الكوني يؤكد التزام ليبيا بتعزيز التعاون الصحي مع منظمة الصحة العالمية
تاريخ النشر: 1st, March 2024 GMT
الوطن|ليبيا
أجرى النائب بالمجلس الرئاسي موسى الكوني، لقاءً مع المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس غيبريسوس، في العاصمة الكينية نيروبي، لمناقشة سبل تعزيز التعاون الصحي بين ليبيا والمنظمة. أكد غيبريسوس استمرار دعم منظمة الصحة العالمية لجهود ليبيا في تعزيز كفاءة النظام الصحي وتأهيل العاملين به لتحسين الخدمات الطبية للمواطنين.
وأشاد النائب بجهود المنظمة في تعزيز النظم الصحية في جميع أنحاء العالم، وأكد على أهمية الدعم المقدم لليبيا خاصة في ظل الأزمات الإنسانية. قدم النائب دعوة لمدير العام لزيارة ليبيا بهدف تعزيز التعاون الصحي وتبادل الخبرات في هذا المجال.
وتأتي هذه اللقاءات ضمن جهود الحكومة الليبية لتعزيز التعاون الدولي في مجال الصحة، وتحقيق التنمية المستدامة في البلاد، وتحسين جودة الرعاية الصحية المقدمة للمواطنين في ظل التحديات الصحية والإنسانية التي تواجهها البلاد.
الوسومالدعم الصحي تعزيز التعاون الصحي ليبيا منظمة الصحة العالمية موسى الكونيالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: الدعم الصحي تعزيز التعاون الصحي ليبيا منظمة الصحة العالمية موسى الكوني تعزیز التعاون الصحی الصحة العالمیة
إقرأ أيضاً:
الصحة العالمية: تعرض 3 من بين كل 5 أطفال للعنف الأسري يوميًا
قالت منظمة الصحة العالمية، اليوم الخميس، إن هناك مئات الملايين من الأطفال، وفي سن المراهقة بأنحاء العالم يواجهون العنف يوميًا في منازلهم ومدارسهم وفي أماكن أخرى، مما قد يؤدي إلى عواقب تستمر معهم مدى الحياة.
وأفادت منظمة الصحة العالمية بأن العنف يشمل الضرب من قبل أفراد الأسرة، والتعرض للترهيب في المدرسة، بالإضافة إلى العنف الجسدي والعاطفي والجنسي. وفي معظم الحالات، تحدث وقائع العنف خلف الأبواب المغلقة.حالات العنف
أخبار متعلقة "الصحة العالمية" تخصص مليون جرعة من لقاحات جدري القرود لأفريقيالإنقاذ حياة الملايين.. جهود سعودية لمكافحة شلل الأطفال في العالمتزامنًا مع حملة التطعيم ضد شلل الأطفال.. تعرض مركز صحي للقصف بغزةبحسب منظمة الصحة العالمية، فإن أكثر من نصف من تتراوح أعمارهم بين عامين و17 عاما - أو أكثر من مليار قاصر في المجموع - يتعرضون للعنف كل عام.
ويتعرض ثلاثة من بين كل خمسة من الأطفال والمراهقين للعنف الجسدي في المنزل، كما تتعرض واحدة من بين كل خمس فتيات وواحد من بين كل سبعة فتيان للعنف الجنسي.
ويتأثر ما يتراوح بين ربع ونصف القاصرين بالتنمر، بحسب ما ورد في المعلومات المقدمة. وتفيد التقارير بأن نصف الأطفال فقط هم من يتحدثون عن تجاربهم مع العنف، وأن أقل من 10% منهم يتلقون المساعدة.