نعش نافالتي يصل إلى الكنيسة وحلفاءه ينادون باسمه.. فيديو
تاريخ النشر: 1st, March 2024 GMT
وسط إجراءات أمنية مشددة انطلقت مراسم قداس وداع السياسي الروسي المعارض أليكسي نافالني في موسكو اليوم الجمعة في كنيسة بمنطقة مارينو في موسكو حيث كان يعيش ، بعد أسبوعين من وفاته المفاجئة عن عمر ناهز 47 عاما في منشأة سجن عقابية بالقطب الشمالي.
ومن المقرر أن يُدفن بعد ساعتين من القداس في مقبرة بوريسوفسكوي التي تبعد حوالي 2.
תיעוד: ארונו של אלכסיי נבלני הגיע לכנסייה - תוך שההמון קרא בשמו@AlexNirenburg pic.twitter.com/z3DcNeeEYX
— כאן חדשות (@kann_news) March 1, 2024
واتهم حلفاء نافالني، الرئيس فلاديمير بوتين بقتله،بعدما رفض إطلاق سراحه في تبادل محتمل للسجناء، ورغم ذلك لم يقدموا دليلا يدعم هذا الاتهام، لكنهم وعدوا بتوضيح كيف قُتل وعلى يد من، داعين المواطنين لحضور مراسم التشييع والدفن.
وانطلقت جنازة نافلتي تحت إجراءت أمنية مشددة، وسط مخاوف منع ضباط يرتدون الزي الرسمي أنصار نافالني من الوصول للمشاركة في الجنازة، كما وجّهت أرملة نافالني، يوليا نافالنايا، نداء لحضور مراسم الجنازة.
وكانت تسلمت والدة نافالني، ليودميلا نافالنايا، جثمان ابنها السبت الماضي بعد أيام من مطالبتها السلطات بتسليم الجثمان لها.
يعد نافالني هو سياسي روسي اشتهر بفضحه الفساد وبمعارضته حكم الرئيس فلاديمير بوتين، اتُّهم بالاختلاس وحكم عليه بالسجن 5 سنوات مع وقف التنفيذ، رُفض ترشحه لرئاسيات 2018، وقاد مظاهرات تطالب بمقاطعة الانتخابات، وقد توفي في السجن يوم 16 فبراير الماضي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الكنيسة المعارض أليكسي نافالني أليكسي نافالني موسكو فلاديمير بوتين
إقرأ أيضاً:
الرئيس الفلسطيني: بوتين تبرع بـ 30 ألف طن قمح
قال الرئيس الفلسطيني محمود عباس: “إننا نواجه مخاطر كبيرة قد تقود إلى نكبة جديدة، وإسرائيل تقطع أوصال الضفة عبر إقامة المزيد من الحواجز”.
وأضاف الرئيس الفسطيني، خلال الدورة الـ 32 للمجلس المركزي لمنظمة التحرير، أن غزة جزء لا يتجزأ من فلسطين، وأن ما يحدث في غزة أو الضفة هو تهجير قسري.
وأوضح أن هناك 2165 عائلة أبيدت كليا في غزة، وأن التهجير يكتبر نكبة ثالثة أو رابعة جديدة.
وطالب بوقف الحرب في قطاع غزة، وأن تنسحب قوات الاحتلال، وأن تتوقف عمليات الاعتداء على المقدسات الدينية.
وأشار إلى أن "الحرب إذا استمرت يصبح رئيس حكومة الاحتلال نتنياهو مستمر في الحكم"، وطالب بتوفير الأدوية وفتح الطرق.
وكشف أن الرئيس الروسي بوتين تبرع بـ 30 ألف طن قمح، وطالب بأن توجه جميع هذه المساعدات لقطاع غزة، معلقًا: "مفيش أي حاجة بغزة، فيجب أن نرسل لهم القمح".