عاجل : جيش الاحتلال يقر بإصابة 5 ضباط وجنود في معارك غزة
تاريخ النشر: 1st, March 2024 GMT
سرايا - أقر جيش الاحتلال الإسرائيلي بإصابة خمسة ضباط وجنود في معارك قطاع غزة خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية.
وأعلن جيش الاحتلال في بيان إصابة 3014 ضابطا وجنديا منذ بداية العدوان على غزة بينهم 1432 في العدوان البري.
وأشار إلى أن 317 ضابطا وجنديا ما زالوا يتلقون العلاج بعد إصابتهم في معارك غزة بينهم 36 جروحهم خطيرة.
ووصل عدد قتلى جيش الاحتلال من ضباط وجنود إلى 582 منذ إطلاق المقاومة الفلسطينية عملية "طوفان الأقصى" في السابع من تشرين الأول/أكتوبر الماضي.
ولليوم 147 على التوالي، يواصل الاحتلال عدوانه على قطاع غزة، بمساندة أمريكية وأوروبية، حيث تقصف طائراته محيط المستشفيات والبنايات والأبراج ومنازل المدنيين الفلسطينيين وتدمرها فوق رؤوس ساكنيها، ويمنع دخول الماء والغذاء والدواء والوقود.
وأدى العدوان، إلى ارتقاء 30 ألفا و228 شهيدا، وإصابة 71 ألفا و 377 شخصا، إلى جانب نزوح أكثر من 85 بالمئة (نحو 1.9 مليون شخص) من سكان القطاع، بحسب سلطات القطاع وهيئات ومنظمات أممية.
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
كلمات دلالية: جیش الاحتلال
إقرأ أيضاً:
عاجل - المقاومة تربك الاحتلال: جندي قتيل و5 جرحى في حادث أمني خطير بقطاع غزة
أعلنت مصادر عبرية عن مقتل جندي إسرائيلي وإصابة خمسة آخرين بجروح متفاوتة في حادث أمني خطير وقع داخل قطاع غزة، دون الكشف تفاصيل العملية أو طبيعتها، وسط تعتيم إعلامي من جيش الاحتلال. وتشير التقارير إلى أن العملية نُفذت بشكل مباغت، ما أثار حالة من الارتباك داخل المنظومة الأمنية والعسكرية الإسرائيلية، في وقت تتصاعد فيه عمليات المقاومة الفلسطينية ضد القوات المتوغلة في القطاع.
في ظل القصف المتواصل والظروف الإنسانية القاسية التي يعيشها قطاع غزة، أكدت حركة حماس في بيان عاجل اليوم السبت أنها تبذل جهودًا كبيرة لحماية الأسرى والمحتجزين الإسرائيليين، رغم التصعيد العسكري المكثف و"همجية العدوان" الذي يستهدف المدنيين والمنشآت دون تمييز. وشددت الحركة على التزامها بالقيم الإنسانية في التعامل مع الأسرى، رغم المخاطر التي تحيط بالجميع.
وأفادت حماس أنه تم انتشال جثمان أحد عناصرها والذي كان مكلفًا بتأمين الأسير الإسرائيلي عيدان ألكسندر، مشيرة إلى أن مصير الأخير لا يزال مجهولًا حتى اللحظة. وأوضحت أن العدوان المستمر يعقّد من جهود الحماية ويعرض حياة الأسرى الفلسطينيين والإسرائيليين للخطر، وسط تدهور شديد في الوضع الأمني والإنساني في القطاع.