هذه الطُرق مُغلقة بسبب تراكم الثلوج
تاريخ النشر: 1st, March 2024 GMT
تسببت التقلبات الجوية الأخيرة، بغلق العديد من الطرق على مستوى عدة ولايات من الوطن، نتيجة تراكم الثلوج وكذا ارتفاع منسوب المياه وإنجراف التربة.
وحسب بيان لوزارة الداخلية، تتمثل الطرق المقطوعة بسبب التقلبات الجوية، حتى الساعة الحادية عشر والنصف اليوم الجمعة فيما يلي:
تيزي وزو :
غلق الطريق الوطني رقم 15 الرابط بين ولايتي البويرة وتيزي وزو، بالضبط على مستوى منطقة فج تيروردة بلدية إفرحونن، بسبب تراكم الثلوج.
والطريق الوطني رقم 33 على مستوى منطقة أسول بلدية أيت بومهدي مغلق بسبب تراكم الثلوج.
كما أن الطريق الوطني رقم 30 على مستوى منطقة تيزي نكولان بلدية إيبودرارن مغلق بسبب تراكم الثلوج.
فيما غلق الطريق الوطني رقم 12أ الرابط بين بلدية سيدي نعمان والطريق الوطني رقم 12 على مستوى واد سيباو ببلدية سيدي نعمان بسبب إرتفاع منسوب المياه.
غلق الطريق الولائي رقم 253 على مستوى فج شلاطة بلدية ايليلتن بسبب تراكم الثلوج.
والطريق الولائي رقم 100 على مستوى قرية تاقمونت ببلدية الواضية مغلق بسبب إنجراف التربة.
كما أن الطريق الولائي رقم 250 على مستوى قرية أمغيرة ببلدية آيت خليلي مغلق بسبب إرتفاع منسوب المياه.
البويرة:
الطريق الوطني رقم 33 على مستوى منطقة ايكوكار ببلدية بشلول وتيكجدة ببلدية الأصنام مغلق بسبب تراكم الثلوج.
والطريق الوطني رقم 30 على مستوى منطقة تيزي نكولان ببلدية الصحاريج مغلق بسبب تراكم الثلوج.
والطريق الوطني رقم 15 الرابط بين ولايتي البويرة وتيزي وزو، بالضبط على مستوى منطقة كول تيروردة ببلدية اغبالو، مغلق بسبب تراكم الثلوج.
بجاية:
الطريق الوطني رقم 26 الرابط بين ولايتي بجاية والبويرة على مستوى منطقة أشرشور ببلدية لفلاي مغلق بسبب إرتفاع منسوب المياه.
والطريق الوطني رقم 12 الرابط بين ولايتي بجاية وتيزي وزو على مستوى بلديتي واد غير والقصر مغلق بسبب إرتفاع منسوب المياه.
الطريق الولائي رقم 17 الرابط بين بلدية درقينة وقرية أغزر أفتيس مغلق بسبب إرتفاع منسوب المياه.
جيجل:
الطريق الوطني رقم 77 الرابط بين ولايتي جيجل وسطيف، على مستوى واد تبركوت بلدية جيملة مغلق بسبب إرتفاع منسوب المياه.
وكذا الطريق الولائي رقم 135أ على مستوى منطقة لمزارة ببلدية برج الطهر مغلق بسبب إرتفاع منسوب المياه.
والطريق الولائي رقم 137أ على مستوى منطقة واد البارد بلدية سلمى بن زيادة مغلق بسبب إنجراف التربة.
والطريق الولائي رقم 147 على مستوى قرية لكاف ببلدية الشقفة مغلق بسبب إرتفاع منسوب المياه.
وكذا الطريق الولائي رقم 27 على مستوى منطقة العناب ببلدية أولاد رابح مغلق بسبب إنهيار جسر.
غلق الطريق الولائي رقم 132 على مستوى منطقة واد الكبير ببلدية أولاد عجول بسبب إرتفاع منسوب المياه.
سكيكدة:
الطريق الولائي رقم 201 على مستوى واد الصفصاف ببلدية رمضان جمال مغلق بسبب إرتفاع منسوب المياه.
ميلة:
الطريق الولائي رقم 135أ على مستوى مشتة الوادية ومرج طافر ببلدية ترعي باينان مغلق بسبب إرتفاع منسوب المياه.
والطريق الولائي رقم 07 على مشتة أولاد عزيز ببلدية تاجنانت مغلق بسبب إرتفاع منسوب المياه.
والطريق الولائي رقم 06 على مستوى مشتة القنطرة ببلدية شلغوم العيد مغلق بسبب إرتفاع منسوب المياه.
وكذا الطريق الولائي رقم 03 على مستوى مشتة بوفولة ببلدية شلغوم العيد مغلق بسبب إرتفاع منسوب المياه.
والطريق الوطني رقم 5أ على مستوى مشتة عين قاضي ببلدية واد العثمانية مغلق بسبب إرتفاع منسوب المياه.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: الطریق الوطنی رقم على مستوى منطقة غلق الطریق
إقرأ أيضاً:
موقع روسي: هل يفجر الاحتباس الحراري حروب المياه بآسيا؟
ذكر تقرير نشره موقع "نيوز ري" الروسي أن ظاهرة الاحتباس الحراري زادت من نسبة ذوبان الأنهار الجليدية التي تُعد المصدر الرئيسي للمياه في آسيا الوسطى، مما يفاقم حدة الأزمة خاصة في ظل غياب الحلول للاستفادة من تلك المياه، ويثير المخاوف من اندلاع نزاعات في المنطقة.
وأضاف الكاتب يوري زيناشيف في تقريره أن ملف نقص المياه الصالحة للشرب في منطقتي آسيا الوسطى والقوقاز من أبرز الموضوعات التي ركزت عليها الدورة 29 لمؤتمر الأمم المتحدة للمناخ التي عقدت في العاصمة الأذربيجانية باكو.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2موقع أميركي: مناقشة دور الدين في سياستنا أصبحت ضرورةlist 2 of 2غارديان: لاجئون سودانيون يعيشون داخل غابة بإثيوبيا فرارا من القتلend of listوخلال افتتاح الدورة أشار وزير البيئة والموارد الطبيعية الأذربيجاني مختار باباييف إلى أن بحر قزوين أصبح ضحلا، بينما تواجه منطقة القوقاز مشكلة ذوبان الأنهار الجليدية وتقلّص مصادر المياه العذبة.
ظروف جديدةودعا باباييف، الذي يرأس مؤتمر كوب 29، الدول المعنية إلى تقديم خطط تساعد على التكيف مع الظروف المناخية الجديدة، فيما تطرّق الرئيس الأوزبكي شوكت ميرزاييف إلى قضية نقص المياه العذبة في آسيا الوسطى خلال المؤتمر، معتبرا أن هناك تفاقما في المشاكل المتعلقة بتخطي الفقر والأمن الغذائي والطاقي والوصول إلى الموارد المائية.
وأيد الرئيس القرغيزي صدر جباروف رأي نظيره الأوزبكي قائلا، "في ظل تغير المناخ، تزداد أهمية قضايا الاستخدام الفعال والحذِر للموارد المائية".
وفي تصريحات لـ"نيوز ري"، أكد وزير البيئة الأوزبكي عزيز عبد الحكيموف، أن مشكلة نقص المياه تفاقمت في جميع أنحاء المنطقة خلال السنوات الأخيرة بسبب تغير المناخ وذوبان الأنهار الجليدية في الجبال بشكل متسارع، وأضاف "ليس من فراغ توقع الرئيس الراحل إسلام كريموف إمكانية اندلاع حروب في آسيا الوسطى بسبب المياه".
أنهار قرغيزستانكما نقل الكاتب عن وزير الموارد الطبيعية والبيئة والإشراف الفني في قيرغيزستان ميدير ماسييف، قوله إن بلاده تتميز بموقعها الجغرافي، معتبرا أن ذلك هو السبب في أنها لا تواجه مشاكل حادة فيما يتعلق بالمياه.
ويقول ماسييف "94% من مساحة أراضينا جبال. لدينا أنهار جليدية، وتعتمد علينا الدول المجاورة. لقد قام خبراء الهيدروجيولوجيا بدراسة جميع مصادر المياه، وتعدّ الآن موارد باطنية إستراتيجية".
لكنه أوضح أنه "في المستقبل، سوف تبدأ المشاكل، بسبب تسارع ذوبان الأنهار الجليدية في جبال تيان شان".
واستبعد ماسييف إمكانية أن تعاني بلاده من نقص في المياه بحلول نهاية القرن، على عكس الدول المجاورة، وهو العامل الذي قد يمهد لنشوب صراعات مسلحة حسب تعبيره.
ويعتقد ماسييف أن العلاقات مع دول الجوار، بما في ذلك ما يتعلق بالموارد المائية، قد تم تسويتها إلى حد ما، معتبرا الحدود مع طاجيكستان من المناطق التي يُحتمل أن تثير نزاعا في المستقبل.
تقنيات توفير المياهوينقل الكاتب عن عبد الحكيموف قوله إن أوزبكستان جهزت برنامجا تفصيليا للحفاظ على المياه، وأوضح "أنشِئ نظام كامل لإدخال تقنيات توفير المياه، ويتعلق الأمر بالري بالتنقيط، فضلا عن تخصيص مئات الملايين من الدولارات لهذا البرنامج وحصول المزارعين الذين يعتمدون على هذه التقنية على إعانات مالية كبيرة".
ويؤكد عبد الحكيموف أن هذه السياسة أدت إلى انخفاض استهلاك المياه بنسبة 15% خلال السنوات الماضية، مع تضاعف الإنتاج الزراعي بمعدل مرة ونصف.
الجفاف في روسياوقبل مغادرته لحضور قمة المناخ في باكو، قال رئيس الوزراء الروسي ميخائيل ميشوستين في اجتماع حكومي إن المزارعين الروس اضطروا إلى العمل في ظروف مناخية غير ملائمة هذا العام بسبب الجفاف طويل الأمد.
وفي الصيف الماضي، ذكرت وزارة الطوارئ الروسية أنه منذ بداية يوليو/تموز، يعاني سكان شمال القوقاز من ارتفاع درجات حرارة بمعدل غير طبيعي. وفي ستافروبول والشيشان وقبردينو بلقاريا، بلغت درجات الحرارة حوالي 40 درجة مئوية.
ووفقا لرئيس مركز الأرصاد الجوية الروسي إيغور شوماكوف، فإن ظاهرة الاحتباس الحراري ملحوظة بشكل أكبر في المناطق الجنوبية من روسيا.
بحر قزوينويوضح الموقع أن رئيس الجمعية البيئية الروسية رشيد إسماعيلوف يعتقد أن تغير المناخ يؤثر بشكل خاص على جنوب روسيا، حيث تراجع مستوى عمق الأحواض المائية، وأصبح الجفاف ظاهرة منتشرة، مما يؤدي إلى نقص المياه.
وأضاف إسماعيلوف "هذه مسألة في غاية الأهمية بالنسبة لنا وللدول الخمس في بحر قزوين، وعلماء البيئة والسلطات يشعرون بالقلق إزاء هذا الأمر. إن ضحالة بحر قزوين، وكذلك الخزانات المائية الأخرى أمر واقع يرتبط بتغير المناخ ويعود أيضا إلى الأنشطة التجارية وعمل شركات التعدين في المناطق الساحلية".
وذكر إسماعيلوف أن الجمعية البيئية الروسية، وهي منظمة غير حكومية، اقترحت إنشاء "معيار أخضر لبحر قزوين"، يهدف إلى تحميل الشركات العاملة على سواحله المسؤولية عن حمايته وضرورة الاستثمار في السلامة البيئية.