وزير الري و الغضبان يتفقدان ترعة بورسعيد بالقنطرة غرب| صور
تاريخ النشر: 1st, March 2024 GMT
تفقد الدكتور هاني سويلم وزير الموارد المائية والري و اللواء عادل الغضبان محافظ بورسعيد، اليوم الجمعة، ترعة بورسعيد بالقنطرة غرب و ذلك لمتابعة أعمال التطهير الجارية بالترعة والمٱخذ ، حيث رافقهما خلال الجولة مسئولي الشركة القابضة لمياه الشرب والصرف الصحي و هيئة قناة السويس و ري بورسعيد و ري الاسماعيلية وعدد من الجهات التنفيذية
وتابع «الوزير» و «محافظ بورسعيد» أعمال التطهير الجارية بترعة بورسعيد بالقنطرة غرب، والتي يجرى تطهيرها بصفة دورية للحفاظ على نوعية المياه ، ضمن خطة وزارة الموارد المائية والري لتطهير الترع.
ووجه محافظ بورسعيد، بتكثيف العمل و تواجد أجهزة الري والشركة القابضة لمياه الشرب لسرعة الانتهاء من أعمال تطهير الترعة ، كما وجه بمتابعة معدل المناسيب للتأكد من ضخ المياه بكمية طبيعية و تزويد الأطقم الفنية والمهندسين والفنيين القائمين على أعمال تطهير الترعة ومأخذ محطة رفع مياه عكرة القنطرة، بكافة المعدات اللازمة ، وتوفير كافة وسائل الدعم وتذليل اي عقبات.
محافظ بورسعيد يتقدم صفوف المشيعين لجنازة والد النائب أحمد فرغلي الغضبان لقادرون باختلاف: لن نستطيع أن نوفيكم حقكم فأنتم رفعتم اسم بورسعيد عالياوشدد وزير الموارد المائية والري ، على الانتهاء من تطهير الترعة و مأخذ محطة رفع مياه عكرة القنطرة، ومتابعة اعمال التطهير و معدل المناسيب ، بحضور جميع الجهات المختصة، مؤكدا تقديم الدعم المستمر لتوفير المعدات و الاطقم الفنية اللازمة للانتهاء من تطهير الترعة و المٱخذ
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بورسعيد الشرب والصرف الصحى اللواء عادل الغضبان محافظ بورسعيد هيئة قناة السويس مياه الشرب والصرف الصحي وزير الموارد المائية والرى الموارد المائیة محافظ بورسعید
إقرأ أيضاً:
محافظ المنوفية ووزير الأوقاف يتفقدان مشروع كُتاب وحلقات القرآن الكريم بكفر الشيخ شحاته
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تفقد اللواء إبراهيم أبو ليمون محافظ المنوفية والدكتور أسامة الأزهري وزير الأوقاف "كُتـاب وحلقات القرآن الكريم" كأول نموذج تم افتتاحه بقرية كفر الشيخ شحاته بمركز ومدينة تلا على مستوى الجمهورية، وذلك ضمن مبادرة "عودة الكتاتيب" لإعادة إحياء مشروع تحفيظ القرآن الكريم بالقرى المصرية من جديد ضمن المبادرة الرئاسية " بداية جديدة لبناء الإنسان " ، والتي تعكس حرص وزارة الأوقاف علي استعادة الدور الريادي للكتاتيب في تنشئة الأجيال علي قيم القرآن الكريم.
وقد رافقهم محمد موسى نائب المحافظ ، الدكتور محمد عبدالرحمن البيومي أمين عام المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، والدكتور أيمن أبو عمر رئيس الإدارة المركزية لشئون الدعوة، والدكتور حسين القاضي مساعد رئيس القطاع الديني ، والدكتور محمد خليفة وكيل وزارة الأوقاف المنوفية ، الدكتور نبيل كمال ممثلا عن مؤسسة (المنة) ، محسن سرحان بنك الطعام ، عدد من القيادات الدعوية والتنفيذية .
ووسط فرحة الأهالي ، التقي محافظ المنوفية ووزير الأوقاف عدد من أطفال القرية من حفظة القرآن الكريم بكتاب الشيخ محمود أبو عامر، وأشاد الوزير بالنموذج المتميز للكتاتيب الذي تقدمه محافظة المنوفية كصورة من صور تألق المدرسة المصرية في خدمة القرآن الكريم مع مخبز للخبز لخدمة أهالي القرية ، وأننا اليوم بصدد تدشين برنامج عودة الكتاتيب بجميع مدن وقرى مصر وتبنى تلك المبادرة ومحاكاتها ، كون الكتاتيب ليست مجرد أماكن لتحفيظ القرآن الكريم بل هي صروح تعليمية وتربوية تزرع القيم النبيلة وتحفظ الهوية وتبنى الإنسان المصري على الاخلاق الرفيعة والفهم العميق لمعاني الدين والانتماء الصادق للوطن وإحياء اللغة العربية السليمة في نفوس الأجيال الجديدة باعتبارها لغة القرآن الكريم مما يحمى الأجيال القادمة من الإرهاب والإلحاد معاً.
وأكد الوزير على أن مشروع الكتاتيب يجسد التكامل بين العمل الوطني الجماعي والجهود المجتمعية في تحقيق أهداف بناء مجتمع قوي ومتماسك ، مشيرًا إلى اعتماد الوسائل التكنولوجية الحديثة في تطوير منهجية الكتاتيب لتتماشى مع احتياجات العصر ومتطلباته وذلك من خلال تضافر جهود أهالي القرية وقيادات الدعوة في دعم المبادرة وإنجاحها.
وقد أكد محافظ المنوفية علي أهمية تعزيز الوعى لدى النشء والشباب وتحصينهم ضد الأفكار المتطرفة ونشر صحيح الدين يعد محوراً هاماً لبناء الجمهورية الجديدة التي تتبناها الدولة المصرية تحت قيادة الرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس الجمهورية ، مثمناً جهود وزارة الاوقاف في تدشين العديد من المبادرات وعلى رأسها " إعادة إحياء مشروع تحفيظ القرآن الكريم بالقرى المصرية كما كان في العهود السابقة ليكوم صرحاً تعليمياً وتربوياً ومنارة وسيطة تهدف إلى تعزيز الوعى الديني وغرس القيم الاخلاقية النبيلة .
كما أشاد المحافظ بالجهود المجتمعية المشاركة وخاصة بنك الطعام المصري على دعمه الكامل لكافة الفعاليات التي من شأنها توسيع مظلة الحماية الاجتماعية للوصول إلى الفئات البسيطة والأولى بالرعاية بالتنسيق مع جميع منظمات المجتمع المدني والجمعيات الخيرية، مؤكداً على تقديم الدعم الكامل لكافة الفعاليات التي من شأنها تعزيز القيم الدينية السمحة.