الوسطى حتى عصر النهضة. حتى عصر أميل زولا الذي أحدث ثورة على الانطباعية.
وقال: تنقصنا الجرأة في المسرح العربي. وأشار بكثير من الإعجاب لتجربتي سعد الله ونوس، والطيب الصديقين.
ثم تحدثت الدكتورة لينا أبيض عن كتاب المسرح الأخضر) في بريطانيا عام 1921م، التي كانت سبباً في تحسين الإنتاج في أماكن كثيرة من العالم، وصار منهجية للغة ونهضة مشتركة، كما دورت النفايات، وأستفيد من الطباعة الرقمية، وقدم الكتاب إرشادات واقعية لرحلة طويلة من الاستدامة.
وتأسفت الدكتورة لينا لعدم وجود مرجع عربي للكتاب الأخضر للمسرح»، وأسهبت في الحديث عن تجربتها في لبنان. وانتهى الحديث للمحاور ( النوه) الذي أكد أن المملكة ماضية في الاستدامة البيئية والتقليل من الانبعاثات الكربونية والاستفادة من الرياح والطاقة الشمسية وإعادة التدوير.