نشر موقع "صدى البلد"، العديد من الأخبار التعليمية المهمة خلال الساعات الأخيرة، وفيما يلي ننشر موجزا لأحدث أخبار التعليم المنشورة خلال الساعات الماضية.
 

لجميع الطلاب.. أفضل أوقات المذاكرة في شهر رمضان

يتزامن شهر رمضان مع امتحانات الميدتيرم الامتحانات الشهرية لطلاب المدارس الفصل الدراسي الثاني، حيث تكثر الواجبات والامتحانات، مما جعل الطلبة في تحد كبير للتوفيق بين الصيام والمذاكرة.

 
 

أكدت الدكتورة أمل شمس استاذة علم الاجتماع بكلية التربية جامعة عين شمس، أنه من الضروري اختيار أوقات التركيز المرتفع، وعادة ما تكون بعد السحور أو بعد الفجر أو بعد الإفطار بساعتين.

الخشت: النهضة الحقيقة لا تتحقق إلا من خلال تغيير المحتوي العلمي

استقبل الدكتور محمد الخشت رئيس جامعة القاهرة، بمكتبه، وفد وكالة الاعتماد الألماني في العلوم الصحية والاجتماعية AHPGS، للاعتماد الدولي لكلية التمريض، بحضور الدكتورة فاطمة عابد القائم بأعمال عميد الكلية، ووكيلة الكلية للدراسات العليا ولفيف من قيادات الكلية.

تأسيس برامج لتدريب الأطباء المتخصصين فى أمراض النساء والتوليد بشراكة الكلية الملكية البريطانية

استقبل الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، وفدًا من الكلية الملكية البريطانية لأمراض النساء والتوليد برئاسة الدكتور رانى ثاكر رئيس الكلية، وبحضور  كيت لانكستر المدير التنفيذى للكلية، والدكتور وليد أنور أمين المجلس الأعلى للمستشفيات الجامعية، وذلك بمقر الوزارة بالعاصمة الإدارية.

اليوم بيفرق.. نصائح لطلاب الثانوية العامة 2024 خلال شهر رمضان

أيام تفصلنا عن بدء شهر رمضان، وبينما يشغل أذهان طلاب الثانوية العامة كيفية قضاء ليالي رمضان المليئة بالسهرات والبرامج والمسلسلات، مع اقتراب امتحانات الفصل الدراسي الثاني وامتحانات الثانوية العامة.
 

مؤتمر شباب الباحثين يوصي بتوجيه البحوث العلمية في إطار مبادرة مصر 2030

اختتمت فعاليات المؤتمر العلمي التاسع لشباب الباحثين بجامعة سوهاج بحضور الدكتور حسان النعماني رئيس الجامعة والدكتور شوقي علام مفتي الديار المصريه، والدكتور طارق سعده نقيب الاعلاميين، والدكتور  عبدالناصر يس نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب.
 

نشاط مكثف لوزير التعليم العالي لتعزيز التعاون الدولي خلال شهر فبراير

يحظى ملف دعم وتعزيز العلاقات بين وزارة التعليم العالي والبحث العلمي والمؤسسات الدولية المرموقة، باهتمام كبير من جانب الوزارة، تنفيذًا لتوجيهات القيادة السياسية بالاهتمام بهذا الملف الهام، بهدف دعم وتعزيز جهود التعاون المُشترك وتبادل الخبرات مع مختلف الجهات والمؤسسات الدولية والإقليمية بما يعود بالنفع على المنظومة التعليمية والبحثية في مصر.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: شهر رمضان

إقرأ أيضاً:

تقييم وضعية التعليم العالي في إفريقيا- بين التحديات والفرص

يمثل التعليم العالي في إفريقيا مجالًا يشهد تطورات مستمرة، حيث تسعى الجامعات والمؤسسات الأكاديمية إلى تلبية الاحتياجات المتزايدة للسكان الشباب وتحقيق معايير الجودة العالمية. ومع ذلك، يواجه هذا القطاع تحديات كبيرة تتعلق بالبنية التحتية، التمويل، المناهج الدراسية، وإدماج التكنولوجيا في العملية التعليمية.

البنية التحتية والتمويل من الواضح تواجه الجامعات في العديد من الدول الإفريقية نقصًا حادًا في التمويل، مما يؤثر سلبًا على جودة التعليم والبحث العلمي. غالبًا ما تعاني الجامعات من نقص في المرافق الحديثة، مثل المختبرات والمكتبات الرقمية، مما يحد من قدرة الطلاب والباحثين على الوصول إلى مصادر معرفية متطورة. بالإضافة إلى ذلك، فإن ضعف الرواتب والحوافز المالية للأساتذة يؤدي إلى هجرة العقول نحو جامعات خارج القارة.
جودة المناهج الدراسية
تعتمد العديد من الجامعات الإفريقية على مناهج دراسية قديمة لا تواكب التغيرات السريعة في سوق العمل. وهذا يؤدي إلى فجوة بين ما يتعلمه الطلاب وما يحتاجه السوق، مما يجعل الخريجين يواجهون تحديات في التوظيف. هناك محاولات لإصلاح هذه الفجوة من خلال تحديث المناهج وإدخال برامج تعليمية جديدة تستجيب لمتطلبات العصر.
إدماج التكنولوجيا والتعليم من بُعد لقد شهدت إفريقيا تطورًا ملحوظًا في استخدام التكنولوجيا في التعليم العالي، خاصة بعد جائحة كوفيد-19. أدى ذلك إلى انتشار التعليم الإلكتروني والتعلم من بُعد كحلول بديلة لنقص الموارد. ومع ذلك، لا تزال هناك تحديات في البنية التحتية الرقمية، مثل ضعف الإنترنت في بعض المناطق الريفية، مما يحد من الاستفادة الكاملة من هذه الأدوات.
البحث العلمي والابتكار
على الرغم من التحديات، فإن إفريقيا تزخر بإمكانيات كبيرة في مجال البحث العلمي والابتكار. تتزايد المبادرات التي تشجع على البحث الأكاديمي، خاصة في مجالات مثل التكنولوجيا الزراعية، الصحة العامة، والطاقات المتجددة. ومع ذلك، فإن قلة التمويل وضعف التعاون بين الجامعات والمؤسسات الصناعية يحد من تطوير البحث العلمي.
دور الذكاء الاصطناعي في تحسين التعليم العالي
بدأت بعض الجامعات الإفريقية في استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي لتحسين جودة التعليم، سواء من خلال منصات التعلم الذاتي أو تحليل البيانات التعليمية لتحديد نقاط الضعف لدى الطلاب. كما يمكن لهذه الأدوات أن توفر حلولًا مبتكرة لمشكلة نقص الأساتذة في بعض التخصصات.

إن تحسين وضعية التعليم العالي في إفريقيا يتطلب استثمارات أكبر في البنية التحتية، تحديث المناهج، وتشجيع البحث العلمي. كما أن تبني التكنولوجيا الحديثة، مثل التعليم الإلكتروني والذكاء الاصطناعي، يمكن أن يسهم في سد الفجوات التعليمية وتحقيق نهضة أكاديمية تواكب المتغيرات العالمية. من الضروري أن تتبنى الحكومات سياسات تعليمية متقدمة بالتعاون مع القطاع الخاص والشركاء الدوليين لتحقيق نقلة نوعية في هذا المجال.

zuhair.osman@aol.com

   

مقالات مشابهة

  • التعليم العالي: مصر تعزز شراكاتها الدولية في التعليم والبحث العلمي لتحقيق التنمية المستدامة
  • حصاد التعليم العالي خلال أسبوع| جهود مستمرة لتطوير المنظومة التعليمية
  • الدكتور علي جمعة: منكروا السنة يسعون في الحقيقة لهدم الدين
  • استشراف مستقبل مؤسسات التعليم العالي في عصر الذكاء الاصطناعي
  • الدكتور محمد مهنا: تعدد الطرق الصوفية يعكس قدرات الناس في إدراك الحقيقة الإلهية
  • التعليم العالي تمدد مواعيد تسجيل الطلاب المستجدين والقدامى حتى الـ 27 ‏من شباط القادم‏
  • اختتام برنامجي المسابقات العلمية المنهجية والملتقى العلمي للمرحلة الثانوية بمأرب.
  • وزير التعليم العالي يستقبل رئيس الروتاري الدولي
  • الدكتور شريف العطار نائبًا لرئيس جامعة الفيوم لشئون التعليم والطلاب
  • تقييم وضعية التعليم العالي في إفريقيا- بين التحديات والفرص