نشرت القناة الرسمية لوزارة الدفاع والإنتاج الحربي عبر «يوتيوب»، برومو من إنتاج إدارة الشئون المعنوية للقوات المسلحة، بمناسبة يوم الشهيد والمُحارب القديم، والذي تحتفل به مصر والقوات المسلحة هذا العام تحت شعار «ويبقى الأثر».

وقالت القوات المسلحة، في ثالث برومو لها عن «يوم الشهيد 2024»، إن الشهداء رجال عاشوا في عالم يُصنع فيه الأبطال داخل القوات المسلحة، وتُنجب فيه الأساطير، وعلى أرضه تتشابك كل قصص الشجاعة والبطولة والتضحية.

أضافت القوات المسلحة، في البرومو، أن يوم الشهادة، هو يوم يتردد صداه عبر العصور، وأن إرث بطولات الشهداء يمتد أبعد من ساحة المعركة.

وتابعت: «الوطن بيعيش برجالته.. وبيعيش ألف مرة بشهدائه»، مختتمة: «التاسع من مارس.. يوم الشهيد.. ويبقى الأثر».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: إدارة الشئون المعنوية القوات المسلحة عبر العصور للقوات المسلحة وزارة الدفاع يوم الشهيد أبطال أرض أساطير ويبقى الأثر القوات المسلحة یوم الشهید

إقرأ أيضاً:

هزيمةٌ ساحقةٌ لقواتٍ غربيةٍ في البحرِ الأحمر

براق المنبهي

في حدثٍ وصفه محللون عسكريون بـ الزلزال، أعلنت القوات المسلحة اليمنية عن إجراء عسكري نوعي غير مسبــــوق، أسفر عن صد هجوم بحري ضخم يُزعم أنه نفذته قوات أمريكية وبريطانية، بالإضافة للإعلان عن إسقاط طائرة حربية أمريكية من طراز F-18.

لن تتوقف اليمن في معركتها البحرية إلا بتوقف العدوان على غزة ورفع الحصار؛ إذ يمتلك اليمن استراتيجيات حرب طويلة الأمد؛ وتشير التوقعات إلى أن القوات المسلحة لم تبدأ بعدُ بشن هجمات على العُمق الإسرائيلي؛ مما يعكسُ استعدادَها بمفاجآت قد تغيِّر مجرياتِ الصراع.

الأيّامُ المقبلة تحملُ الكثيرَ من المفاجآت، وقد نشهدُ تصعيدًا يمنيًّا يستهدف قواعدَ أمريكية في المنطقة. إن دعمَ اليمن للقضية الفلسطينية يعكسُ التزامًا عميقًا من أول يوم وقف فيه معهم.

رغم التحديات، فَـإنَّ قوات صنعاء مستعدة تمامًا لأي تصعيد قد يحدث؛ لذا يجب على الأعداء أن يدركوا أن أية جهة تحاول دعم الولايات المتحدة ستكون هدفًا للقوات المسلحة اليمنية. المعركة الحالية ليست مُجَـرّد مواجهة بين قوات اليمن وأمريكا، بل هي مواجهة شاملة ضد ما يعتبر “الشيطان الأكبر”.

يُتوقع أن تطبِّقَ اليمن معادلة المعاملة بالمثل؛ فإذا قام العدوّ بضرب الكهرباء في اليمن مجدّدًا، ستكون هناك ردود فعل مشابهة. هذا التصعيد قد يمتد أَيْـضًا ليشمل موانئ النفط؛ مما يُظهر قدرة المجاهدين على التكيف مع الظروف المتغيرة في ساحة المعركة.

كما أظهرت الضربات الأخيرة ضد العمق الإسرائيلي حالةً من الارتباك بين الخبراء العسكريين وقادة العدوّ حول كيف تمكّن الصاروخ اليمني من اختراق الدفاعات؟ وكيف نجح في تغيير مساراته خلال ثوانٍ؟ أصبحت هذه الأسئلة محور اهتمام كبير، مما يدل على تطور القدرات العسكرية لليمن مقارنة بالتقنيات الغربية.

لطالما كانت اليمن تحديًا لكل من حاول اقتحامها. تاريخيًّا، لم يخرج أي عدو دخل هذه الأرض حيًّا؛ فأبناءُ اليمن معروفون بشجاعتهم وبسالتهم القتالية، ويتجهون نحو بُوصلة الحق والعدالة، تحت قيادة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي، متمسكين بقضيتهم الأولى فلسطين المحتلّة والدفاع عن وطنِهم.

مقالات مشابهة

  • هزيمةٌ ساحقةٌ لقواتٍ غربيةٍ في البحرِ الأحمر
  • قيادة قوات الدفاع الشعبي والعسكري تنظم زيارة لمدرسة الشهيد أحمد أبوبكر العسكرية بالسلام
  • قوات الدفاع الشعبى تنظم زيارة لمدرسة الشهيد أحمد أبو بكر العسكرية
  • تراجع (ترومان) الى الخلف
  • مسيرة طلابية حاشد بجامعة صنعاء نصرة لغزة ودعماً لعمليات القوات المسلحة
  • صاروخ يمني يستهدف يافا المحتلة (نص البيان)
  • قبائل مأرب تؤكد نصرة غزة واستعدادها لمواجهة العدو الصهيوني الأمريكي
  • مستشفيات غزة تحت الحصار الإسرائيلي.. قصف بلا رحمة وآلاف الشهداء والمرضى
  • بعد الاشتباكات المسلحة..محادثات بين الصومال وإثيوبيا
  • محافظة مأرب تشهد وقفات قبلية نصرة لغزة واستعداداً لمواجهة العدو