“الشريك الأدبي” يتناول “أدب الصحافة” في جلسة حوار
تاريخ النشر: 1st, March 2024 GMT
المناطق_واس
استعرضت مبادرة “الشريك الأدبي” التي تنظمها هيئة الأدب والنشر والترجمة في المقاهي العامة بمختلف مناطق المملكة، في جلسة حوارية بمدينة سكاكا عن “أدب الصحافة”، حيث اُستضيف بها الكاتب الصحفي عبدالله وافيه.
أخبار قد تهمك هيئة الأدب والنشر والترجمة تحتفي في اليابان بخريجي برنامج أسس صناعة المانجا في نسخته الثانية 2 فبراير 2024 - 7:11 مساءً هيئة الأدب والنشر والترجمة و “موهبة” تواصلان إثراء الموهوبين عبر برنامج “جيل الأدب” 22 يناير 2024 - 2:22 مساءً
وابتدأ المحاور في استعراض عن أشكال الصحافة الأدبية التي تصدر عن منطقة الجوف كمجلة الجولة، مشيداً بحضورها الثقافي وعدم تأثرها بالمتغيرات التي شملت الصحافة بشكل عام.
وتناول في ثنايا اللقاء عن بدايات الصحافة السعودية والرموز من الكتّاب والصحفيين ومؤلفاتهم الذين أسّسوا المشهد الإعلامي في المملكة، مشيراً إلى تميّز حرية الثقافة في الوقت الحالي عبر ما تنتجه وزارة الثقافة والهيئات التابعة لها، وأن الثقافة أصبحت غير مقيدة برموز نخبوية متحكمة في مساراتها كما في السابق.
وفي ختام اللقاء فتح باب للنقاشات، وقدم المحاضر الشكر على تنظيم ملتقيات الشريك الأدبي والتي أسهمت في صناعة ثقافة تفاعلية بين المجتمع.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: هيئة الأدب والنشر والترجمة
إقرأ أيضاً:
“هيئة الطرق” تُعلن التوسع في استخدام نتاج هدم المباني في الخلطات الإسفلتية بمحافظة جدة
المناطق_واس
أعلنت الهيئة العامة للطرق بالتوسع في استخدام نتاج هدم المباني في محافظة جدة، وذلك باستخدام مخلفات البناء والهدم ضمن طبقات الرصف الإسفلتي، بالتعاون مع أمانة جدة.
وتسعى الهيئة والأمانة من خلال هذه المبادرة إلى تعزيز الاستدامة البيئية وتطوير بنية تحتية أكثر كفاءة، استجابة للتحديات البيئية، حيث تُعد إدارة مخلفات البناء والهدم جزءًا من خطة التحول نحو الاقتصاد الدائري في المملكة، والتي تستهدف إعادة تدوير 60% من هذه المخلفات بحلول عام 2035.
أخبار قد تهمك ملك الأردن يغادر جدة 23 أبريل 2025 - 4:59 مساءً ملك الأردن يصل جدة 23 أبريل 2025 - 2:05 مساءًوأجرت الهيئة دراسة بحثية عبر مركز أبحاث الطرق التابع لها، لتقييم أداء الخلطات الإسفلتية والطبقات الحصوية التي تحتوي على ركام ناتج من تكسير مخلفات المباني والخرسانة القديمة.
وتؤكد الهيئة أن هذا المشروع يُجسّد رؤية المملكة في تحويل التحديات البيئية إلى فرص مبتكرة، ويسهم في تقليل الأثر البيئي الناتج عن تراكم المخلفات، بالإضافة إلى خفض الاعتماد على المواد الأولية، مما يُسهم في تقليل تكاليف إنشاء وصيانة الطرق، ويعزز من استدامة القطاع وصداقته للبيئة.
ويأتي هذا ضمن جهود الهيئة العامة للطرق في تحقيق مستهدفات إستراتيجية قطاع الطرق، التي ترتكز على الجودة والسلامة والكثافة المرورية، وتعزز من دور الابتكار في تطوير البنية التحتية الوطنية، وذلك انطلاقًا من دور الهيئة جهةً مشرفةً منظمةً لشبكة الطرق في المملكة من خلال توحيد كافة المعايير والسياسات التي تسهم في الارتقاء من تجربة مستخدمي الطريق.