أمانة الرياض تختتم فعاليات الموسم الرابع لـ”بسطة” بحضور أكثر من 188 ألف زائر
تاريخ النشر: 1st, March 2024 GMT
المناطق_واس
اختتمت أمانة منطقة الرياض، الموسم الرابع لفعالية (بسطة) التي استمرت عروضها الحية وأنشطتها التفاعلية على مدى عشرة أسابيع في كل من حي التعاون، وطريق الأمير محمد بن عبدالعزيز (التحلية)، ومتنزه الروضة، وحديقة الملتقى، ووادي لبن.
أخبار قد تهمك أمانة الرياض تغلق مصنعًا لتعبئة زيوت السيارات مجهولة المصدر 19 فبراير 2024 - 11:21 مساءً غداً.
. “إلزامية” إصدار شهادة “امتثال المباني” 17 فبراير 2024 - 1:01 صباحًا
ونجحت (بسطة) للموسم الرابع على التوالي في ترسيخ حضورها كتجربة ثرية تسهم في تعزيز الاندماج الاجتماعي بين سكان المدينة ودعم رواد الأعمال والمشاريع الصغيرة والمتوسطة والأسر المنتجة، من خلال احتضان المبدعين والمبدعات بالفعاليات المصاحبة التي تنوعت بين الفنون والحرف والعروض المتجولة والفلكلورية الشعبية وتنظيم المسيرة وركن الأطفال.
وبلغ عدد زوار الفعاليات في المواقع الخمسة 188.641 ألف زائر.
يذكر أن أمانة الرياض أطلقت (بسطة) تحقيقاً لإستراتيجيتها في تعزيز الشراكة بين الأمانة والمجتمع من أجل مجتمع حيوي، وقد انطلقت فعالياتها في الثاني من شهر ديسمبر الماضي بمشاركة 3910 عارضين مثلوا قطاعات المشاريع الناشئة والتجزئة والمطاعم والمقاهي، وقدموا منتجاتهم عبر 550 ركناً ومنفذ بيع.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أمانة الرياض
إقرأ أيضاً:
غرفة صناعة التكنولوجيا "CIT" تبحث تعزيز الشراكة مع غرفة الرياض
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
بحثت غرفة صناعة تكنولوجيا المعلومات والاتصالات "CIT" مع غرفة الرياض سبل تعزيز الشراكة الاقتصادية بين مصر والسعودية، وتفعيل الاتفاقيات الاستراتيجية بين الجانبين، بما يدعم التكامل بين قطاعي الأعمال ويوفر فرصًا استثمارية جديدة، خاصة في مجالات التكنولوجيا والصناعات الإلكترونية والهندسية.
جاء ذلك خلال لقاء المهندس خالد إبراهيم، رئيس مجلس إدارة غرفة "CIT"، مع عجلان بن سعد العجلان، النائب الثاني لرئيس مجلس إدارة غرفة الرياض، والوفد المرافق له، وذلك خلال زيارتهم إلى اتحاد الصناعات المصرية بالقاهرة.
تم الاتفاق على تشكيل لجنة مشتركة بين الغرفتين لدعم التكامل بين مؤسسات الأعمال وتعزيز البيئة الاستثمارية، إلى جانب توفير حلول تكنولوجية مبتكرة من الشركات المصرية لمختلف القطاعات الاقتصادية في السعودية، بما يتماشى مع رؤية 2030 في البلدين، والتي تركز على الاقتصاد المعرفي والتحول الرقمي لتحقيق التنمية المستدامة.
أكد المهندس خالد إبراهيم أن اللقاء تناول فرصًا استثمارية واسعة بين البلدين، لا سيما في قطاع التكنولوجيا، مشيرًا إلى اهتمام غرفة "CIT" بتقديم حلول تكنولوجية مبتكرة لدعم مؤسسات الأعمال السعودية، وإقامة شراكات استراتيجية لتعزيز التعاون الاقتصادي.
من جانبه، أشارعجلان العجلان إلى أن مصر تمثل بيئة استثمارية واعدة، لافتًا إلى الطفرة الاقتصادية التي تشهدها المملكة حاليًا، واستعرض الفرص الاستثمارية المتاحة، مؤكدًا على أهمية بناء شراكة قوية بين المستثمرين السعوديين والمصريين.