أزمة في صفوف الاحتلال.. الجيش الإسرائيلي يعلن عن حاجته الماسة لـ 7 ألف جندي إضافي
تاريخ النشر: 1st, March 2024 GMT
أفادت وسائل إعلام إسرائيلية، الجمعة، بأن الجيش يعاني من نقص في العدد ويحتاج إلى 7 آلاف جندي إضافي.
يأتي هذا الإعلان عقب تصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الخميس، حيث أشار إلى أن حكومته ستبذل جهودًا لإنهاء إعفاء اليهود المتشددين من أداء الخدمة العسكرية، في ظل ضغوط سياسية تهدد استقرار ائتلافه الحاكم.
وأضاف نتنياهو في مؤتمر صحفي: "سنحدد أهدافًا لتجنيد اليهود المتشددين (الحريديم) في الجيش الإسرائيلي وفي الخدمات المدنية الوطنية وسنوفر الوسائل اللازمة لتحقيق هذه الأهداف".
وتجدر الإشارة إلى أن المحكمة العليا في إسرائيل أبطلت قانونًا في عام 2018 يُعفي الذكور المتشددين من التجنيد العسكري، مؤكدة على أهمية مشاركة المجتمع الإسرائيلي بأكمله في تحمل العبء الوطني للخدمة العسكرية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: نتنياهو الحريديم الجيش الإسرائيلي
إقرأ أيضاً:
“حماس” توافق على إطلاق سراح جندي إسرائيلي يحمل الجنسية الأمريكية و 4 جثامين
#سواليف
أعلنت حركة المقاومة الإسلامية ” #حماس ” موافقتها على #إطلاق #سراح #جندي_إسرائيلي يحمل #الجنسية_الأمريكية، وأربعة جثامين، في إطار ردها على مقترح الوسطاء لاستئناف #المفاوضات.
وقالت الحركة في تصريح صحفي، اليوم الجمعة، “تسلّم وفد قيادة حركة حماس، يوم أمس، مقترحًا من الإخوة الوسطاء لاستئناف المفاوضات، حيث تعاملت معه الحركة بمسؤولية وإيجابية، وسلمت ردّها عليه فجر اليوم، متضمنًا موافقتها على إطلاق سراح الجندي الصهيوني #عيدان_ألكسندر، الذي يحمل الجنسية الأمريكية، إضافة إلى جثامين أربعة آخرين من مزدوجي الجنسية”.
وأكدت الحركة “جاهزيتها التامة لبدء المفاوضات والوصول إلى اتفاق شامل حول قضايا المرحلة الثانية، داعيةً إلى إلزام الاحتلال بتنفيذ التزاماته كاملة”.
مقالات ذات صلة استطلاع رأي يظهر أن غالبية الإسرائيليين يؤيدون إنهاء الحرب والانسحاب من قطاع غزة 2025/03/14ودخل اتفاق وقف إطلاق النار في #غزة حيز التنفيذ يوم 19 كانون الثاني/يناير 2025، بوساطة من قطر ومصر والولايات المتحدة.
وفي مطلع الشهر الجاري، انتهت المرحلة الأولى من الاتفاق التي استمرت 42 يوما، وتتنصل قوات الاحتلال من الدخول في المرحلة الثانية التي تشمل إنهاء العدوان.
ومع انتهاء المرحلة الأولى من اتفاق وقف النار، أغلقت قوات الاحتلال مجددا جميع المعابر المؤدية إلى غزة لمنع دخول المساعدات الإنسانية، وتهدد بإجراءات تصعيدية أخرى وصولا إلى استئناف حرب الإبادة الجماعية.
وبدعم أميركي أوروبي ارتكبت قوات الاحتلال بين 7 تشرين الأول/اكتوبر 2023 و19 كانون الثاني/يناير 2025، إبادة جماعية بغزة خلفت أكثر من 160 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود.