يتكفل بتطوير مسجد .. النائب طارق شكري لأهالي الدائرة : مكتبي مفتوح لكم
تاريخ النشر: 1st, March 2024 GMT
تفقد ظهر اليوم النائب طارق شكرى وكيل لجنة الإسكان بمجلس النواب عملية تطوير مسجد آل بدر بالحي السادس بمدينة نصر وذلك على نفقته الخاصة استعدادا لشهر رمضان .
واستقبل أهالي دائرة مصر الجديدة ومدينة نصر النائب طارق شكرى بحفاوة حيث استمع النائب لمطالب وشكاوي عدد من المواطنين للعمل على حلها .
وهنأ النائب طارق شكرى جميع المصريين مع اقتراب حلول شهر رمضان المبارك .
وأكد شكرى لأهل دائرته أنه سيقدم كل الدعم لإخواتنا وأهالينا فى الشهر الكريم .
وتابع شكرى لأهل دائرته قائلا : انا فى خدمتكم دائما ومكتبي مفتوح لجميع المواطنين.
وعلق النائب طارق شكري وكيل لجنة الإسكان بمجلس النواب، على الصفقة الاستثمارية الأضخم في تاريخ مصر بتطوير مشروع رأس الحكمة .
وقال طارق شكري إن مشروع رأس الحكمة يستفيد منه المواطن المصري بشكل كبير”.
وتابع: “مشروع رأس الحكمة سيؤدي إلى اتزان أسعار السلع خاصة بعد دخول مليارات الدولارات للدولة”.
وأضاف: “مشروع رأس الحكمة الاستثماري، سينشئ أعلى مستوى من الفنادق السياحية”، مضيفا: “نوعية السائح التي ستأتي إلى مصر في المستقبل ستنفق الكثير من الأموال في رأس الحكمة”.
IMG-20240301-WA0019 IMG-20240301-WA0024 IMG-20240301-WA0050 IMG-20240301-WA0049 IMG-20240301-WA0048 IMG-20240301-WA0047 IMG-20240301-WA0046 IMG-20240301-WA0056 IMG-20240301-WA0059 IMG-20240301-WA0053 IMG-20240301-WA0063 IMG-20240301-WA0073 IMG-20240301-WA0070 IMG-20240301-WA0068 IMG-20240301-WA0065 IMG-20240301-WA0061المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: النائب طارق شكري حلول شهر رمضان شهر رمضان المبارك طارق شكري وكيل لجنة الإسكان بمجلس النواب مشروع رأس الحكمة مدينة نصر النائب طارق رأس الحکمة IMG 20240301
إقرأ أيضاً:
الأقصر تعد متحفًا مفتوحًا.. توقيع بروتوكول بين مكتبة الإسكندرية ومكتبة مصر بالأقصر
وقع الدكتور أحمد زايد، مدير مكتبة الإسكندرية، والأستاذ محمد حساني، وكيل وزارة ومدير مكتبة مصر العامة بالأقصر بروتوكول تعاون بين مكتبة الإسكندرية ومكتبة مصر العامة بالأقصر.
وجاء ذلك بحضور كل من أحمد عبد المنعم، نائب مدير مكتبة مصر العامة بالأقصر، محمود أحمد مصطفى، مدير إدارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات بمكتبة مصر العامة بالأقصر، ورؤساء القطاعات ومديري الإدارات بمكتبة الإسكندرية.
وتهدف الاتفاقية إلى إنشاء سفارة معرفة تابعة لمكتبة الإسكندرية داخل أحد أهم صروح الثقافة في جنوب الصعيد وهي مكتبة مصر العامة التي تقع على طريق الكباش بوسط مدينة الأقصر.
واستهدفت سفارة المعرفة خدمة الطلاب والباحثين والمهتمين بالشأن الثقافي والعلمي والمعرفي من أبناء وزوار مدينة الأقصر.
وقال مدير مكتبة الإسكندرية إن مدينة الأقصر تعد متحفًا مفتوحًا يحتضن أكثر من ربع اّثار العالم أو يزيد، وبها اّثار التراث الإنساني من معابد ومسلات ومتاحف وتماثيل وقصور ملكية لملوك وملكات مصر القديمة.
وأضاف "زايد" ان هذه السفارة تعتبر رقم 33 في سلسلة السفارات التي تنشئها مكتبة الاسكندرية داخل الجامعات والمؤسسات المصرية. ولتصبح أيضًا أول سفارة معرفة يتم إنشاؤها داخل مكتبات مصر العامة في كل المحافظات.
وقال "زايد" إن هذا التعاون بين مكتبة الإسكندرية ومكتبة مصر العامة ومركز التراث بالأقصر ليس التعاون الأول، حيث أن مركز توثيق التراث الحضاري والطبيعي (cultNat) التابع لقطاع التواصل الثقافي بمكتبة الإسكندرية قد سبق وأنشأ قاعة Culturama داخل مركز التراث بالأقصر وهي إحدى أكبر قاعات الكلتشيراما التي أنشأتها مكتبة الإسكندرية. حيث تسع لعدد (225) مشاهد في العرض الواحد.
وأكد زايد أنه بإنشاء سفارة المعرفة داخل أروقة مكتبة مصر العامة بالأقصر يصبح متاحًا لأبناء وزوار مدينة الأقصر إمكانية الاطلاع على جميع المصادر المعرفية من مراجع ودوريات علمية وكتب ثقافية يربو عددها على نصف مليون كتاب ومرجع ودورية مرقمنة، فضلًا على إمكانية زيارة متحف المكتبة ومراكز المخطوطات بها في جولات افتراضية، وكذلك إمكانية نقل جميع المؤتمرات والندوات والاحتفالات وبثها بثًا مباشرًا من داخل قاعات المكتبة بالإسكندرية إلى قاعة سفارة المعرفة بمكتبة مصر العامة بالأقصر.
وأعرب محمد حساني عن سعادته لتوقيع بروتوكول تعاون مع مكتبة الإسكندرية وقال ان هذا التعاون يأتي استكمالًا للافتتاح الرئاسي لمركز التراث الحضاري في الأقصر، وأضاف ان وجود مكتبة الأقصر على طريق الكباش قد أعطاها ميزة ثقافية.
وأضاف حساني ان الأقصر أصبحت منارة للصعيد خاصًا بعد وجود مركز التراث الحضاري وافتتاح فرع مكتبة مصر العامة بمدينة طيبة الجديدة والافتتاح القريب لفرع اخر في مدينة إسنا.
وقد اقترح ان يقوم العاملين في مكتبة الأقصر بالتدريب في مكتبة الإسكندرية من أجل نقل الخبرات والمعرفة لمواكبة مكتبة مثل مكتبة الإسكندرية هذا الصرح العريق.