"ماذا تعتقدون؟".. كتائب "عز الدين القسام" تكشف عن مصير رهائن إسرائيليين
تاريخ النشر: 1st, March 2024 GMT
نشرت كتائب "عز الدين القسام" مقطعا مصورا لرهائن إسرائيليين فقدت المجموعة المسؤولة عنهم الاتصال بهم نتيجة القصف الإسرائيلي في ديسمبر الماضي.
وفي مقطع الفيديو يتم عرض صور الرهائن الثلاث حايم جيرشون بيري، ويورام إتاك ميتزجر وأميرام إسرائيل كوبر الذين ظهروا في فيديو سابق واشتهروا بعبارة "لا تتركونا نشيخ".
ويسأل الفيديو بثلاث لغات هي العربية والعبرية والإنكليزية: "ماذا تعتقدون؟"، ويطرح 3 خيارات: "قتلوا جميعا؟ قتل بعضهم وأصيب آخر؟ ما زالوا على قيد الحياة؟".
ويختتم الفيديو بعبارة: "الليلة سنخبركم بمصيرهم".
وكانت "كتائب القسام" نشرت أمس الخميس فيديو آخر، وتوجهت فيه إلى الجمهور الإسرائيلي بالقول: "حكومتكم تكذب .انتظرونا .. غدا سنخبركم بمصيرهم".
وفي 23 ديسمبر 2023، أعلن المتحدث باسم كتائب القسام أبو عبيدة أنه "نتيجة القصف الصهيوني الهمجي فقدنا الاتصال بالمجموعة المسئولة عن خمسة من الأسرى الصهاينة من بينهم: حايم جيرشون بيري، يورام إتاك ميتزجر، أميرام إسرائيل كوبر"، مرجحا أن يكون "تم قتل الأسرى في إحدى الغارات الصهيونية على قطاع غزة".
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الجيش الإسرائيلي الحرب على غزة تل أبيب طوفان الأقصى قطاع غزة كتائب القسام
إقرأ أيضاً:
هذا آخر ما كشفته إبنة نصرالله عن والدها.. شاهدوا الفيديو
قالت السيدة زينب نصرالله، إبنة الأمين العام السابق لـ"حزب الله" الشهيد السيد حسن نصرالله إنّ والدها الراحل "لا يقبل بإنكاء شهادته"، مؤكدة أن "الموت في سبيل الله كان مطلبه وأمنيته وهو يستحقّ أن تُختم حياته بالشهادة". وفي مقطع فيديو تمَّ تناقلهُ عبر مواقع التواصل الإجتماعيّ، قالت نصرالله إنَّ حياة والدها كانت مليئة بالتضحيات والحرمان، وأضافت: "يقولون إن السيد مصاب وإنه ما زال على قيد الحياة. من يعلم بأخلاقِ السيّد يعي أنه ليسَ من الاشخاصِ الذين يقبلون بالتلاعبِ بمشاعرِ شعبِ المقاومة، على حساب حفظ روحِهِ وحياتِهِ، وخاصّةً في هذا الوقتِ الصّعب المليء بالجراحاتِ والآلام".ودعت نصرالله الجميع إلى التجرد من المشاعر والابتعاد عن الكلام الذي يشير إلى أن نصرالله ما زال حياً، مؤكدة أنه "في عداد الشهداء، وهي الأُمنية التي طلبها طيلة حياته". وخلال الساعات الماضية، انتشرت أخبار وأنباء مفبركة توحي بأن نصرالله ما زال على قيد الحياة، فيما تم أيضاً نشر بيانات كاذبة منسوبة إلى "حزب الله" تتحدث عن هذا الأمر.