بعد خبر الإعتداء على أحد مشايخ بلدة إبل اسقي.. بيان توضيحي للإشتراكي
تاريخ النشر: 1st, March 2024 GMT
صدر عن الجماعة الإسلامية والحزب التقدمي الإشتراكي بيان نفيا فيه حصول أي إشكال بين الجماعة وأهالي البلدة. وجاء في البيان : "نشرت جريدة "نداء الوطن" كما تناقلت بعض الصحف ومواقع التواصل الاجتماعي خبراً لا يمت إلى الحقيقة بصلة تحت عنوان (إبل السقي تتصدى لمسلحين وصواريخهم)، ويزعم أن عناصر من الجماعة الإسلامية اعتدوا على احد مشايخ البلدة اثناء إعدادهم لصلية صواريخ تجاه العدو الصهيوني.
ونؤكد نحن في الحزب التقدمي الاشتراكي والجماعة الإسلامية في منطقة حاصبيا ومرجعيون أن هذا الخبر عار من الصحة جملة وتفصيلاً، وندعو كل وسائل الاعلام الى توخي الدقة في نشر الأخبار وعدم الوقوع في فخ الأخبار الكاذبة.
ولأجل ذلك عُقد لقاء مشترك في منزل الشيخ غالب فرج في البلدة، وبحضور ممثل شيخ العقل في منطقة حاصبيا الشيخ وسام سليقا، مسؤول الحزب التقدمي في حاصبيا سامر الكاخي، مختار بلدة إبل السقي ومشايخ وفاعليات البلدة، وبحضور قيادة الجماعة الإسلامية في المنطقة، جرى خلاله التأكيد على العلاقات الوطنية الجيدة والطيبة التي تربط ابناء المنطقة بكل طوائفهم ومذاهبهم، مؤكدين تصديهم لكل المحاولات الرامية إلى ضرب الوحدة الوطنية التي تجلت في التصدي للعدوان الصهيوني على لبنان". المصدر: الوكالة الوطنية للإعلام
المصدر: لبنان ٢٤
كلمات دلالية: الجماعة الإسلامیة
إقرأ أيضاً:
قائد الثورة الإسلامية في ايران: مصير المنطقة ستحدده قوى المقاومة
28 سبتمبر، 2024
بغداد/المسلة: قال قائد الثورة الإسلامية في ايران، مصير المنطقة ستحدده قوى المقاومة.
المسلة تنشر نص البيان:
الرسالة المهمة لقائد الثورة الإسلامية حول الأحداث الأخيرة في لبنان
وجه آية الله خامنئي، قائد الثورة الإسلامية، رسالة مهمة حول الحالات الأخيرة في لبنان.
وفيما يلي نص رسالة القائد الثوري:
بسم الله الرحمن الرحيم
إن مقتل الأعزل في لبنان كشف مرة أخرى عن شراسة الكلب الصهيوني المسعور أمام الجميع، وأثبت قصر النظر وغباء سياسة قادة النظام الغاصب. إن العصابة الإرهابية الحاكمة للكيان الصهيوني لم تتعلم من حربها الإجرامية التي استمرت لمدة عام في غزة، ولم تفهم أن القتل الجماعي للنساء والأطفال والمدنيين لا يمكن أن يؤثر على البناء الصلب لمنظمة المقاومة ويدمرها. والآن يمارسون نفس السياسة الحمقاء في لبنان. وعلى المجرمين الصهاينة أن يعلموا أنهم أصغر من أن يلحقوا ضرراً كبيراً بالبنية القوية لحزب الله في لبنان. كل قوى المقاومة في المنطقة مع حزب الله وتدعمه. مصير هذه المنطقة ستحدده قوى المقاومة وعلى رأسها حزب الله الأبي. لم ينس شعب لبنان أنه في يوم من الأيام، كان عسكريو النظام الغاصب يضعونهم تحت أقدامهم على طول الطريق إلى بيروت، وكان حزب الله هو الذي قطع ساقهم وجعل لبنان عزيزا وفخورا. وحتى اليوم سيندم لبنان على المعتدي والعدو الشرير وروسيا. ومن الواجب على جميع المسلمين أن يقفوا بفخر مع شعب لبنان وحزب الله بمواردهم وفي مواجهة النظام الغاصب القاسي والشرير.
مساعدته
السلام على عباد الله الصالحين
سيد علي خامنئي
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author moh mohSee author's posts