صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد التعديلات القضائية في إسرائيل ما الجديد؟، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي احتجاجات سابقة في إسرائيل ضد التعديلات القضائية أرشيف السبت 22 يوليو 2023 17 40استأنف رئيس .، والان مشاهدة التفاصيل.

التعديلات القضائية في إسرائيل.. ما الجديد؟

احتجاجات سابقة في إسرائيل ضد التعديلات القضائية (أرشيف)

السبت 22 يوليو 2023 / 17:40

استأنف رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو حملة لتقليص بعض صلاحيات المحكمة العليا، في إطار تعديلات قضائية أثارت احتجاجات لم يسبق لها مثيل في عموم البلاد.

يقول منتقدو التعديلات إنها ستفتح الباب واسعاً أمام الفساد

الكنيست التصويت على مشروع القانون الخاص بالمحكمة العليا، الأحد، مع احتدام الاحتجاجات واستمرار محاولات التوسط للتوصل إلى حل وسط.

ملخص

حكومة نتانياهو الدينية القومية خطة التعديلات القضائية في يناير (كانون الثاني)، بعد قليل من أداء اليمين.. وتضمنت التعديلات المقترحة فرض بعض القيود على قرارات المحكمة العليا ومنح الحكومة سلطات حاسمة في تعيين القضاة.

لكن مع تزايد قلق حلفاء إسرائيل الغربيين وتفاقم الاضطرابات وانخفاض قيمة الشيكل، علق نتانياهو مساعيه في أواخر مارس (آذار) للسماح بإجراء محادثات مع أحزاب المعارضة.

وبعد ثلاثة أشهر، عاد نتانياهو لطرح التشريع الذي أزال منه بنوداً كانت مقترحة في بداية الأمر، وأبقى على بنود أخرى.

آلاف الإسرائيليين يشاركون في مسيرة انطلاقاً من تل أبيب باتجاه القدس احتجاجاً على الإصلاحات القضائية pic.twitter.com/9UU7XFD59H

— 24.ae (@20fourMedia) July 22, 2023 ما  هو "حجة المعقولية" الجديد؟

الأمر يتعلق بتعديل من شأنه الحد من قدرة المحكمة العليا على إبطال قرارات للحكومة والوزراء حال اعتبارها "غير معقولة".

ويقول المؤيدون إن هذا سيسمح بحوكمة أكثر فعالية، ويترك للمحكمة في الوقت نفسه مجالاً واسعاً للرقابة القضائية، ويقول المنتقدون إن التعديلات ستفتح الباب أمام الفساد وإساءة استخدام السلطة.

ما مشكلة الحكومة مع القضاء؟

يرى كثيرون في الائتلاف الحاكم أن المحكمة العليا يسارية الميول ونخبوية وشديدة التدخل في المجال السياسي، وغالباً ما تعطي أولوية لحقوق الأقليات على المصالح القومية، وتضطلع بسلطة يقولون إنها يجب أن يستأثر بها المسؤولون المنتخبون.

الاحتجاجات الإسرائيلية.. لماذا؟

نتانياهو والحكومة اليمينية المتشددة استقلال القضاء، مع ما ينطوي عليه ذلك من عواقب دبلوماسية واقتصادية وخيمة.

ويدفع نتانياهو ببراءته في قضية فساد قائمة منذ فترة

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس التعدیلات القضائیة فی المحکمة العلیا فی إسرائیل

إقرأ أيضاً:

إسرائيل ترى الرئيس السوري الجديد عدوًّا

تل أبيب (زمان التركية) – أفادت صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية، نقلاً عن مصدر أمني إسرائيلي، بأن الرئيس السوري أحمد الشرع يُعدّ خصمًا رئيسيًا لإسرائيل، مشيرًا إلى أن له أهدافًا استراتيجية قصيرة وطويلة المدى لم تتغير.

وأضاف المصدر: “الشرع ذو توجه إسلامي واضح، ويسعى إلى تحقيق مكاسب مرحلية، لكنه يظلّ عدوًا لنا على المدى البعيد. يعمل بشكل حثيث على رفع العقوبات عن سوريا، ويحظى بدعم من الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في هذا المسعى… بشكل عام، وبفعل النشاط العسكري الإسرائيلي، التزمت سوريا الصمت. كما أن إسرائيل تتمتع بتأييد كامل من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في تحركاتها داخل سوريا”.

التوتر مع تركيا والتحالفات الإسرائيلية المتزايدة

وفيما يخص تركيا، أكد المصدر ذاته أن هناك حوارًا قائمًا، لكنه شدد على أن إسرائيل لا تسعى إلى مواجهة مباشرة معها. وأضاف: “خلال الأيام القادمة، ستتضح ملامح تعزيز التحالف بين إسرائيل واليونان، في إطار التعامل مع المستجدات المتعلقة بتركيا”.

وتشير يديعوت أحرونوت إلى أن إسرائيل تبدي قلقًا متزايدًا حيال النفوذ التركي المتصاعد داخل سوريا، حيث تسعى أنقرة لاستخدام قاعدة T-4 الجوية، وهو ما تعتبره تل أبيب تهديدًا خطيرًا. ووفقًا للتقديرات الإسرائيلية، فإن تمويل تطوير هذه القاعدة لن يأتي فقط من تركيا، بل من دول أخرى مرتبطة بجماعة الإخوان المسلمين.

وأكدت الصحيفة أن “سماء سوريا باتت مفتوحة أمام الطائرات الإسرائيلية، في ظل غياب أي مصلحة لإسرائيل في الدخول في احتكاك مباشر مع تركيا”، مشيرة إلى أن إسرائيل استهدفت مطار T-4 عدة مرات خلال الفترات الماضية.

المنطقة الأمنية الإسرائيلية داخل سوريا

وأوضحت التقارير أن إسرائيل أسست منطقة أمنية داخل سوريا، تضم تسع قواعد عسكرية، وتمتد على عمق 15 كيلومترًا من الحدود، إضافة إلى منطقة نفوذ أوسع بعمق 65 كيلومترًا، يقطنها نحو مليون شخص.

مواجهة دبلوماسية غير مسبوقة بين أنقرة وتل أبيب

وعلى صعيد التوتر الدبلوماسي، اندلعت مواجهة حادة بين إسرائيل وتركيا، إثر تصريحات لوزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر، وصف فيها الرئيس التركي بـ”الديكتاتور المعادي للسامية”، معتبرًا أنه يشكل خطرًا على المنطقة وشعبه، داعيًا دول حلف شمال الأطلسي (الناتو) إلى اتخاذ موقف حاسم تجاهه. وردّت الخارجية التركية على هذه التصريحات ووصفتها بـ”الوقحة”.

Tags: أحمد الشرعإسرائيلالتدخل الإسرائيلي في سوريةالعلاقات التركية الإسرائيليةتركياسورية الجديدة

مقالات مشابهة

  • في انتكاسة لترامب.. فوز مرشحة الديمقراطيين بانتخابات المحكمة العليا
  • فوز مرشحة الديموقراطيين بانتخابات المحكمة العليا في ويسكونسن
  • أميركا.. فوز مرشحة الديموقراطيين بانتخابات المحكمة العليا
  • انتكاسة لترمب.. فوز مرشحة الديمقراطيين بانتخابات المحكمة العليا بولاية ويسكونسن
  • نتانياهو يدفع إسرائيل إلى حافة أزمة دستورية
  • نيويورك تايمز: إسرائيل تبني تحصينات عسكرية في سوريا ولبنان
  • إسرائيل ترى الرئيس السوري الجديد عدوًّا
  • ماسك يوزع شيكات بمليون دولار على ناخبي ويسكونسن قبيل انتخابات المحكمة العليا
  • إيلون ماسك يوزع شيكات بقيمة مليون دولار على الناخبين وسط سباق انتخابات المحكمة العليا في ولاية ويسكونسن
  • نتانياهو يعين رسمياً رئيس الشاباك الجديد.. من هو؟