قبائل سيبان بحضرموت تجدد ثقتها وتفويضها للرئيس الزبيدي وتؤكد رفضها لاي مشاريع تستهدف شق الصف الحضرمي وإضعافه
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن قبائل سيبان بحضرموت تجدد ثقتها وتفويضها للرئيس الزبيدي وتؤكد رفضها لاي مشاريع تستهدف شق الصف الحضرمي وإضعافه، قبائل سيبان بحضرموت تجدد ثقتها وتفويضها للرئيس الزبيدي وتؤكد رفضها لاي مشاريع تستهدف شق الصف الحضرمي وإضعافهالسبت 22 يوليو 2023 .،بحسب ما نشر الأمناء نت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات قبائل سيبان بحضرموت تجدد ثقتها وتفويضها للرئيس الزبيدي وتؤكد رفضها لاي مشاريع تستهدف شق الصف الحضرمي وإضعافه، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
قبائل سيبان بحضرموت تجدد ثقتها وتفويضها للرئيس الزبيدي وتؤكد رفضها لاي مشاريع تستهدف شق الصف الحضرمي وإضعافه
السبت 22 يوليو 2023 - الساعة:16:32:40 (حضرموت/الامناء نت/خاص:)
عقدت قبائل سيبان، صباح اليوم السبت، لقاء تشاوريا حاشدا، تلبية للدعوة التي وجهها العميد الركن سعيد أحمد المحمدي رئيس الهيئة التنفيذية للقيادة المحلية للمجلس الانتقالي الجنوبي بمحافظة حضرموت.
وكرس اللقاء الذي شارك فيه جمع غفير من وجهاء سيبان ورموزها وممثلون لقبائلها وأفخاذها، المنتشرة في مختلف مناطق حضرموت، لتدارس المستجدات والأوضاع السياسية والاقتصادية التي تمر بها حضرموت والوطن الجنوبي عامة..
مؤكدا أن جميع أبناء حضرموت، معنيون بمايدور فيها، وعليهم جميعا تقع المسؤولية لتصويب الأخطاء ونقد السلبيات..
مشيرا إلى أن حضرموت، تتعرض اليوم للمكايدات والمؤامرات، بهدف جرها من جديد إلى التبعية والهيمنة للنظام الزيدي في صنعاء وحلف حرب ٩٤ .. معربا عن أسفه لعدم استشعار قيادات السلطة المحلية لهذه المخاطر والمؤامرات، التي تستهدف شق الصف الحضرمي وإضعافه، لكي يتمكن الناهبون لخيرات حضرموت من جرها مرة أخرى إلى التبعية، التي كانت مديريات الساحل قد تحررت منها، بفضل قوات النخبة..
داعيا قبائل حضرموت ومكوناتها الاجتماعية والسياسية، إلى تصويب تلك الأخطاء، بالنصيحة الأخوية الصادقة أولا، ثم بالضغط الجماهيري، إذا لم يعدل أولئك المسؤولين من سلوكهم ويراجعوا ضمائرهم فيما يفعلونه بحضرموت.
كما تحدث في اللقاء المقدم سالمين الجويد باسلوم، والمقدم سالم حسن بانهيم، معبربن عن سعادتهم في التئام قبائل سيبان، ومعربين عن شكرهم للعميد المحمدي على دعوته لهذا اللقاء المهم، الذي يناقش قضايا حضرموت وأبنائها المعيشية والمصيرية .
مؤكدين دعم ومساندة قبائل سيبان لنضالات شعب الجنوب وتطلعاته في استعادة دولته بشكلها الفيدرالي الجديد.. مناشدين الأشقاء في التحالف العربي على مواصلة دعمهم لقطاع الخدمات ودعم العملة المحلية، ودعم وحدة الصف الحضرمي، وتحقيق مطالب أبناء حضرموت في إخراج قوات المنطقة العسكرية الأولى، وتسليح قوات النخبة وتمكينها من الانتشار على مختلف مناطق حضرموت.
كما أثري اللقاء بمداخلات المشاركين فيه من وجاهات سيبان ورموزها.. الذين جددوا تمسكهم بمؤتمر حضرموت الجامع، الذي يمثل ال
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الانتقالي يكشف الأسباب الحقيقية وراء انسحاب الزبيدي من "الرئاسي"
رئيس المجلس الانتقالي عيدروس الزبيدي (وكالات)
شهد المشهد السياسي في اليمن تطورات جديدة مع إعلان المجلس الانتقالي الجنوبي انسحاب رئيسه عيدروس الزبيدي من اجتماع للمجلس الرئاسي بصورة مفاجئة. يأتي هذا الانسحاب في ظل حالة من التوتر والاضطراب تشهدها البلاد، وخاصة في الجنوب، حيث يعاني المواطنون من أزمة اقتصادية خانقة وخدمية متردية.
اقرأ أيضاً تعالج الكوليسترول وتحمي القلب.. مكملات غذائية تزيد في العمر أكثر من 4 سنوات 26 ديسمبر، 2024 شاهد: حريق قرب الطائرات المدنية في مطار صنعاء جراء قصف إسرائيل (صور) 26 ديسمبر، 2024
أسباب الانسحاب:
أرجع المجلس الانتقالي أسباب انسحاب الزبيدي إلى عدة عوامل، أبرزها:
عدم تنفيذ المشاريع: اتهم المجلس الرئاسي بعدم تنفيذ المشاريع التنموية الم وعد بها في الجنوب، وخاصة في عدن التي تعاني من أزمة خدمية خانقة.
رفض عودة المؤسسات: رفض الزبيدي عودة المؤسسات الحكومية إلى عدن، وعلى رأسها البرلمان، وهو ما يعتبره المجلس الانتقالي انتهاكًا لاتفاق الرياض.
صفقات سياسية: يشير بعض المراقبين إلى أن انسحاب الزبيدي يأتي في سياق صفقات سياسية، حيث يسعى المجلس الانتقالي إلى الحصول على مزيد من المكاسب السياسية والمالية.
ـ التوقيت والدلالات:
يأتي انسحاب الزبيدي في توقيت حساس، حيث تشهد اليمن محاولات لإعادة إطلاق عملية السلام، وتسعى الأطراف الدولية والإقليمية إلى تحقيق الاستقرار في البلاد. كما يتزامن هذا الانسحاب مع حالة من الغضب الشعبي في الجنوب بسبب تردي الأوضاع المعيشية.
يشير هذا الانسحاب إلى عمق الخلافات داخل المجلس الرئاسي، وخاصة بين المجلس الانتقالي والأطراف الأخرى. كما يكشف عن وجود صراعات على النفوذ والموارد بين مختلف القوى السياسية في اليمن.
ـ التداعيات المحتملة:
قد يؤدي انسحاب الزبيدي إلى مزيد من التوتر والاضطراب في المشهد السياسي اليمني، ويزيد من تعقيد الجهود المبذولة لحل الأزمة اليمنية. كما قد يعطي دفعة جديدة للحراك الانفصالي في الجنوب.
ـ الخلاصة:
يشكل انسحاب الزبيدي من اجتماع المجلس الرئاسي تطوراً خطيراً في المشهد السياسي اليمني، ويشير إلى وجود أزمة عميقة داخل السلطة الشرعية. ويتطلب هذا التطور تحركاً عاجلاً من الأطراف الدولية والإقليمية لاحتواء التدهور، وإيجاد حل سياسي شامل للأزمة اليمنية.