حث امرأة أسترالية على حرق منزلها بسبب هذه الصور.. شاهد
تاريخ النشر: 1st, March 2024 GMT
أثارت مجموعة من الصور التي نشرتها امرأة بريطانية من منزلها حالة كبيرة من الجدل، فما السر؟.
وفقًا لصحيفة “الديلي ستار” البريطانية، نشرت إحدي الامهات صورًا غريبة لغرفة غسيل ملابسها.
قالت الأم إن الكثيرين طالبوها بإحراق المنزل بسبب الصور التي تظهر جسمًا غريبًا.
يأتي ذلك بعد أن وضعت الأم البريطانية الصور الغريبة عبر منصات التواصل الاجتماعي.
وطلبت من الناس مساعدتها في تحليل الاكتشاف المروع الواقع في فيكتوريا، أستراليا.
وذكرت صحيفة ميرور البريطانية أنها حاولت رشها برذاذ الحشرات لكن لم يحدث شيء.
وأكد البروفيسور ألكسندر ميكاييف من كلية أبحاث علم الأحياء بالجامعة الوطنية الأسترالية لموقع “ياهو أستراليا” أن العش ينتمي إلى دبور التين.
حث امرأة أسترالية على حرق منزلها بسبب هذه الصورحث امرأة أسترالية على حرق منزلها بسبب هذه الصور
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بريطانية احراق استراليا فيكتوريا
إقرأ أيضاً:
هتافات ضد الإمارات في معرض السياحة بلندن بسبب الإبادة في أمهرة (شاهد)
شهد معرض سوق السفر العالمي 2024 في لندن، هتافات ضد الإمارات، لدورها في "الإبادة الجماعية في أمهرة" في إثيوبيا، بحسب لافتات رفعها محتجان.
ودخل المحتجان إلى المعرض وتوجها إلى القسم الإماراتي، وهتفوا ضد الإمارات، ورفعوا صورا تطالب بوقف دعم النظام في إثيوبيا في حربه على إقليم أمهرة.
@london.fano ♬ original sound - LONDON FANO ????????
وسوق السفر العالمي هو معرض لصناعة السفر والسياحة. وعقد في الفترة من 5 إلى 7 نوفمبر في العاصمة البريطانية لندن.
من جانبها، حذّرت منظمة العفو الدولية من أن الجيش الإثيوبي يحتجز آلاف المدنيين تعسّفا في معسكرات اعتقال موقتة في منطقة أمهرة التي تشهد تمردا مسلحا ضد الحكومة الفدرالية.
ومنذ نيسان/أبريل 2023، دخلت الحكومة الفدرالية في صراع مع فانو، وهي ميليشيا شعبية "للدفاع عن النفس" تابعة لإتنية أمهرة، ثاني أكبر جماعة عرقية في إثيوبيا، على خلفية محاولات الحكومة نزع سلاح فانو.
وفي أيلول/سبتمبر، نشر الجيش الفدرالي عددا كبيرا من الجنود في أنحاء المنطقة، ومنذ 28 من الشهر نفسه، قامت "قوة التدخل" هذه التي تشمل عناصر من الجيش الإثيوبي ومن قوات أمن أمهرة "بملء أربعة معسكرات اعتقال مؤقتة (...) بآلاف المدنيين"، بحسب المنظمة غير الحكومية.
الشهر الماضي، أظهرت مسودة اقتراح أن الأمم المتحدة تدرس تعليق عمليات الإغاثة، بما في ذلك تسليم المساعدات الغذائية، في إقليم أمهرة بإثيوبيا في أعقاب هجمات قاتلة على عاملين في المجال الإنساني.
ووفقا للوثيقة المؤرخة في آب/ أغسطس، قُتل خمسة من عمال الإغاثة في الأشهر الستة الأولى من عام 2024 وتعرض 10 لاعتداءات جسدية أو أصيبوا بجروح واختطفت مجموعات إجرامية مجهولة 11 آخرين.
وجاء في الوثيقة، المكونة من ثلاث صفحات وتحمل تصنيف "شأن داخلي"، أن الأمم المتحدة "تفكر بجدية في تنفيذ وقف مؤقت لعمليات الإغاثة في المنطقة".
وذكرت ثلاثة مصادر مطلعة على المناقشات بشأن الاقتراح أن عدة منظمات غير حكومية وجهات مانحة عارضت بالفعل هذه الخطوة.
وقالت دولتان مانحتان ومنظمة غير حكومية من المعارضين لتعليق العمليات إن وقف عمليات الإغاثة سيكون له تأثير وخيم على أكثر من 2.3 مليون شخص في أمهرة يعتمدون على المساعدات الغذائية للبقاء على قيد الحياة.