محافظ بني سويف يستقبل سفير دولة الكويت ووفد المكتب الكويتي للمشروعات الخيري
تاريخ النشر: 1st, March 2024 GMT
اعرب الدكتور محمد هاني غنيم محافظ بني سويف، عن تقديره للدور الكبير الذي يقوم به المكتب الكويتي للمشروعات الخيرية ، مشيداً بالعلاقات التاريخية التي تربط البلدين الشقيقين ، خاصة في عهد الرئيس عبد الفتاح السيسي ، والتي تشهد توثيقا للعلاقات القوية بين الاشقاء العرب ومخلتف دول العالم.
حاء ذلك خلال استقباله لسفير دولة الكويت بالقاهرة غانم صقر الغانم،وفي حضور اللواء سامي علام السكرتير العام المساعد، سلوى فريج العنزي مدير المكتب الكويتي للمشروعات الخيرية،والدكتور محمد عزت أمين عام المجلس الأعلى للشئون الإسلامية بوزارة الأوقاف، غازي سعود الفيلج "عن المتبرع بالمشروع المرحوم محمد سعود الفيلج"وذلك خلال زيارة وفد المكتب لبني سويف ،لافتتاح مسجد الفتح بعزبة أبو النور بمركز الواسطى ، بعد تطويره بالتعاون مع المكتب الكويتي
وخلال اللقاء ناقش المحافظ مع مسؤولى المكتب الكويتي الجهود والأنشطة والمبادرات التي يقوم بها على أرض بني سويف في مجال العمل الأهلي والخيري ،خاصة إعمار المساجد ومشروعات التمكين الاقتصادي والمشاركة في توفير الحماية الاجتماعية للفئات الأولى بالرعاية ، معرباً عن ترحيبه بتوسيع نشاط المكتب في مجال تنمية المشروعات الصغيرة والتمكين الاقتصادي ، والتي تتميز بعنصر الاستدامة والتركيز على الأنشطة الإنتاجية التي تعمل على توفير مزيد من فرص العمل والحد من البطالة
FB_IMG_1709294809741 FB_IMG_1709294813796.المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: محافظ بني سويف سفير دولة الكويت الخيرية التاريخية فرص العمل الرئيس عبدالفتاح السيسى
إقرأ أيضاً:
محسن سرحان: تطوير العمل الخيري يجب أن يستند إلى أسس علمية
أكد محسن سرحان، الرئيس التنفيذي لـبنك الطعام المصري، أن تطوير العمل الخيري يجب أن يكون قائمًا على أسس علمية ومنهجية، لضمان تحقيق أثر حقيقي ومستدام في حياة المستفيدين، وليس مجرد دعم مؤقت.
أهمية قياس الأثر في العمل الخيريخلال استضافته في بودكاست "بداية" المُذاع عبر فضائية "الحياة"، أوضح سرحان أن بنك الطعام المصري يعتمد على آليات قياس دقيقة، مثل "مؤشر الأمان الغذائي" و"التنوع الغذائي"، لضمان أن المساعدات المقدمة تحقق الفائدة المرجوة، وتسهم في تحسين حياة المستفيدين على المدى الطويل.
التغذية السليمة.. مفتاح النجاح والتطورأكد سرحان أن التغذية السليمة ليست مجرد مسألة صحية، بل ركيزة أساسية للتقدم العلمي والاجتماعي، مشيرًا إلى أن الإنسان الذي لا يحصل على غذاء صحي متكامل قد يعاني من صعوبات في الدراسة والعمل، مما ينعكس سلبًا على فرص نجاحه وتطوره في مختلف جوانب الحياة.