معجزة لا تصدق .. إنقاذ أسرة جنوب غزة بعد 9 أيام تحت الأنقاض .. فيديوهات
تاريخ النشر: 1st, March 2024 GMT
ونجح فريق الدفاع المدني في إنقاذ الطفل أحمد نعيم، وأربعة من أفراد عائلته أحياءً من تحت أنقاض منزلهم في ظروف صعبة”.
"بعد 9 أيام تحت الأنقاض"
◾ تمكنت طواقم الدفاع المدني من إنقاذ الطفل " أحمد نعيم " وأربعة من أفراد عائلته أحياء، من تحت أنقاض منزلهم، وقد أصبحت أجسادهم هياكل عظمية pic.twitter.com/qTy84Ew2D1
ودمرت قوات العدو الإسرائيلي منزل عائلة نعيم قبل 9 أيام على رؤوس ساكنيه وبقوا تحت الأنقاض حتى تمكنت الطواقم من إخراجهم.
"الولد هيكل عظمي".. انتشال طفل حي بعد 9 أيام قضاها تحت الأنقاض#الجزيرة_مباشر #غزة_لحظة_بلحظة pic.twitter.com/8VsPT0uix8
— الجزيرة مباشر (@ajmubasher) February 29, 2024المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
كلمات دلالية: تحت الأنقاض
إقرأ أيضاً:
حرمان 242 مليون طالب من الذهاب للمدارس في 2024 بسبب الطقس السيء
ذكرت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف) أمس الخميس أن الطقس السيئ تسبب في اضطرابات واسعة في التعليم في مختلف أنحاء العالم في عام 2024، مع غياب حوالي 242 مليون طالب في 85 دولة عن حضور الفصول الدراسية، بسبب موجات الحر والعواصف والفيضانات والجفاف.
وألقى تحليل اليونيسف الضوء على تأثير "الأحداث المناخية السيئة" على إغلاق المدارس والاضطرابات العملياتية وحدد موجات الحر بوصفها التهديد الأكثر خطورة على التعليم.
وقالت كاترين راسيل، المدير التنفيذي لليونيسف "في العام الماضي، أدى الطقس القاسي إلى حرمان واحد من كل سبعة طلاب من الدراسة، مما هدد صحتهم وسلامتهم وأثر على تعليمهم على المدى الطويل".
ومن بين الدول الأكثر تضرراً من انقطاع الدراسة، بسبب المناخ، أفغانستان وبنغلاديش وموزمبيق وباكستان والفلبين.
وطبقاً للتحليل، فإن 74% من الطلاب المتضررين، يعيشون في بلدان ذات دخل منخفض ومتوسط، على الرغم من عدم وجود منطقة بمنأى عن تأثير الأحداث المناخية السيئة.
وكانت منطقة جنوب آسيا الأكثر تضرراً، حيث تضرر 128 مليون طالب.
وفي منطقة شرق آسيا والمحيط الهادئ، واجه 50 مليون طالب اضطرابات في الدراسة، بينما تعرضت أفريقيا لعواقب مدمرة ذات صلة بظاهرة النينو المناخية، بما في ذلك فيضانات في شرق أفريقيا وجفاف شديد في أجزاء من جنوب القارة .