فلكي يمني يزف تطمينات جديدة ويعلن عن بشائر خير تلوح في الأفق
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن فلكي يمني يزف تطمينات جديدة ويعلن عن بشائر خير تلوح في الأفق، زف فلكي يمني، اليوم السبت، تطمينات جديدة، معلنا عن أن بشائر الخير تلوح في الأفق.وقال الفلكي عدنان الشوافي، في بيان أطلع عليه المشهد اليمني ، .،بحسب ما نشر المشهد اليمني، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات فلكي يمني يزف تطمينات جديدة ويعلن عن بشائر خير تلوح في الأفق، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
زف فلكي يمني، اليوم السبت، تطمينات جديدة، معلنا عن أن بشائر الخير تلوح في الأفق.وقال الفلكي عدنان الشوافي، في بيان أطلع عليه " المشهد اليمني "، إنه "بحساب المزاع اليمني عادة ما تتوسع الامطار بشكل ملحوظ من بعد منتصف المعلم الزراعي "علب"".وأضاف: إن شاء الله بضع أيام ويعم الغيث على الجميع، فالمزارع اليمني يأمل توسع تدريجي لهطول الأمطار واشتداد غزارتها ويكون ذلك ملحوظ من بعد منتصف هذا الاسبوع وحتى الاسبوع القادم والذي سيتخلله كذلك دخول المعلم الزراعي "سهيل" وهذة الامطار يعتبرها المزارعين من أهم الأمطار المرجوة في الزراعة الموسمية في معظم المناطق اليمنية.ودعا إلى متابعة نشرات الطقس مع الإشارة إلى توقعات الارصاد بهطول أمطار متفاوتة الشدة ليوم غدا على بعض المناطق و تحذيرات من التواجد في ممرات السيول وكذلك من الاجواء شديدة الحرارة بحسب النشرة التحذيرية.وكان المركز الوطني للأرصاد الجوية اليمنية، توقع في نشرته التحذيرية هطول أمطار رعدية متفاوتة الشدة على أجزاء من محافظات ( ذمار، ريمة، إب، الضالع، تعز والبيضاء)، وهطول أمطار متفرقة قد يصحبها الرعد أحياناً على أجزاء من محافظات ( صعدة، عمران، المحويت، حجة، صنعاء، لحج، شبوة، هضبة حضرموت والمهرة) في فترتي الظهيرة والمساء.وحذر المواطنين من التواجد في بطون الاودية وممرات السيول والاحتماء من العواصف الرعدية وتجنب الأجواء الحارة والشديدة الحرارة في الصحارى والهضاب الداخلية والمناطق والسهول الساحلية، ونصح بعدم التعرض المباشر لأشعة الشمس.وسبق أن قال الفلكي محمد عياش، إن الاربعاء الماضي هي بداية فصل الخريف وأول معالم نجومه المطيرة "علب" 19ـ31 يوليو الجاري، وكذا نجم سهيل والراوبع التي تتبعهُ لاحقاً مع شهر أغسطس.وأشار إلى أنهُ وفي بعض الأعوام.. قد تمُر الأيام الأولى مِن بداية هذا الموسم دون هطول المطر فيها، ويُقال في المثل (في علب.. سِت جَحر، وسِت بحر).ودعا الله أن يَمُنَّ علينا في هذه المواسم المطيرة.. بالغيث الهنيئ المدرار، الشامل لِجميع النواحي و الأمصار، وأن يرزُقَّنا من الخير كُلِه، ويَنشُر علينا رحمته.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
خطر الحرب العالمية الثالثة يلوح في الأفق.. وثائق مسربة عن خطة بوتين لضرب دول الناتو.. وألمانيا تعلن حالة التأهب
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشفت وثائق مسربة نشرتها صحيفة "بيلد" الألمانية عن استعدادات أوروبية لمواجهة تصعيد محتمل من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، يتضمن توسع الحرب في أوكرانيا وهجمات على دول حلف الناتو خلال العام المقبل.
وفقًا للتقرير، حصلت الصحيفة على معلومات عسكرية سرية من وزارة الدفاع الألمانية تشير إلى استعداد القوات المسلحة الألمانية لسيناريوهات هجوم "هجينة" روسية في أوروبا الشرقية، تشمل هذه السيناريوهات مجموعة من الاحتمالات المثيرة للقلق التي قد تحدث في الأشهر المقبلة.
سيناريوهات التصعيد الروسية
أحد السيناريوهات، الذي أطلق عليه اسم "دفاع التحالف 2025"، يتوقع أن تبدأ روسيا في فبراير المقبل بتعبئة 200,000 جندي إضافي مع تقليص الدعم المالي الغربي لأوكرانيا، قد تُقدم روسيا على شن هجوم ربيعي واسع ضد القوات الأوكرانية.
وفي يوليو، قد تصعّد روسيا باستخدام هجمات إلكترونية واسعة النطاق وتحريض الأقليات الروسية في إستونيا ولاتفيا وليتوانيا، وبحلول سبتمبر، قد تستخدم روسيا هذا التصعيد كذريعة لإجراء مناورة عسكرية كبرى تحمل اسم "زاباد 2024"، تحشد خلالها 50,000 جندي روسي في غرب البلاد وبيلاروسيا.
تهديد ممر "سوالكي"
تشير الوثائق إلى أن روسيا قد تنقل قوات وصواريخ متوسطة المدى إلى كالينينغراد، وهي منطقة روسية تقع بين ليتوانيا وبولندا، وكلاهما عضو في الناتو.
قد تبدأ موسكو بحملة دعائية مكثفة تحذر من هجوم وشيك من الناتو، بهدف السيطرة على ممر "سوالكي"، وهو ممر ضيق يربط بين بولندا وليتوانيا ويمثل نقطة استراتيجية.
بحلول ديسمبر، قد تستغل روسيا الفترة الانتقالية بعد الانتخابات الرئاسية الأمريكية لإثارة نزاعات حدودية وهمية وادعاء وقوع "أعمال شغب" أو "وفيات جماعية"، مما يبرر تصعيدًا عسكريًا في المنطقة.
ردود الفعل الغربية واستعدادات الناتو
في يناير 2025، قد تتهم روسيا الغرب علنًا بالتآمر للإطاحة بنظام بوتين، مما يمهد الطريق لحشد القوات في بيلاروسيا ودول البلطيق بحلول مارس 2025.
تتوقع الوثائق أن تنشر ألمانيا 30,000 جندي للدفاع، بينما تجمع روسيا حوالي 70,000 جندي في بيلاروسيا.
بحلول مايو 2025، قد يؤدي هذا التصعيد إلى اتخاذ الناتو إجراءات "ردع موثوقة"، مما يعني احتمال نشوب مواجهات عسكرية بين قوات الحلف وروسيا.
استعدادات السويد وتحذيرات الناتو
رغم أن هذه السيناريوهات جزء من خطط تدريبية للجيش الألماني، إلا أن الدول الأوروبية تتعامل بجدية مع تهديدات روسيا.
وزير الدفاع المدني السويدي، كارل-أوسكار بولين، صرح مؤخرًا بإمكانية نشوب حرب في السويد، وهو ما أكده القائد الأعلى للقوات المسلحة السويدية مايكل بيدين، قائلاً: "علينا أن نستعد بأقصى قدر ممكن وعلى جميع المستويات وفي كافة أنحاء المجتمع".
في حين رفضت وزارة الدفاع الألمانية التعليق على تفاصيل الوثائق، أكدت أن التخطيط لمثل هذه السيناريوهات، حتى وإن كانت مستبعدة، هو جزء أساسي من التدريب العسكري.
وفي سياق متصل، صرّح القائد العام السابق للقوات المسلحة الأوكرانية، فاليري زالوجني، أن مشاركة حلفاء روسيا بشكل مباشر في حربها ضد أوكرانيا تشير إلى بداية الحرب العالمية الثالثة.
وقال زالوجني، الذي يشغل حاليًا منصب مبعوث أوكرانيا لدى المملكة المتحدة، خلال كلمته في حفل توزيع جوائز "UP100" الذي تنظمه صحيفة "أوكرانيسكا برافدا":أعتقد أنه يمكننا القول إن الحرب العالمية الثالثة قد بدأت بالفعل في عام 2024. فاليوم، أوكرانيا لم تعد تواجه روسيا فقط. جنود من كوريا الشمالية يقفون الآن أمام أوكرانيا، لنكن صادقين، الطائرات الإيرانية بدون طيار من طراز ’شاهد‘ تقتل المدنيين علنًا وبلا خجل، والأسلحة الكورية الشمالية والصينية تصل إلى أوكرانيا".
دعوة لتحرك الحلفاء
دعا زالوجني حلفاء أوكرانيا لاتخاذ الخطوات المناسبة لوقف التصعيد:
“لا يزال من الممكن إيقاف هذه الحرب هنا، على أراضي أوكرانيا، لكن لسبب ما، لا يريد شركاؤنا فهم ذلك، من الواضح أن أوكرانيا تواجه عددًا كبيرًا جدًا من الأعداء، يمكن لأوكرانيا البقاء عبر التكنولوجيا، لكن من غير الواضح إن كانت تستطيع الانتصار في هذه المعركة بمفردها”.
رؤية قاتمة للحرب
تعكس تصريحات زالوجني نظرته المتشائمة للصراع، وهو ما ظهر أيضًا في مقال كتبه العام الماضي لـ"ذي إيكونوميست"، حيث شبّه الحرب بحالة الجمود التي ميزت الحرب العالمية الأولى، مما أثار غضب الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي.
خلاف مع زيلينسكي
في فبراير الماضي، أقال زيلينسكي زالوجني بعد توترات بينهما بشأن إدارة الحرب، خاصة مع تصاعد شعبية زالوجني، التي جعلته يمثل تهديدًا سياسيًا محتملاً للرئيس.
نال زالوجني إشادة واسعة لدوره في صد الهجوم الروسي الأولي في فبراير 2022، لكن نجاحاته شابتها إخفاقات الهجوم المضاد العام الماضي، وقد خلفه في المنصب الجنرال أوليكساندر سيرسكي، الذي يُعتبر أقرب إلى الرئيس.