يتعرض بعض الأشخاص إلى الابتزاز الإلكتروني، من خلال سرقة ملفاتهم الشخصية ومساوماتهم عليها بالمال، لذا هناك إشارات تدل على اختراق الهاتف، وتقود المستخدم إلى اتخاذ بعض الإجراءات المهمة، لحماية حساباته الشخصية بعد سيطرة الهاكرز عليها.

وهناك علامة تدل على اختراق الهاتف، يمكن من خلالها ملاحظة، أن هناك شخص ما يسيطر على الصور والفيديوهات والملفات الشخصية، لذا يجب الانتباه عند نفاد بطارية الهاتف في وقت قصير، دون تشغيل فيديوهات، أو استهلاكه مدة طويلة، لأن ذلك يشير إلى تشغيل الفيديوهات والتطبيقات في الخلفية، دون علم المستخدم، بحسب موقع «businessinside».

علامات تشير إلى اختراق الهاتف

يعد نفاد البطارية بسرعة، من أهم العلامات التي تشير إلى اختراق الهاتف، لذا ينصح بحذف التطبيقات التي لا تستخدمها، حتى لا تصبح الصور والفيديوهات والملفات الشخصية عرضة للاختراق، واتخاذها طريقة لابتزاز الآخرين.

خطأ شائع يعرض هاتفك للاختراق

من الأخطاء الشائعة التي يقع فيها البعض، عند الذهاب لدولة ما، تحميل التطبيقات التي تشمل الخدمات، التي تقدمها مؤسسات هذه الدولة، وعند العودة إلى أرض الوطن مرة أخرى، يتم ترك هذه التطبيقات على الهاتف، مما يجعل الهاتف عرضة للاختراق، لذا ينصح بحذفها فورًا في حال عدم استخدامها.

كيف تتأكد من سلامة الهاتف؟

للتأكد من سلامة الهاتف، ينصح بالذهاب إلى الإعدادات، وملاحظة عدد التطبيقات الموجودة في الخلفية، وما إذا كانت تعمل على الرغم من عدم تشغيلها، ما يؤدي إلى نفاد البطارية في وقت قصير، واختراق الهاتف المحمول، لابتزاز المستخدم بالملفات الشخصية.

حذف التطبيقات غير المستخدمة

يقول إسلام غانم خبير نظم المعلومات والتحول الرقمي، في تصريحات لـ«الوطن»، إن نفاد البطارية ليس دليلًا على اختراق الهاتف، وفي جميع الحالات، وبشكل عام، لا توجد تقنية ثابتة تشير إلى الاختراق: «خطوة مهمة لازم نعملها، هي إننا نحذف التطبيقات الموجودة في الإعدادات ومش بنستخدمها، وطبعًا لو في أي تطبيق غريب نحذفه».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: هاتف اختراق الهاتف الهكر الابتزاز الالكتروني اختراق الهاتف على اختراق

إقرأ أيضاً:

بعد منع الاحتلال دخول المساعدات.. تحذير أممي من نفاد فرص الحياة بغزة

قالت المفوضية الأممية للشؤون الإنسانية إن غزة تختنق وإن ما يحدث هو حرمان متعمد ومقصود، مؤكدة أن السكان في القطاع حرموا من الضروريات الأساسية للبقاء على قيد الحياة.

وأضافت المفوضية أن أكثر من 50 يوما مرت دون أن يدخل غذاء أو وقود أو إمدادات صحية إلى القطاع.

وأضافت أن المستشفيات والمراكز الصحية تعاني نقصا حادا في الإمدادات، مشيرة إلى أنها ممتلئة بضحايا القصف المكثف والمستمر.

وشددت المفوضية على أن إمدادات المياه تنخفض بشكل حاد ومخازن الغذاء التابعة للأمم المتحدة توشك على النفاد، وأجبرنا على إغلاق المخابز ولا يوجد وقود للطبخ.

إسرائيل تمنع منذ 7 أسابيع دخول المساعدات الإنسانية (الأناضول) منع وتهديدات

وفي السياق ذاته، طالبت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين، (الأونروا)، بإعادة فتح المعابر لتدفق المساعدات بشكل مستمر وتجديد وقف إطلاق النار في غزة.

وقات الأونروا إن إسرائيل تمنع منذ 7 أسابيع دخول المساعدات الإنسانية والإمدادات الطبية والتجارية، والأغذية، ولقاحات الأطفال، والوقود.

وأضاف بيان الوكالة أن المساعدات والإمدادات الإنسانية لم تدخل إلى قطاع غزة منذ الثاني من مارس/آذار الماضي، وقالت إن تقديرات الأمم المتحدة تشير إلى نزوح ما يقرب من 420 ألف شخص مجددا منذ انهيار وقف إطلاق النار.

وأكدت الوكالة أن نحو 69% من سكان القطاع يخضعون لأوامر تهجير مستمرة.

إعلان

وتتفاقم المعاناة الإنسانية لسكان قطاع غزة نتيجة الحرب والحصار، فهم يواجهون صعوبات في الطهي بسبب عدم توفر الغاز والخشب، مع ارتفاع الأسعار بشكل كبير.

ويلجأ كثيرون إلى استخدام مواد غير صحية بالمرة، مثل البلاستيك وبقايا أثاث وقماش، مما يزيد من تدمير صحتهم، بسبب الدخان السام.

مقالات مشابهة

  • بعد انتشارها مؤخرا.. تعرف كيف تحمي قلبك من السكتة المفاجئة
  • “إكس” تتيح إنشاء التطبيقات بالذكاء الاصطناعي
  • مختص يكشف عن علامة في أصابع اليد تشير لمرض بالقلب
  • شحن بطارية هاتفك 100% قد يؤدي إلى تدهور حالتها.. تعرف على ما يجب فعله
  • 53 شهيدا بغزة ومسؤول إغاثي يؤكد نفاد الدواء والغذاء
  • حسام موافي يكشف علامة في أصابع اليد تشير إلى مشكلة خطيرة بالقلب
  • إحالة 4 متهمين للجنايات في استدراج شاب وسرقة هاتفه بالمرج
  • علامة شائعة تشير لإصابة الشباب بالسكتة الدماغية.. دراسة تكشف المفاجأة
  • بعد منع الاحتلال دخول المساعدات.. تحذير أممي من نفاد فرص الحياة بغزة
  • بغداد .. مقتل شخص على يد شقيقه وسرقة أكثر من 300 مليون من منزل