بعد اتّهامه بـ”كراهية” الفقراء.. أسرة عادل إمام تردّ على
تاريخ النشر: 1st, March 2024 GMT
متابعة بتجــرد: انتشرت خلال الأيام الماضية تعليقات لعدد من نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي حول كره الزعيم عادل إمام للبسطاء، مؤكدين أنه ظهر في مواقف كثيرة وهو يتعامل بتكبّر مع بعض الفقراء الذين طلبوا منه مساعدات.
وفي ردّه الأول على هذه الأقاويل، قال المنتج عصام إمام، شقيق الفنان عادل إمام: “اللي يقول يقول… هو كل حاجة تتقال هنردّ عليها، واللي عاوز يقول يقول وهنعمل إيه… وكل واحد حر في رأيه”.
وسبق لعصام إمام أن طمأن الجمهور على الحالة الصحية لـ “الزعيم”، إذ أكد أنه يتمتع بصحة جيدة، وكل ما يتردد حول تدهور حالته الصحية شائعات لا أساس لها من الصحة… موضحاً: “الزعيم بخير الحمد لله، وبعدين الناس اللي بتقول إنه مريض أو في المستشفى كل دي شائعات خاطئة”.
يُذكر أن المخرج رامي إمام كان قد أعلن في حفل “جوي أوورد” عن اعتزال والده “الزعيم” عادل إمام، مؤكداً أنه يستمتع بوقته مع أسرته وأحفاده وقد اكتفى بما قدّمه طوال مسيرته الفنية.
الجدير بالذكر أن آخر أعمال عادل إمام الفنية، مسلسل “فلانتينو”، الذي عُرض في عام 2020، وتدور أحداثه حول “نور عبد الحميد” الشهير بـ”فلانتينو”، وزوجته “عفاف”، وهو رجل يمتلك سلسلة مدارس أطلق عليها اسم “مدارس فلانتينو”، وبسبب قوّتها وسيطرتها على الأمور، يحصل الكثير من المفاجآت.
main 2024-03-01 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: عادل إمام
إقرأ أيضاً:
مصادر إطارية:أوامر ميليشيا الحشد الشعبي من قبل الزعيم الإطاري القائد العام السوداني حصراً!
آخر تحديث: 26 مارس 2025 - 12:25 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- قالت مصادر إطارية، الأربعاء، إن “القوى الرئيسية في الإطار التنسيقي وبعد مناقشات مكثفة فيما بينها وبين قيادات الفصائل المسلحة توصلت إلى اتفاق يقضي بإبعاد الحشد الشعبي عن الملف السياسي، إلى جانب دمج كل الفصائل ضمن هيئة الحشد الشعبي”.وأضافت “وتضمن الاتفاق أن جميع ألوية ووحدات الحشد والفصائل تأتمر بأمر القائد العام للقوات المسلحة فقط!!!!، كما لا يمكن لأي جهة أن تتصرف خارج إطار الأوامر العسكرية الرسمية تحت أي مسمى أو سبب كان”.وأشارت المصادر إلى أن “القرار قد يكون نهائياً ولا رجعة فيه وسيبدأ تطبيقه فعلياً بعد الاجتماع المرتقب للإطار التنسيقي وائتلاف إدارة الدولة، بعد عطلة عيد الفطر”.ولفتت المصادر إلى أنه “ستكون هناك متابعات أمنية للمقرات التي تدعى أنها فصائل مسلحة أو أنها جزء من الحشد لكن لا تمتلك صفة رسمية موثقة”.وأوضحت أن “الأمر قد يصل لاعتقال كل من يقوم بأي أعمال خارج إطار الدولة لضرب المصالح الأمريكية على اعتبار كونها موجودة ضمن اتفاقية أمنية مع الحكومة وبالتالي أي قرار لإسناد ودعم خارج الحدود العراقية هو بيد القائد العام للقوات المسلحة حصراً، بمعنى آخر أي تفرد بالقرار من قبل أي طرف أو جهة أو شن هجمات بحجة دعم المقاومة الفلسطينية أو غيرها سيكون تحت طائلة القانون، يأتي ذلك بعد أيام من إعلان “فصائل المقاومة الإسلامية في العراق” جهوزيتها للصراع مع إسرائيل، سواء عبر “حرب شاملة أو عمليات محدودة”.