افتتح الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون  القرية الأولمبية والبارالمبية في سان دوني بضواحي باريس، قبل خمسة أشهر من انطلاق الألعاب الأولمبية الصيفية في باريس.
 

الدعوة عامة ومدته 3 أيام.. تفاصيل النسخة الثالثة من ماراثون اقرأ|فيديو رئيس مهرجان الإسماعيلية: برامج جديدة بجانب المسابقات الأساسية في الدورة الخالية استغرق تشييدها 7 سنوات

وستقام الألعاب الأولمبية في الفترة من 26 يوليو 2024 إلى 11 أغسطس 2024، بينما ستقام دورة الألعاب البارالمبية في الفترة من 28 أغسطس 2024 إلى 8 سبتمبر 2024، وسيستوعب المجمع الذي استغرق تشييده 7 سنوات، حوالي 14500 رياضي مع الطواقم المرافقة لهم، وجاء ذلك ضمن تقرير عرضته فضائية يورونيوز.


 

وتضم القرية حوالي 82 مبنى و3000 شقة و7200 غرفة على موقع مساحته 52 هكتاراً، بين سان دوني وإيل سان دوني  وسانت وان شمال باريس، وتم تشييد كل شيء وفقًا لأحدث المعايير البيئية.
 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: باريس الألعاب الأولمبية القرية الأولمبية يورونيوز إيمانويل ماكرون

إقرأ أيضاً:

تدشين شعار الدورة

وكشفت اللجنة المنظمة خلال المؤتمر الصحفي عن شعار دورة الألعاب الشاطئية الخليجية في نسختها الثالثة "مسقط 2025"، حيث يتميز شعار الدورة بتصميمه البسيط والحديث الذي يعكس هوية المسابقة وروح الشباب الشعار يتخذ شكل مستطيل مقسم إلى أربعة عناصر متداخلة، حيث يرمز البحر في الجزء السفلي بلونه البحري العميق، يمثل الموقع الساحلي للفعاليات ويعكس أهمية البحر في حياة شعوب الخليج وتراثها البحري. أما الجبال المتصلة على شكل قلاع فتجسد القلاع الطابع العمراني والثقافي العماني، إذ تعد القلاع رمزا للقوة والتاريخ العريق الذي يربط عمان بالخليج. بينما ترمز الرمال باللون الأصفر، إلى الشواطئ الرملية التي تعد جزءاً من طبيعة مسقط ووجهة رئيسية لهذه الألعاب، وكذلك السماء بلون أزرق بحري مع رقم السنة 2025 مفرغاً فترمز إلى الأفاق المفتوحة، الإبداع، والتطور، مع التركيز على الطابع الشبابي والحديث للمسابقة.

والتصميم بخطوط منحنية يعكس السلاسة والانسيابية، ويبتعد عن التصاميم التقليدية، مما يجعله مميزاً ومناسبا لذوق الشباب، أما الجانب الثقافي، فقد تم دمج العناصر التي تعبر عن هوية عمان (مثل القلاع والجبال) مع البحر والشواطئ التي تمثل طبيعة الخليج التصميم يعكس التناغم بين الماضي والحاضر بروح رياضية متجددة.

ويرمز الأزرق البحري اللون البحر والسماء، إلى البحر الذي يمثل أهمية كبيرة الدول الخليج العربي من الناحية التاريخية والاقتصادية والثقافية، ويعكس اللون شعورًا بالهدوء والاستقرار وهو مستوحى من الطبيعة الساحلية التي تحتضن الألعاب الشاطئية، ووجود اللون الأزرق في السماء يرمز إلى آفاق المستقبل والانفتاح على التقدم والابتكار.

أما الأصفر "لون الرمال" في الشعار فيشير إلى الشواطئ الذهبية التي تعد جزءا أساسيا من طبيعة مسقط والخليج، ويعبر عن الطاقة والحيوية، وهو رمز للشمس والدفء، مما يتماشى مع أجواء الألعاب الشاطئية.

بينما يرمز اللون البرتقالي إلى قوة التراث العماني والخليجي. حيث يعكس الجبال التي تحيط بعمان وتاريخها الفني المتمثل في القلاع، كما أن اللون البرتقالي مرتبط بالطاقة، الحماس والدفء مما يعكس روح الشباب والمنافسة الإيجابية التي تمثلها الألعاب الشاطئية، واللون البرتقالي يوجد توازنا جذابا بين اللونين الأزرق البارد والأصفر الدافئ ليبرز الشعار بشكل متناغم. وتأثير الألوان مجتمعة في الشعار (الأزرق والأصفر والبرتقالي) يجسد الطبيعة، التراث، والطاقة التي تعكس جوهر الألعاب الشاطئية، ويعزز الترابط بين المكونات الطبيعية والثقافية لدول الخليج، مما يجعل الشعار معبرًا وذا دلالة بصرية قوية.

مقالات مشابهة

  • تشكيلة باريس سان جيرمان المتوقعة اليوم ضد بريست في دوري أبطال أوروبا 2024-25
  • محمد بن راشد يشهد سباق الإسطبلات الخاصة للقدرة ويتفقد القرية التراثية
  • هكذا سرقت جدة لامين جمال الأضواء في مدرجات برشلونة (شاهد)
  • مسقط تستضيف "دورة الألعاب الشاطئية الخليجية".. وتجهيز مرافق رياضية متكاملة لضمان نجاح البطولة
  • تدشين شعار الدورة
  • أبطال الخليج يتنافسون في 30 مسابقة بدورة الألعاب الشاطئية بمسقط 2025
  • قمة أوروبية مصغرة في باريس لمناقشة الوضع في أوكرانيا
  • القرية التراثية بـ«مليحة» تحتضن «أيام الشارقة التراثية»
  • كواليس اجتماع اتحاد الرماية بسبب ترشح حازم حسني على منصب سكرتير اللجنة الأولمبية
  • خلاف داخل اتحاد الرماية بسبب ترشح حازم حسني على منصب سكرتير اللجنة الأولمبية