ثقافة وفن "ثقافتنا في إجازتنا".. تفاعل كبير مع عروض قصور الثقافة بمطروح
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
ثقافة وفن، ثقافتنا في إجازتنا تفاعل كبير مع عروض قصور الثقافة بمطروح،ثقافتنا في إجازتنا قدمت فرقة التذوق للموسيقى العربية، الجمعة، ليلتها الثانية من .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر "ثقافتنا في إجازتنا".. تفاعل كبير مع عروض قصور الثقافة بمطروح، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
"ثقافتنا في إجازتنا" .. قدمت فرقة التذوق للموسيقى العربية، الجمعة، ليلتها الثانية من ليالي المبادرة الصيفية "ثقافتنا في إجازتنا"، بمطروح، التي تأتي ضمن برنامج حافل للهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة عمرو البسيوني، تقدمه للجمهور بالمحافظات الساحلية.
مبيسألش عليا أبداوعلى مسرح النادي الاجتماعي، ووسط تفاعل كبير من الجمهور، قدمت الفرقة بقيادة محمد أبو زيد مجموعة متنوعة من الأغاني الطربية ومنها "مبيسألش عليا أبدا، يا سلام على حبي وحبك، ابن الحلال، يا أبو الطاقية الشبيكة، ياريتك معايا، اسأل روحك، دقوا الشماسي، الدنيا ريشة في هوا، روحي وروحك، الغاوي، أما ليلة ياسلام"، وغيرها من أغاني الزمن الجميل التي أمتعت الحاضرين وتفاعلوا معها مطالبين بالمزيد منها.
شهد الحفل أحمد درويش رئيس إقليم غرب ووسط الدلتا الثقافي، ومحمد حمدي مدير عام ثقافة مطروح وعدد من مسئولي النادي.
كما استمر منفذ بيع إصدارات الهيئة العامة لقصور الثقافة في تقديم أحدث إصدارات الهيئة لأبناء المحافظة والزائرين.
وتقدم قصور الثقافة عددا كبيرا ومتنوعا من الفعاليات للرواد بجميع مواقعها بالمحافظات بخلاف الفعاليات الفنية بالمحافظات الساحلية والشواطئ، ضمن المبادرة الصيفية "ثقافتنا في إجازتنا" والتي تهدف لنشر الوعي ودعم الموهوبين وتنمية الذائقة الفنية.
ليلة في حب النبي في احتفال مركز طنطا الثقافي بالعام الهجريمن ناحية أخرى، نظم المركز الثقافي بطنطا، الجمعة، حفلا فنيا، ضمن احتفالات الهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة عمرو البسيوني بالعام الهجري الجديد.
أحيا الحفل فريق الساقي للإنشاد والمديح الديني، بقيادة المايسترو والمنشد الديني عادل حجازي، حيث افتتح الحفل الذي قدمه الإعلامي معتز صبري وسط حضور جماهيرى لرواد المركز، وتوالت فقرات الحفل وتنوعت بين الأداء الغنائي الفردي والجماعي، في تفاعل بين الجمهور وأعضاء الفرقة.
قدمت الفرقة فقرات غناء جماعي منها "يا خالقي، الليلة حلوة، صفه لي، طلع البدر علينا، إلى رحاب يثرب، رايحة فين يا حاجة، مالينا غير سيدنا النبي، يا غصن نقي، ميدلي، دعوة إبراهيم، منك الجمال، مدح النبي حلو"، كما قدمت الفرقة غناء فرديا منها "روح يا نسيم، أكاد من فرط الجمال، نور البدر" وقدم المنشد الديني عبد الحميد محمد "قمر سيدنا النبي"، أعقبها تغريدات بعنوان "المسك فاح"، واختتمت فقرات الحفل بغناء "أيها المشتاق" للمنشد الديني محمد هيكل، و"ألفين صلاة على النبي" للمنشد محمد السعيد.
واختتم الحفل بتكريم إدارة المركز للفرقة لما قدمته من برنامج فني وإنشاد ديني مميز أثنى عليه الجمهور.
جاء الحفل ضمن برنامج إقليم غرب ووسط الدلتا الثقافي برئاسة أحمد درويش، وفي سياق خطة هيئة قصور الثقافة للاحتفال بالمناسبة الشريفة بجميع المحافظات.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس ثقافتنا فی إجازتنا قصور الثقافة
إقرأ أيضاً:
العقلية الألمانية.. وثقافة الفوز
يقول الحارس الألماني الشهير” أوليفر كان” متحدثًا عن فلسفة بايرن ميونخ:” علينا كلاعبين في بايرن ميونخ الاعتماد على ثقافة الفوز؛ فالقدرة على الفوز أمر لا يُمكن شراؤه بالمال، ولكن يُمكن تمرير هذه الثقافة من جيل إلى آخر”.
وبما أن الحديث عن نادي بايرن ميونخ، فمن الطبيعي أننا نتحدث عن الكرة الألمانية، وبمعنى أدق” العقلية الألمانية” في كرة القدم. فما تحدث به” أوليفر كان” ليس إلا عقائد وثقافات متسلسلة ومتناقلة بين الأجيال الألمانية.
فمصطلح” ثقافة الفوز” سهل جدًا في فهمه نظريًا، ولكن إذا تحدثنا عنه بشكل عملي، سنجد صعوبة بالغة جدًا، وهنا تكمن القدرة الألمانية على فرض ثقافتها.
فمن خلال هذه الثقافة، نجد الكرة الألمانية في التصنيف النخبوي، وإن أصابها بعض النكسات والسقطات بين فترة وأخرى، لكنها تعود.. وبشكل أقوى.
ومن هذا المنطلق، تجد الثقافة الكروية الألمانية ذات طابع جدي بحت؛ فالمتعة والاستعراض مصطلحات ليس لها بالكرة الألمانية علاقة، بمعنى أن الفرق الألمانية، أو المنتخب الألماني عندما يجد فريقًا غير قادر على مقاومته، يُلغي تمامًا مبدأ الرحمة، أو التخاذل لتمرير الوقت، والقاعدة يعرفها الجميع: سجل أهدافًا بقدر استطاعتك دون أن تتوقف”.
والأمثلة كثيرة.. بل وكثيرة جدًا، ولعل سباعية البرازيل في البرازيل خير مثال، وثمانية السعودية في زمنٍ سابق، وغيرها من النتائج، وما يُثبت أن الثقافة متأصلة في العقلية الألمانية- ليس فقط في المنتخب الألماني- بل في ما فعله بايرن ميونخ ببرشلونة والثمانية الشهيرة، وفي وجود ميسي.
فلا غرابة بعد كل هذا، أن نجد المنتخب الألماني أحد المنتخبات المرشحة دائمًا لأي بطولة يشارك فيها، ولا غرابة أن نجد بايرن ميونخ يُصنف دائمًا من كبار أوروبا مع أندية الصفوة، ولعل تلخيص كل هذا يكمن في” ثقافة الفوز”.