عبدالناصر زيدان يكشف دور والدة التوأم في أزمتهم مع محسن صالح
تاريخ النشر: 1st, March 2024 GMT
كشف الإعلامي عبدالناصر زيدان، عن لحظات نادرة بينه وبين والدة المدير الفني للمنتخب المصري الحالي حسام حسن، بعد أزمته مع محسن صالح، في التسعينات.
إقرأ أيضًا..
محسن عبد المسيح: الجميع يعمل على قلب رجل واحد في الإسماعيلي مدرب المصري يعلق على فرصة صلاح محسن الغريبة امام المقاولونوقال زيدان خلال تصريحاته ببرنامجه "ملعب الشمس"، والمذاع على "قناة الشمس"، إن والدة العميد حسام حسن، كانت لها دور كبير في اجراء حوارا للتاريخ مع التوأم بعد أزمتهم الشهيرة مع محسن صالح.
وأضاف، أنه توجه لمنزل التوأم للحصول على تصريحات صحفية خاصة، وإذ بوالدتهم تقوم بإكرامي، ولا كنت أريد أن أرحل من المنزل.
وأكمل، لم أغادر المنزل إلا حينما تحدثت والدتهم، وطلبت منهم اجراء الحوار معي.
وتابع، وبالفعل حسام وإبراهيم حسن توجهوا لنا في الوقت الذي يبحث عنهم الجميع، كانوا متواجدين معي ومع مصطفى بكري وجمال جبر، والعدد نفذ في السوق بعد ساعتين
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: عبدالناصر زيدان حسام حسن منتخب مصر محسن صالح أخبار الرياضة والدة التوأم
إقرأ أيضاً:
بدون جراحة.. حسام موافي يكشف تقنية طبية ثورية فى علاج أمراض القلب |فيديو
كشف الدكتور حسام موافي، أستاذ الحالات الحرجة بكلية طب قصر العيني، عن تقنية جديدة طبية ثورية قد تحدث تحولًا كبيرًا في علاج أمراض القلب، خاصة لأولئك الذين يعانون من مشاكل في صمام الأورطي.
في 30 دقيقة فقط دون جراحة.. حسام موافي يكشف تقنية طبية ثورية للمصريين بدون جراحة(فيديو)القلبوفي تصريحاته خلال برنامج "رب زدني علمًا" على قناة "صدى البلد"، أكد موافي أن هذه التقنية الجديدة تتيح تغيير صمام القلب في وقت قياسي لا يتجاوز 30 دقيقة، دون الحاجة لإجراء عملية قلب مفتوح معقدة.
القلبوأوضح موافي أن الكثير من المرضى، خصوصًا كبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة، يواجهون صعوبة في إجراء عمليات القلب المفتوح بسبب حالتهم الصحية العامة، ما يجعل العمليات الجراحية الطويلة محفوفة بالمخاطر. ومع ذلك، تقدم هذه التقنية الحديثة حلًا مبتكرًا، حيث يمكن تغيير صمام الأورطي عبر قسطرة طبية حديثة، وهي تقنية لا تستغرق أكثر من نصف ساعة. وهذا التطور يعد خطوة كبيرة نحو توفير علاج آمن وفعال لعدد كبير من المرضى الذين كانوا يفتقرون إلى خيارات العلاج المناسبة.
وقد أشار الدكتور موافي إلى أن مستشفى قصر العيني قد شهدت لأول مرة في تاريخها تطبيق هذه التقنية الجديدة بنجاح على سيدة مصرية تبلغ من العمر 79 عامًا. هذه السيدة، التي كانت تعاني من مشكلة في صمام الأورطي، خضعت للعملية باستخدام القسطرة، وتكللت العملية بالنجاح، حيث غادرت المستشفى في نفس اليوم، دون الحاجة للتعرض للجراحة التقليدية.
وأكد موافي أن هذه التقنية لا تمثل فقط تطورًا في مجال علاج أمراض القلب، بل هي أيضًا نقلة نوعية نحو جعل العلاج أكثر أمانًا وتوافرًا للمرضى الذين يعانون من حالات صحية معقدة.
إجراء العمليات القلبية بأقل قدر من المخاطر وبأوقات شفاء أسرعفي ظل هذه التقنية الحديثة، أصبح بالإمكان إجراء العمليات القلبية بأقل قدر من المخاطر وبأوقات شفاء أسرع، مما يمنح الأمل للكثير من المرضى.
بهذا الاكتشاف، تكون مصر قد دخلت مرحلة جديدة في علاج أمراض القلب، وتقدم لمواطنيها طرقًا علاجية مبتكرة، توفر الأمان وتقلل من المضاعفات المرتبطة بالعمليات الجراحية الكبرى.