حورية فرغلي: «معنديش معارف في الوسط الفني.. ومش هطلع مع رامز لو أدوني مال الدنيا»
تاريخ النشر: 1st, March 2024 GMT
تصدرت الفنانة حورية فرغلي، تريند محرك البحث «جوجل»، وذلك بعد التصريحات التي أدلت بها أمس الخميس، في حوارها مع الإعلامية إنجي علي، عبر برنامج «أسرار النجوم»، على «نجوم إف إم»، للحديث عن مسيرتها الفنية.
عودة لـ الساحة الفنية من جديدوكشفت الفنانة حورية فرغلي، أنها تستعد لتقديم مسرحية للأطفال، معربة عن اشتياقها الكبير إلى العودة للساحة الفنية من جديد، حيث كانت آخر أعمالها هو مسلسل «أيام»، الذي عُرض عام 2021، قائلةً: «علشان ما عنديش شغل كتير زي الأول، قررت أعمل مسرحية للأطفال وهعمل شخصية ريبونزل».
وتابعت: «وحشني الشغل أنا بعشق التمثيل لأني أعيش داخله أكثر من حياة، وكل حاجة كان نفسي أعملها تظهر في الشخصيات اللي بقدمها، ومشكلتي إني معنديش معارف في الوسط الفني».
حورية فرغليوفي وقت سابق، كشفت الفنانة حورية فرغلّي في تصريحات على هامش حضورها حفل افتتاح «مهرجان المركز الكاثوليكي» في دورته الـ72، حقيقة ظهورها مع رامز جلال في برنامج المقالب الذي يقدمه في شهر رمضان، مؤكدةً أنه لا صحة لكل ما أشيع عن هذا الأمر: «لا مش هطلع مع رامز لو أدوني مال الدنيا كله».
وعن مشاريعها الفنية المقبلة، قالت إنها تحضّر لفيلم جديد من نوعية الكوميدي الرومانسي، كما تستعد لتقديم مسرحية جديدة خاصة بالأطفال.
اقرأ أيضاًحورية فرغلي: التنمر أذاني جدًّا.. واللي عايز يشغَّلني أنا موجودة
حورية فرغلي تشوق جمهورها: أنا أسعد إنسانة.. الحمدلله حلم حياتي بيتحقق
حورية فرغلي: «نزار الفارس بكى بدل الدموع دم علشان يتجوزني».. والأخير يرد
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أخبار حورية فرغلي اعمال حورية فرغلي الفنانة حورية فرغلي حورية فرغلى حوریة فرغلی
إقرأ أيضاً:
أسباب الكذب وأضراره وعقوبته في الدنيا
هناك العديد من الدوافع للكذب، منها، الخوف من النقد، أو من العتاب أو العقاب، تحصيل مصلحة مستعجلة، سوء التربية، واعتياد الكذب، دفع الضر، وجلب النفع، جذب مسامع الناس واستمالتهم بالحديث الكاذب، وعدم استشعار مراقبة الله، وعدم الخوف منه، التشفي من الطرف المقابل المعادي له، بالافتراء عليه، واختراع القبائح والأكاذيب.
أما عقوبة الكذب في الدنيا، مما يجده الكاذب من عقوبة في الدنيا أن تنعدم راحته وأمنه، كما يقل شعوره بالطمأنينة، لأن الكذب اضطراب وشك وقلق وإزعاج، وسبب في عدم هدوء البال، والضيق في النفس.
كما أنه سبب في مرض القلب، وهذا القلب قلبٌ غير مطمئن ولا ساكن، والكذب سبب في محق البركة، ونقص الرزق، وابتعاد الملائكة عن الكاذب، والحرمان من بركتهم، وسبب أيضًا في نفرة الناس من الكاذب وابتعادهم عنه، وبه ينحرم العبد من الهداية، ويؤدي به إلى الفجور.