أنهى طاقم عمل السلسلة الرمضانية الجديدة “جيب داركم”، أمس الخميس، تصوير الحلقات، المنتظر عرضها خلال شهر رمضان المقبل، بحضور الفنانة المغربية زهيرة صديقة كضيفة شرف، للمشاركة في حلقته الأخيرة.

وكشفت المخرجة المغربية صفاء بركة في تصريح لـ”اليوم 24” أن تصوير السلسلة الرمضانية “جيب داركم” مرت في ظروف جيدة، وبتجارب جديدة، رفقة ألمع نجوم الشاشة المغربية، أمثال الممثل عبد الله فركوس، فاضلة بنموسة، فارمة الهرندي “راوية”، عزيز الحطاب، مارية نديم، دعاء اليحياوي وآخرون.

وكشفت المخرجة أن التجربة الرمضانية جديدة هي من شركة “ديسكونيكتد” للإنتاج، عبارة عن سلسلة كوميدية مغربية تحمل عنوان “جيب داركم“، وينتظر عرضها على القناة الثانية بالموازاة مع توقيت الإفطار.

من جهتها، أكدت الفنانة المغربية فضيلة بنموسى في حوار مع “اليوم24” أنها تلعب دور مليكة، طليقة عبد الله فركوس، وأن التجربة جاءت مميزة عن باقي التجارب، حيث تلعب دور والدة ماريا نديم، وستضطر عليها لرؤية طليقها بمناسبة التحضير لزفاف ابنتها، لتجد أنه تزوج فتاة تصغره سنا.  فيشتعل قلبها غيرة وتبدأ المغامرات وخلق حيل لتفرق بينهما.

وعبرت الفنانة عن سعادتها للاشتغال مرة أخرى مع الفنان عبد الله فركوس، كنا تعوض الجمهور المغربي أن يراهما معا منذ سنوات قديمة، ستجمع بينهما نرة أخرى مواقف كوميدية طريفة.

وتعاون على كتابة سيناريو “جيب داركم”، كل من هشام الغفولي وعادل ياشفين ومحمد الكامة، حيث من المرتقب أن يعرض العمل سلسلة من الأحداث الكوميدية التي يتطرق من خلالها القائمون على العمل، تسليط الضوء على مختلف القضايا والمواضيع الاجتماعية في قالب فكاهي مليء بالإثارة والفرجة.

وعمد بعض أبطال العمل على مشاركة جمهورهم عبر مختلف حساباتهم على منصات التواصل الاجتماعي، العديد من الصور والفيديوهات التي وثقوا من خلالها نهاية تصوير سلسلة “جيب داركم”.

 

 

كلمات دلالية اعمال رمضانية جيب داركم رمضان فضيلة بنموسة

المصدر: اليوم 24

كلمات دلالية: اعمال رمضانية رمضان

إقرأ أيضاً:

فشل الجامعات المغربية في التصنيفات العربية

لم تتمكّن الجامعات المغربية مجدّدًا من حجز مكان ضمن المراتب المتقدّمة عربيًا، وفقًا لأحدث تصنيفات مؤسسة “تايمز هاير إيديوكايشن” للجامعات العربية لعام 2025.

فقد جاءت جامعة محمد الخامس بالرباط، وهي المصنفة الأولى في المغرب، في المرتبة 431، ما يعكس استمرار التحديات التي تواجه منظومة التعليم العالي والبحث العلمي في البلاد.

يبدو أن الفارق في جودة التعليم العالي والبحث العلمي بين دول المشرق والمغرب ما زال شاسعًا، حيث استحوذت الجامعات الخليجية على المراتب الأولى.

فقد جاءت جامعة الملك عبد الله للعلوم والتقنية في السعودية في الصدارة، تلتها جامعات من الإمارات وقطر، بينما غابت المؤسسات الجامعية المغاربية عن قائمة أفضل 30 جامعة عربية.

أسباب التراجع
يعود هذا التأخر إلى عدة عوامل، أبرزها:

ضعف الاستثمار في البحث العلمي: حيث لا تزال ميزانية البحث العلمي محدودة مقارنة بالدول المتصدرة في التصنيفات.
غياب الشراكات الدولية القوية: فالانفتاح على الجامعات العالمية والتعاون البحثي يساهمان في تحسين التصنيفات.
عدم مواءمة التكوين الأكاديمي مع سوق الشغل: ما يقلل من تنافسية الخريجين المغاربة على المستوى الإقليمي والدولي.

دروس من التجربة الخليجية

في المقابل، تستفيد الدول الخليجية من استثمارات ضخمة في قطاع التعليم، وتعتمد على شراكات استراتيجية مع جامعات عالمية مرموقة، بالإضافة إلى استقطاب الباحثين والأكاديميين المتميزين. كما توفر هذه الدول بيئة بحثية حديثة تتماشى مع المعايير الدولية.

إصلاحات منتظرة

يضع هذا التصنيف الجديد وزير التعليم العالي عز الدين الميداوي أمام تحدٍّ كبير، يتطلب إعادة النظر في الإستراتيجيات التعليمية وتعزيز ميزانية البحث العلمي، إضافة إلى تشجيع الابتكار والشراكات الدولية. فهل ستكون السنوات القادمة شاهدة على تحول جذري في أداء الجامعات المغربية، أم سيظل التعليم العالي في المملكة خارج دائرة المنافسة العربية والدولية؟

مقالات مشابهة

  • رغم الضربات الأميركية.. الحوثيون قد يكشفون عن مزيد من الصواريخ المتطورة
  • مي عمر ونجوم “إش إش” يكشفون أسرار علاقتهم بالرقص!
  • الكوميديا الرمضانية المغربية تحت النار.. و”ولاد يزة” في قفص الاتهام
  • موعد تقديم الساعة 60 دقيقة بعد انتهاء الشتاء رسميا
  • فشل الجامعات المغربية في التصنيفات العربية
  • أية سماحة لـ «الأسبوع»: المنافسة الرمضانية تخلق حالة من الاجتهاد.. والنجاح ليس حكرًا على أحد
  • إلهام شاهين تشارك جمهورها صورا من كواليس سيد الناس
  • الأمان الوظيفي.. مزايا جديدة لموظفي القطاع الخاص في قانون العمل الجديد
  • لماذا يصبح الرجال بدناء بعد الزواج؟ باحثون يكشفون السبب
  • 15 فريقًا في المسابقة الثقافية الرمضانية بشمال الباطنة