26 قتيلا وعشرات المحاصرين جراء انهيار ارضي في الهند
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن 26 قتيلا وعشرات المحاصرين جراء انهيار ارضي في الهند، ارتفع عدد قتلى انهيار ارضي في ولاية مهاراشترا غرب الهند، اليوم السبت، الى 26 قتيلا وسط مخاوف من ان العشرات ما زالوا محاصرين تحت طبقات من .،بحسب ما نشر السومرية نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات 26 قتيلا وعشرات المحاصرين جراء انهيار ارضي في الهند ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
ارتفع عدد قتلى انهيار ارضي في ولاية مهاراشترا غرب الهند، اليوم السبت، الى 26 قتيلا وسط مخاوف من ان العشرات ما زالوا محاصرين تحت طبقات من الطين وقال مسؤول بإدارة الإغاثة من الكوارث، إنّ "الانهيار الأرضي حدث مساء يوم الخميس في قرية إيرشالوادي الجبلية النائية، التي تبعد حوالي 60 كيلومترا من مومباي، ما تسبب في تسوية الكثير من المنازل بالأرض. وتشير التقديرات إلى أن القرية يقطنها 225 شخصا على الأقل وتمكن أكثر من 80 شخصا منهم من النجاة بأنفسهم.
وأضاف سينغ "لا يسعنا حتى الآن تحديد عدد الأشخاص الذين ما زالوا محاصرين"، مشيرا إلى أنه تم انتشال 4 جثث أخرى من تحت الطين".
ولفت سينغ إلى أن "عمليات الإنقاذ تتعطل بسبب هطول الأمطار المتواصل وضعف الرؤية والتضاريس الجبلية".
وذكر أن حوالي 16 أو 17 منزلا تضرر من الانهيار الأرضي ونقلت الكثير من الأسر إلى أماكن أخرى.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
كاتب صحفي: اتصال بايدن بالرئيس السيسي يحمل الكثير من المعاني
قال الكاتب الصحفي، صلاح مغاوري، إن الاتصال الذي أجراه الرئيس الأمريكي، جو بايدن، بالرئيس عبد الفتاح السيسي، حمل الكثير من المعاني.
وأضاف خلال مداخلة هاتفية على قناة إكسترا نيوز: «من أهم المعاني التي يحملها هذا الاتصال الدور المحوري الذي تلعبه القاهرة في دعم القضية الفلسطينية، إلى جانب الرؤية الأمريكية لأهمية الدور المصري من أجل استقرار الأمن في المنطقة، خاصة بعد فترة طويلة من التوتر وعدم الاستقرار، شهدها العالم أجمع سواء على الساحة الفلسطينية أو في لبنان أو في غيرها في منطقة الشرق الأوسط.
وتابع: «وهو الأمر الذي حذرت منه مصر في بداية هذه الأزمة في أعقاب السابع من أكتوبر من العام قبل الماضي، فالقاهرة حذرت مرارًا وتكرارًا أن تصعيد الأمر ليس من مصلحة أي من دول المنطقة، ويعطي إشارة واضحة لجميع الأطراف المعنية وغير المعنية بأن صمام الأمان في هذه المنطقة ينطلق من القاهرة، باعتبارها الدولة المحورية والمركزية التي يعنيها في المقام الأول أمن واستقرار هذه المنطقة، دون أي مصالح تسعى لتحقيقها».