وبزخم جماهيري متصاعدة فاق المسيرات السابقة فاض أكبر ميادين العاصمة صنعاء بطوفان بشري مليوني خرج ملبيا لدعوة السيد القائد عبدالملك بدرالدين الحوثي، مؤكدين ثباتهم مع غزة واستعدادهم للمشاركة في معركة "الفتح الموعود والجهاد المقدس".

ودعا قائد الثورة في خطابه الأسبوعي، أمس الخميس، جماهير الشعب اليمني إلى الخروج المليوني نصرة للشعب الفلسطيني، مشيرا إلى أن الخروج الجماهيري الأسبوعي في يوم الجمعة الماضي كان خروجا مليونيا في 132 ساحة.

وأكد السيد القائد أن الخروج المليوني للشعب اليمني يعني الكثير لأهميته فالأعداء يحسبون للخروج المليوني ألف ألف حساب.. مشددا على أن الضربات الصاروخية وعمليات الطائرات المسيّرة وعمليات القوات البحرية تعبّر عن الشعب الذي يخرج بالملايين.

واليوم الجمعة يملأ ملايين الأحرار الساحات حاملين رايات الحرية والأعلام اليمنية والفلسطينية هاتفين بـ "المعنويات عالية.. نار نار نار.. تشعل في الميدان.. ضد الأمريكان".

وردد المحتشدون هتافات منها (شعبي على الله اتكل.. ولا كلل ولا ملل)، (هذا اليمن هذا اليمن.. باتدفع أمريكا الثمن)، (هذا اليمن هذا اليمن.. بايدفع الحلف الثمن)، (حشودنا متوالية.. والمعنويات عالية)، (يا سيدي عبدالملك.. معك مضى شعب اليمن)، (حيا على خير العمل.. والمعنويات عالية)، (بسم الرحمن با نبدأ.. بسم الله وبسم الله)، (توكلنا على الله.. كلنا ثقة بالله)، (نتقدم على خط النار.. بأمر السيد باستمرار)، (بالله الملك الجبار.. نهزم دول اللاستكبار)، (يا قدس.. جند الله..جند محمد.. جند علي.. جند السيد.. قادمون)، (لا بد أن تزول.. أمريكا من الوجود)، (لا بد أن تزول.. أمريكا من الوجود)،(موتا موتا لليهود.. هم عدونا اللدود.. موتا لعبيد للتلمود)، (هم عدونا اللدود.. واحنا بالله المعبود.. نمضي للنصر الموعود)، (اهتف يا يمن الإيمان.. أمريكا أم الإرهاب).

وهتفوا بشعارات (أصرخ يا شعب الإيمان.. موتا لعبيد الشيطان)، (هيا اصرخ وبأعلى صوت.. يا صهيوني الموت الموت)، (فلنصرخ وبأعلى صوت.. يا أمريكا الموت الموت)، (يا غزة يا فلسطين.. معكم كل اليمنيين)، (يا غزة واحنا معاكم.. أنتم لستم وحدكم)، (فوضناك فوضناك.. يا قائدنا فوضناك)، (لبيناك لبيناك.. يا قائدنا لبيناك)، (احنا فداك احنا فداك.. احنا سلاحك في يمناك)، (جئنا من أجل فلسطين.. يا قائدنا لبيناك)، (الجهاد الجهاد.. كل الشعب على استعداد)،(غزة علينا غالية.. والمعنويات عالية).

بيان مسيرة (لستم وحدكم.. صامدون مع غزة)

وبارك بيان مسيرة "لستم وحدكم.. صامدون مع غزة" عمليات القوات المسلحة اليمنية باستهداف السفن المرتبطة بالكيان العدو الصهيوني وسفن العدو الأمريكي والبريطاني، الذين تورطوا في العدوان على الشعب اليمني خدمة للكيان الصهيوني ودعما له في جرائمه في محاولة لترهيب الشعب اليمني وثنيه عن موقفه الثابت والتزامه الإيماني والإنساني نصرة للشعب الفلسطيني، مؤكدا أن هذه العمليات لن تتوقف حتى يتوقف العدوان ويرفع الحصار عن غزة.

وأكد البيان اسمرار الفعاليات والأنشطة والخروج الجماهيري المليوني في المسيرات والمظاهرات دون كلل ولا ملل وامتدادها إلى المديريات والعزل بزخم وتفاعل كبير نصرة للشعب الفلسطيني، موضحا أن الشعب الفلسطيني ليس لوحدة وأن في اليمن شعبا مؤمنا مجاهدا يحمل همهم.

وشدد على استمرار الشعب اليمني في التعبئة والحشد إلى مراكز التدريب والتأهيل لقوات التعبئة العامة وبكل المستويات الشعبية والرسمية ولجميع الفئات العمرية للشباب والكهول استنفارا واستعدادا لمعركة الفتح الموعود والجهاد المقدس.

واستنكر البيان مواقف الأنظمة العربية المتخاذل والمتواطئ مع كيان العدو الصهيوني الأمريكي، كما استنكر الخنوع للأمريكي وتجاهل الجرائم النكراء التي يرتكبها العدو بحق إخواننا وأبنائنا في الفلسطيني.

ودعا الشعوب العربية والإسلامية إلى مقاطعة البضائع الأمريكية والصهيونية والشركات الداعمة لهم كأقل واجب إسلامي تجاه غزة وفلسطين.

21 مليونية بالعاصمة صنعاء نصرة لغزة منذ انطلاق طوفان الأقصى

تجدر الإشارة إلى أن هذا الطوفان البشري هو الـ21 الذي تشهده العاصمة صنعاء نصرة لفلسطين، حيث شهدت صنعاء طوفانها الشعبي الأول في الـ7 من أكتوبر بعد ساعات قليلة من الإعلان عن معركة طوفان الأقصى.

وكان الطوفان الثاني بصنعاء في الـ13 من أكتوبر، في حين كان الطوفان الثالث في الـ18 من أكتوبر عقب المجزرة الإجرامية التي ارتكبها العدو الصهيوني بمستشفى المعمداني في غزة، فيما كان الطوفان الرابع في الـ20 من أكتوبر.

وفي الـ27 من أكتوبر، أدى مئات الآلاف صلاة الجمعة في ميدان السبعين أكبر ميادين العاصمة صنعاء، تضامنا ونصرة مع الشعب الفلسطيني في قطاع غزة في مواجهة العدو الصهيوني.

وفي الـ3 من نوفمبر، جابت أكثر من 23 مسيرة حاشدة شوارع وساحات مختلف مديريات العاصمة صنعاء عقب صلاة الجمعة، تضامنا ونصرة للشعب الفلسطيني الذي يتعرض لحرب إبادة صهيونية في قطاع غزة.

وفي الـ10 من نوفمبر شهدت العاصمة صنعاء طوفانها البشري الخامس، فيما كان الطوفان السادس في الـ18 من نوفمبر الماضي، في حين كان الطوفان السابع في الـ24 من نوفمبر المنصرم.

وفي الأول من ديسمبر احتشد اليمانيون في طوفان بشري ثامن بالعاصمة صنعاء، فيما كان الطوفان التاسع في الـ8 من ديسمبر، والطوفان العاشرفي الـ15 ديسمبر.

وكان الطوفان الحادي عشر في 22 ديسمبر، والطوفان الـ12 في التاسع والعشرين من ديسمبرالفائت، والطوفان الـ13 في 5 يناير الجاري، والطوفان الـ14في الثاني عشر من يناير، فيما كان الطوفان الـ15 في التاسع عشر يناير أيضا.

وفي 26 يناير 2024 شهد ميدان السبعين بالعاصمة صنعاء، الطوفان الـ 16 في مسيرة جماهيرية مليونية تضامنا مع الشعب الفلسطيني ونصرة لأهل غزة، تحت شعار (اليمن وفلسطين خندق واحد).

وفي الثاني من فبراير شهد ميدان السبعين الطوفان الـ 17 في مسيرة مليونية نصرة للشعب الفلسطيني تحت شعار (مع غزة مستمرون حتى النصر).

وخرج الطوفان البشري الـ 18 إلى ميدان السبعين في التاسع من فبراير تحت شعار (ثابتون على الموقف.. مع غزة حتى النصر). وشهد ميدان السبعين بالعاصمة صنعاء، في ال16 فبراير، الطوفان البشري الـ19 نصرة للشعب الفلسطيني تحت شعار (ساحاتنا جهاد.. ثابتون مع غزة حتى النصر)

وفي الـ23 فبراير شهد ميدان السبعين الطوفان الـ20 في مسيرة حملت عنوان (مسارنا مع غزة.. قُدماً حتى النصر).

يذكر أن عشرات الآلاف من المسيرات والتظاهرات والوقفات الشعبية في مختلف المحافظات اليمنية خرجت نصرة للشعب الفلسطيني المظلوم على مدى الأسابيع الماضية منذ الإعلان عن معركة طوفان الأقصى.

المصدر: ٢٦ سبتمبر نت

كلمات دلالية: نصرة للشعب الفلسطینی العدو الصهیونی بالعاصمة صنعاء میدان السبعین العاصمة صنعاء الشعب الیمنی هذا الیمن من أکتوبر من نوفمبر حتى النصر تحت شعار مع غزة

إقرأ أيضاً:

جاهزية اليمن تقلق المؤسّسة الأمنية الصهيونية: صنعاء حاضرة في حسابات العدوّ كمعضلة

يمانيون./
كشفت وسائلُ إعلام عبرية، الاثنين، عن قلقٍ كبير لدى المؤسّسة الأمنية لكيان العدوّ الصهيوني بشأن تأكيدات السيد القائد عبد الملك بدر الدين الحوثي، عن استعدادِ وجاهزية الجبهة اليمنية للتدخل عسكريًّا واستئناف الضربات على كامل الأراضي المحتلّة في حال انهيار وقف إطلاق النار في غزة، وكذلك محاولة تطبيق مؤامرة تهجير الفلسطينيين، أَو التصعيد ضد لبنان، وأشَارَ إعلام العدوّ إلى أن الاحتلال لا يزال يعيشُ نفسَ حالة العجز وانعدام الخيارات في التعامل مع التهديد المتصاعد من اليمن، ويعوِّلُ على الدعم الأمريكي الذي أثبت هو أَيْـضًا فشله التام في تحييد ذلك التهديد أَو الحد منه.

ونشرت مجلة “إيبوك” العبرية تقريراً نقل عن مسؤولين أمنيين كبار في كيان العدوّ قولهم إنه: “بعد اتّفاق وقف إطلاق النار بين “إسرائيل” وحماس، الذي بدأ في 19 يناير، أوقف الحوثيون في اليمن هجماتهم على “إسرائيل”، لكنهم لم يختفوا من المشهد وهم مبتهجون بنجاحاتهم في مواجهة إسرائيل”.

وتطرق التقرير إلى تأكيدات السيد القائد عبد الملك بدر الدين الحوثي، المتكرّرة بشأن الاستعداد للتحَرّك عسكريًّا ضد كيان العدوّ والولايات المتحدة في حال انهيار اتّفاق وقف إطلاق النار في غزة أَو محاولة المضي في خطة تهجير الفلسطينيين، أَو التصعيد ضد لبنان، بما في ذلك التأكيد الأخير الذي ذكر فيه القائد بوضوح أن “عودة الحرب ستعني عودة كامل كيان العدوّ تحت النار، بما في ذلك يافا المحتلّة”.

وأكّـد التقرير أن “تقييم المؤسّسة الأمنية الإسرائيلية هو أن انهيار اتّفاق وقف إطلاق النار بين “إسرائيل” وحماس، واستئناف القتال الإسرائيلي في قطاع غزة، سيؤدي إلى تجدد هجمات الحوثيين على إسرائيل” وفقاً لتعبير المجلة العبرية، في إشارة واضحة إلى إدراك قيادة كيان العدوّ لمصداقية تأكيدات السيد القائد وصرامتها.

لكن الأمر لا يقف عند وصول الرسالة بوضوح إلى قيادة كيان العدوّ، حَيثُ أكّـد التقرير أن “كبار المسؤولين في المؤسّسة الأمنية قلقون للغاية ويأخذون تهديدات الحوثيين المتكرّرة على محمل الجِد” بحسب تعبير المجلة، وهو ما يعني أن تأكيدات السيد القائد قد أعادت وضع كيان العدوّ في مواجهة المأزق الكبير الذي لم يستطع التعامل معه قبل وقف إطلاق النار والمتمثل في العجز التام عن التعامل مع الضربات اليمنية سواء على المستوى التقني والدفاعي، أَو على مستوى احتواء تأثيرات تلك الضربات والتكتم عليها، أَو على مستوى محاولة التأثير على القدرات اليمنية من خلال قصف اليمن، وكذلك على مستوى الاستعانة بالحلفاء والشركاء الإقليميين والدوليين؛ مِن أجلِ تقديم مساعدة فعالة.

وقد ذكّر تقرير المجلة العبرية في هذا السياق بأن ما وصفه بـ “القصف الإسرائيلي المكثّـف” على اليمن لم “يغير تصميم اليمنيين على مواصلة القتال ضد “إسرائيل” دعماً للفلسطينيين في قطاع غزة وحزب الله في لبنان”.

ونقلت المجلة عن مسؤولين أمنيين في كيان العدوّ قولهم: إن صنعاء “لديها مواقف مستقلة” في إشارة إلى عدم جدوى محاولة الضغط عليها عن طريق جهات أُخرى.

وفي السياق نفسه نشر موقع القناة العبرية الثانية عشرة تقريراً تناولت فيه تأكيدات السيد القائد بخصوص الاستعداد للعودة الفورية إلى القتال ضد العدوّ عند أي تصعيد ضد غزة أَو لبنان، مُشيرًا إلى أن “هذا التهديد يشمل استئناف إطلاق الصواريخ على “إسرائيل”، وتشديد الحصار البحري على الممرات الملاحية في البحر الأحمر إلى ميناء إيلات”.

وأكّـد التقرير أن “إسرائيل لا تتجاهل التهديد الذي يشكله الحوثيون، وهي تدرك أن تجدد القتال في غزة سيؤدي إلى إطلاق الصواريخ والطائرات بدون طيار على إسرائيل، وربما بأعداد أكبر” وهو ما يعكس إدراك قيادة كيان العدوّ لحجم الخطر المباشر والاستراتيجي الذي تمثله جبهة اليمن، كما يشكل اعترافاً ضمنيًّا بفشل كُـلّ المحاولات السابقة لردع صنعاء أَو التأثير على قرار انخراطها في الصراع.

وتشير هذه المعلومات بشكل واضح إلى أن معادلة “الاستعداد والجاهزية للتدخل” التي رسخها السيد القائد عبد الملك بدر الدين الحوثي، كعنوان رئيسي لدور الجبهة اليمنية في مرحلة وقف إطلاق النار، لها تأثير مباشر وأَسَاسي على حسابات العدوّ فيما يتعلق بالعودة إلى التصعيد.

ومما يؤكّـد هذا فاعلية التأثير، ما نقلته كُـلٌّ من مجلة “إيبوك” والقناة العبرية الثانية عشرة، عن مصادرَ أمنية صهيونية بشأن الاستعداد “الإسرائيلي” لمواجهة التدخل اليمني في حال عودة الحرب، حَيثُ ذكرت تلك المصادر أن “إسرائيل ستحظى بدعم كبير من الولايات المتحدة في حال تجددت الهجمات من اليمن” وأن إدارة ترامب “ستزيد من هجماتها” ضد اليمن، وذلك بالإضافة إلى شن اعتداءات “إسرائيلية” جديدة.

وبرغم أن كيان العدوّ يحاول أن يظهر من خلال ذلك أنه جاهز لكل الاحتمالات، فَــإنَّه في الواقع لا يثبت سوى استمرار انعدام خياراته الفعالة في التعامل مع الجبهة اليمنية، فقد أثبت خيار الاعتماد على الولايات المتحدة فشلًا ذريعًا في حماية كيان العدوّ وملاحته البحرية من الضربات اليمنية على مدى 15 شهراً، وكان اضطرار جيش العدوّ إلى شن عمليات عدوانية مباشرة ضد اليمن تتويجًا واضحًا لهذا الفشل، ومشاركة فاضحة فيه، حَيثُ لم تفشل العمليات “الإسرائيلية” في تغيير الوضع فحسب، بل كشفت عن عجز عملياتي وتكتيكي واستخباراتي كبير يعاني منه كيان العدوّ فيما يتعلق بالتعامل مع جبهة اليمن، وكانت الاعترافات الرسمية وغير الرسمية بذلك العجز أكبر من أن يتم التغطية عليها بأية تضليلات، ولم تتوقف حتى بعد وقف إطلاق النار.

وفيما يبدو أن العدوّ يعتمد على فرضية اختلاف نهج إدارة ترامب عن سابقتها في التعامل مع اليمن، فَــإنَّ هذه الفرضية تتجاهل حقيقة أن هزيمة الولايات المتحدة في البحر الأحمر، وفشل عملياتها العدوانية الجوية، ومحاولاتها للتحشيد الإقليمي والدولي ضد اليمن، لم يكن متعلقاً بمنهج إدارة بايدن، بقدر ما كان متعلقًا بتفوق القوات المسلحة اليمنية على أدوات ووسائل الردع والضغط الأمريكية، ونجاح صنعاء في بناء معادلات ردع استباقية وحاسمة ضد الأدوات الإقليمية التي تعول عليها الولايات المتحدة في التصعيد.

وبعبارة أُخرى: إن مُجَـرّد وجود ترامب في البيت الأبيض لن يكون المعجزة التي ستجعل حاملات الطائرات والمدمّـرات الأمريكية فجأة قادرة على تجنب الضربات الصاروخية والجوية اليمنية، أَو ستجلب من العدم المعلومات الاستخباراتية التي يفتقر إليها الجيش الأمريكي و”الإسرائيلي” في اليمن، وحتى إن تمكّن ترامب من دفع أنظمة إقليمية للتصعيد، فَــإنَّه لن يتمكّن من ضمان نجاحها في تحقيق الأهداف التي سبق أن فشلت في تحقيقها على مدى عقد من الزمان، بما في ذلك أثناء ولايته الأولى.

ووفقاً لذلك، فَــإنَّ خلاصة ما تقوله التقارير العبرية الجديدة هو أن كيان العدوّ غير قادر على الخروج من حالة العجز عن التعامل مع الجبهة اليمنية، وأن الأخيرة قد أصبحت حاضرة في كُـلّ حسابات العدوّ كمشكلة لا حَـلَّ لها.

المسيرة

مقالات مشابهة

  • المؤتمر: كلمة الرئيس السيسي بالقمة العربية تعزز موقف مصر الداعم للشعب الفلسطيني
  • وزير الشباب يرأس اجتماعاً لمفوضية الكشافة بالعاصمة صنعاء
  • السيسي يؤكد لأبو مازن دعم مصر الثابت والدائم للشعب الفلسطيني وقضيته العادلة
  • جاهزية اليمن تقلق المؤسّسة الأمنية الصهيونية: صنعاء حاضرة في حسابات العدوّ كمعضلة
  • الرئيس الشرع: دعوات تهجير الفلسطينيين ليست تهديداً للشعب الفلسطيني فقط بل للأمة العربية بأسرها
  • السيسي: خطتنا لغزة تحفظ للشعب الفلسطيني حقه بإقامة الدولة
  • وردنا قبل قليل| تحذير هام من العاصمة صنعاء لكافة المواطنين بدون استثناء.. هاكم ما جاء فيه
  • سفارة الهند بالرياض تعلن عن مناقصة لبيع أثاث مكتب قنصلية بلادها في صنعاء
  • هذا ما حدث في همدان غرب صنعاء عصر اليوم ؟
  • شارع التلفزيون وسط العاصمة صنعاء بـ حلة جديدة