يمانيون/ حجة شهدت محافظة حجة اليوم، مسيرات جماهيرية في 23 ساحة في مركز المحافظة والمديريات، تضامنا مع الشعب الفلسطيني وإسنادا لصمود غزة تحت شعار ” لستم وحدكم.. صامدون مع غزة”.
ودوت هتافات البراءة من أعداء الإسلام، والمنددة بجرائم الصهاينة والأمريكان بحق الشعب الفلسطيني.
وأكدت الحشود استمرار الموقف المبدئي الإيماني مع غزة واستشعار المسؤولية في إسناد الشعب الفلسطيني المظلوم.


وجددت أبناء حجة في المسيرات التي شارك فيها محافظ حجة هلال الصوفي وأمين عام المجلس المحلي بالمحافظة إسماعيل المهيم ووكلاء المحافظة التفويض المطلق لقائد الثورة السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي في اتخاذ الخيارات المناسبة لإسناد المقاومة في غزة والرد على الاعتداء الأمريكي البريطاني السافر على اليمن.
وأكد بيان صادر عن المسيرات استمرار الفعاليات والأنشطة والخروج الجماهيري المليوني في المسيرات والمظاهرات دون كلل ولا ملل بزخم وتفاعل كبير نصرة للشعب الفلسطيني وتأكيداً بأنهم ليسوا وحدهم وأن في اليمن شعب مؤمن مجاهد يحمل همهم ويتألم لألمهم وينتصر لمظلوميتهم.
كما أكد الاستمرار في التعبئة والحشد إلى مراكز التدريب والتأهيل لقوات التعبئة العامة ومن كل المستويات الشعبية والرسمية استنفاراً وإعداداً للعدة والجهوزية العالية لمعركة “الفتح الموعود والجهاد المقدس”.
واستنكر الموقف المتخاذل لكثير من الأنظمة العربية والمتواطئ مع العدو الصهيوني الأمريكي والإسرائيلي والخنوع العجيب للأمريكي.
وبارك البيان عمليات القوات المسلحة اليمنية باستهداف السفن المرتبطة بالكيان الصهيوني وسفن العدو الأمريكي والبريطاني اللذين تورطا بالعدوان على اليمن خدمة للكيان الصهيوني ودعما لجرائمه.
ودعا الشعوب العربية والإسلامية التي لا زالت تحمل الضمير الإنساني وتسعى إلى أن يكون لها موقف داعم ومساند للشعب الفلسطيني إلى مقاطعة البضائع الأمريكية والإسرائيلية والشركات الداعمة لهم كأقل واجب. # مسيرات جماهيرية#إسناداً لصمود غزة#طوفان الأقصى#مسيرة "لستم وحدكم.. صامدون مع غزة"تضامناً مع الشعب الفلسطينيمحافظة حجة

المصدر: يمانيون

كلمات دلالية: الشعب الفلسطینی

إقرأ أيضاً:

السوبر باشاوات!!

قبل ثورة 1952 كان يملك السياسة والجاه والصدارة طبقة من الباشوات منهم من إنحاز للأغلبية ومنهم من إنحاز إلى السرايا والمحتل، كانت المجموعة الأولى تُضحى بأموالها لصالح الشعب، والآخرين يحافظون على الجاه والقصور والأموال. وعندما جاءت الثورة أخذت من الجميع كل هذه الصدارة والريادة وتظهر طبقة جديدة سلبت كل شئ ممن سبقهم فأخذوا الأموال والألقاب والأرض، وقاموا بوضع سلك شائك بينهم وبين الشعب، هؤلاء أخذوا وقت للظهور والتمكين، يُطلق عليهم الأن "السوبر باشوات" لا يستطيع أحد من أبناء الشعب الإقتراب منهم، رغم أنهم منذ وقت ليس طويلًا كانوا ناس عاديين من أبناء هذا الشعب، ومازلنا نتذكر هذا الباشا عندما قيل له إن أبن عامل نظافة حاصل على أعلى الدرجات العلمية وأصبح مرشح لنيل وظيفة تساوى لوظيفة حضرتك فى بداية عملك، فرفض وشجب وقال عبارته العنصرية" إزاى أبن الزبال يكون مثلى " وهناك منهم من كان والدهم يعمل "حلاق" فنحن دائمًا نفتخر بأبائنا مهمًا كانت طبيعة وظائفهم لأنها لا تُعيبهم ولا تُعيبنا فى شئ مُخجل.

لم نقصد أحدًا!!

 

مقالات مشابهة

  • بعد تراجع الإدارة الأمريكية عن خططها في مواجهة الحوثيين وزير الخارجية يعقد لقاء مع السفير الأمريكي .. تفاصيل
  • السوبر باشاوات!!
  • ممثل حركة حماس يزور معرض الفن التشكيلي “نقطة” لنصرة فلسطين بصنعاء
  • لجنة نصرة الأقصى تشدد على أهمية ترسيخ ثقافة المقاطعة الاقتصادية للعدو الصهيوني والأمريكي
  • وقفة نسائية في الجوف تضامناً مع الشعب الفلسطيني
  • وزارة الخارجية والمغتربين: سورية تدعو الأمم المتحدة ومجلس الأمن إلى تحمل مسؤولياتهما لوقف جرائم الكيان الصهيوني، وإنهاء كافة أشكال الاحتلال والاستيطان، وتوفير الحماية لحقوق الشعب الفلسطيني غير القابلة للتصرف
  • مسير لخريجي الدورات العسكرية المفتوحة بمديرية الجراحي بالحديدة
  • تونسيون يطالبون برحيل السفير الأمريكي وإغلاق السفارة تضامناً مع غزة ويشيدون بمواقف اليمن وحزب الله (فيديو)
  • وقفات في ذمار تضامنا مع الشعب الفلسطيني
  • الفنان التشكيلي محمد القريطي.. فنان لوحاته مناضلة من فلسطين