تنظم دار الأوبرا برئاسة الدكتورة لمياء زايد، حفلًا من   شعبيات الزمن الجميل وتحييه الفرقة القومية العربية للموسيقى بقيادة المايسترو احمد عامر وذلك في الثامنة مساء الاحد 3 مارس علي مسرح الجمهورية .

برنامج حفل شعبيات الزمن الجميل

 

يتضمن البرنامج مختارات من أشهر الاعمال الغنائية الشعبية التى شكلت جزء هام من تاريخ الفن المصرى منها موسيقي الحنة ، ساكن في حي السيدة ، يا زايد في الحلاوة ، لما راح الصبر منه ، بتسأل ليه عليا ، هوا يا هوا ، الحلوة داير شباكها ، رمش عينه ، علي حسب وداد قلبي ، يا حلو صبح ، بهية ، عنابي ، لما رمتنا العين ، من حبي فيك يا جاري ، يا عزيز عيني .

. اداء سامح منير ، هند النحاس ، يحيي عبد الحليم ،اشرف وليد ، ايناس عز الدين .
 

نبذة عن الفرقة القومية العربية للموسيقى 


يذكر أن الفرقة القومية العربية للموسيقى تأسست عام 1989  بهدف جمع التراث الموسيقى والغنائي العربي وإعادة تقديمه بأسلوب أكاديمي وعلمي متطور لتتمكن الأجيال الجديدة من التعرف على التراث الموسيقى العربي حفاظا عليه من الاندثار.

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: شعبيات الزمن الجميل شعبيات الفرقة القومية العربية للموسيقى

إقرأ أيضاً:

طريقة بسيطة للسفر عبر الزمن!

#سواليف

كشف #علماء_الفلك عن حقيقة مذهلة مفادها أن البشر يقومون بشكل منتظم بما يمكن اعتباره شكلاً من أشكال #السفر_عبر_الزمن، وذلك بمجرد النظر إلى #النجوم في السماء ليلاً.

ووفقاً لبيان صادر عن جامعة كورنيل، فإن الضوء المنبعث من #النجوم_البعيدة يستغرق سنوات ضوئية طويلة ليصل إلى الأرض، مما يعني أن ما نراه في السماء اليوم هو في الواقع صورة من الماضي السحيق لتلك الأجرام السماوية.

وأوضح الدكتور مايكل بويل، أستاذ الفلك في جامعة كورنيل، أن “الضوء القادم من أبعد النجوم المرئية بالعين المجردة قد انطلق قبل آلاف السنين، بينما الضوء الذي تلتقطه التلسكوبات الحديثة قد يكون انطلق قبل مليارات السنين”.

مقالات ذات صلة الأضخم في العالم.. الصين تبني مصنعاً للسيارات أكبر من مساحة سان فرانسيسكو 2025/04/09

وتشير البيانات الفلكية إلى أن نجم “ذنب الدجاجة” الذي يمكن رؤيته بالعين المجردة يبعد حوالي 2600 سنة ضوئية، مما يعني أن الضوء الذي نراه اليوم غادر النجم في القرن السادس قبل الميلاد تقريباً. أما نجم “إيتا كاريناي” البعيد 7500 سنة ضوئية، فيظهر لنا كما كان في العصر الحجري الحديث.

ومن أكثر الأمثلة إثارة للدهشة مجرة أندروميدا، التي تبعد 2.5 مليون سنة ضوئية، حيث نراها اليوم كما كانت عندما كان أسلافنا من البشر الأوائل يتطورون على الأرض.

وقد أثار اكتشاف نجم “إيريندل” عام 2022 اهتماماً خاصاً بين علماء الفلك، حيث يبعد هذا النجم حوالي 28 مليار سنة ضوئية، مما يجعله نافذة نادرة على الكون المبكر جداً.

ويؤكد الخبراء أن هذه الظاهرة الفلكية توفر للبشرية وسيلة فريدة لدراسة تاريخ الكون، حيث تعمل السماء الليلية كآلة زمن طبيعية تتيح لنا رؤية الماضي البعيد دون الحاجة إلى أي تقنيات متقدمة.

ويضيف العلماء أن التطور المستمر في تقنيات الرصد الفلكي قد يمكننا في المستقبل من الحصول على صور أكثر دقة للماضي الكوني، مما قد يساعد في كشف العديد من أسرار نشأة الكون وتطوره.

مقالات مشابهة

  • على هامش اجتماع «الواهو».. زايد بن حمد يكرم الفائزين بجائزة جمعية الإمارات للخيول العربية
  • الأحد.. رحاب مطاوع وغادة آدم نجمتا كلثوميات بمعهد الموسيقى العربية
  • حفل كلثوميات على مسرح معهد الموسيقى العربية.. الأحد القادم
  • لقطة من الزمن الجميل
  • أتوبيس الفن الجميل ينظم جولة ثقافية للأطفال بالمتحف المصري
  • من بيبرس إلى شهرزاد.. أبرز العروض العربية والآسيوية في ختام مهرجان “تشيخوف” الدولي في موسكو
  • ترامب يعزز تعدين الفحم الجميل والنظيف وسط انتقادات بيئية
  • طريقة بسيطة للسفر عبر الزمن!
  • لـ«عزة الهوية المصرية»| محفوظ في القلب.. وزارة الثقافة تحتفي بـ«أديب نوبل» منتصف أبريل.. أدباء ومفكرون ونٌقاد: صاحب الفكر العميق والأدب الرفيع عاشقًا للموسيقى
  • الجيش السوداني يكشف تفاصيل الهجوم على سد مروي