رفع 7 آلاف طن مخلفات خلال أسبوع في الإسماعيلية
تاريخ النشر: 1st, March 2024 GMT
نجحت الوحدات المحلية في الأحياء والقرى والمراكز بمحافظة الإسماعيلية في رفع كميات كبيرة من القمامة والمخلفات من الشوارع والميادين ضمن الحملة المكبرة للاهتمام بالنظافة العامة أولًا بأول.
وقال محافظ الإسماعيلية اللواء شريف بشارة، إن حملات رفع القمامة تأتي لمنع تراكم القمامة وما تسببه من انتشار الأمراض والأوبئة، حيث نجحت الوحدات المحلية برفع مخلفات تقدر حمولاتها بحوالي 7 آلاف و174 طنا خلال الفترة من 23 فبراير وحتى 29 فبراير.
وتمكنت حملة في مركز ومدينة الإسماعيلية من إزالة 100 طن من نطاق قرية الفردان، فيما تم رفع 100 طن بنطاق قرية الحجاز ورفع 280 طنا في قرية نفيشة، كما تابعت الوحدة المحلية أعمال رفع القمامة والمخلفات بمساكن إيجيكو والتعاونيات بمدينة المستقبل بحمولة بلغت 250 طنا.
وفي حيِّ أول الإسماعيلية قامت الوحدة المحلية برفع حوالي 825 طن قمامة خلال الأسبوع الماضي، وفي حيِّ ثانِ الإسماعيلية تم رفع ما يقرب من 1204 أطنان من المخلفات بجميع قطاعات الحي خلال الأسبوع الماضي، فيما قامت الوحدة المحلية لحيِّ ثالث الإسماعيلية برفع قمامة ومخلفات بلغت حمولاتها 681 طنا على مدار الأسبوع الماضي.
حملات في المراكزوفي مركز ومدينة فايد تم رفع 650 طن قمامة من عموم المركز والمدينة خلال الأسبوع الماضي، وفي مركز ومدينة القنطرة شرق قامت الوحدة المحلية برفع حمولات قدرها 611 طنا خلال الأسبوع الماضي، كما تم رفع 905 أطنان من مركز ومدينة القنطرة غرب، كما قامت الوحدة المحلية لمركز ومدينة القصاصين برفع القمامة والمخلفات والمواد الصلبة ليصل إجمالي ما تم رفعه خلال الأسبوع الماضي إلى 735 طن قمامة من المدينة والقرى وتوابعها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الإسماعيلية حملات نظافة شوارع الإسماعيلية طرق الاسماعيلية خلال الأسبوع الماضی قامت الوحدة المحلیة مرکز ومدینة
إقرأ أيضاً:
الأسهم التركية ترتفع بعد خسائر الأسبوع الماضي واعتقال رئيس بلدية إسطنبول
ارتفعت الأسهم التركية، الاثنين، بنسبة 3.1 بالمئة لتعوض بعض الخسائر الفادحة التي سجلتها الأسبوع الماضي، بعد أن حظرت هيئة أسواق المال التركية عمليات البيع على المكشوف في البورصة.
وجاء هذا القرار في أعقاب احتجاز رئيس بلدية إسطنبول أكرم إمام أوغلو على ذمة التحقيق في قضايا تتعلق بـ"الفساد" و"مساعدة منظمة إرهابية"، وهو ما ألقى بظلالها على الأسواق وتسبب في احتجاجات واسعة في البلاد.
والأحد، قررت وزارة الداخلية إبعاد رئيس بلدية إسطنبول أكرم إمام أوغلو عن مهامه مؤقتا، إثر صدور حكم قضائي يقضي بحبسه على خلفية الاتهامات المتعلقة بالفساد، فيما رد القضاء طلب النيابة العامة سجن المعارض التركي على ذمة القضية المتعلقة بـ"الإرهاب".
وكان المؤشر القياسي في بورصة إسطنبول أنهى الأسبوع الماضي على انخفاض حاد بنسبة 16.6 بالمئة، في أكبر تراجع له منذ الأزمة المالية العالمية في تشرين الأول /أكتوبر عام 2008، حسب وكالة رويترز.
وشهد المؤشر الفرعي للقطاع المصرفي اليوم الاثنين ارتفاعًا بنسبة 3.23 بالمئة بحلول الساعة 08:56 بتوقيت جرينتش، بعد أن خسر أكثر من 26 بالمئة خلال الأسبوع الماضي جراء التوترات المتعلقة باعتقال إمام أوغلو.
وفي محاولة لتهدئة الأسواق، أعلنت هيئة أسواق المال التركية حظر البيع على المكشوف في البورصة، كما خففت قيود إعادة شراء الأسهم ومتطلبات نسبة حقوق الملكية إلى الأصول حتى 25 نيسان /أبريل المقبل.
أما الليرة التركية، فقد استقرت عند 37.9550 للدولار، دون تغيير يُذكر عن إغلاق يوم الجمعة عند 37.9500، بعد أن تراجعت بنسبة 3.5 بالمئة الأسبوع الماضي.
والأحد، أكد البنك المركزي التركي، في اجتماع مع مسؤولي البنوك، أنه "سيستخدم جميع الأدوات بفعالية وحزم للحفاظ على الاستقرار".
وتعافت السندات السيادية الدولية التركية جزئيا، حيث أظهرت بيانات "تريدويب" أن السندات المستحقة في 2045 ارتفعت 0.7 سنت إلى 83.7 سنت للدولار، بعد أن تراجعت بأكثر من ثلاثة سنتات الأسبوع الماضي.