140 لاعباً في تصفيات «الريشة الخليجية»
تاريخ النشر: 1st, March 2024 GMT
دبي (الاتحاد)
تنطلق السبت بطولة الريشة الطائرة للفئات العمرية تحت 15 و17 و19 عاماً، التي ينظمها اتحاد الريشة الطائرة، بالتعاون مع الهيئة العامة للرياضة، وتستضيفها أكاديمية أكسترا الرياضية في الشارقة، بمشاركة 140 لاعباً ولاعبة، يمثلون 6 فرق هي النصر ونادي أبوظبي لألعاب المضرب، وأكاديمية أكسترا الرياضية، واتحاد كلباء، ومركز عائشة بنت عثمان، ومركز المنار في الشارقة.
وتعد البطولة اختباراً مهماً للمشاركين، حيث يتم اختيار أفضل 4 لاعبين ذكور و4 لاعبات إناث، في كل فئة عمرية، لتمثيل المنتخب الوطني، في دورة الألعاب الخليجية للشباب الأولى، التي تستضيفها الإمارات من 16 أبريل إلى 2 مايو المقبلين، بمشاركة 3500 رياضي ورياضية، تحت شعار «خليجنا واحد.. شبابنا واعد».
وأكد ناصر المري، الأمين العام لاتحاد الريشة الطائرة، أن بطولة الإمارات للناشئين والشباب، واحدة من بين العديد من البطولات التي ينظمها الاتحاد على مدار الموسم، والتي تستهدف 3 فئات عمرية مختلفة، بعدما استهدفت البطولة الأولى في يناير الماضي الفئات العمرية الصغيرة، مشيراً إلى البطولة تحظى بأهمية بالغة بالنسبة للاعبين، باعتبارها بوابة التأهل للمشاركة في دورة الألعاب الخليجية للشباب.
وأوضح المري أن مشاركة 6 فرق، تعكس الجهود التي قام بها الاتحاد في العامين الأخيرين، لإشهار اللعبة داخل الأندية، مؤكداً أن الجهود مستمرة لتطوير الريشة الطائرة ونشرها في مختلف مناطق الدولة، وصولاً إلى الارتقاء بمستوى المنتخبات الوطنية.
وقال: سعداء بما تحققه الريشة الطائرة من تطور وانتشار داخل الدولة، بفضل جهود الاتحاد برئاسة نورة الجسمي، وما تحظى به من شعبية واسعة بين مختلف الجنسيات، وهو حافز إضافي لنا لبذل المزيد من الجهود لتطويرها، وتكوين جيل من اللاعبين الواعدين الذين يمكن الاستفادة منهم لتعزيز المنتخبات الوطنية، وتأتي بطولة الإمارات الثانية للناشئين والشباب في هذا الإطار.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الإمارات دبي الريشة الطائرة الهيئة العامة للرياضة الشارقة
إقرأ أيضاً:
البديوي: دول مجلس التعاون تقف مع جميع الجهود والإجراءات التي تتخذها سوريا لحفظ أمن واستقرار شعبها
أكد معالي الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية الأستاذ جاسم محمد البديوي، وقوف مجلس التعاون إلى جانب الجمهورية العربية السورية في جميع الجهود والإجراءات التي تتخذها لحفظ أمن واستقرار شعبها الشقيق.
وشدد معاليه على ما جاء في البيان الختامي الصادر عن المجلس الوزاري في دورته الـ”163″، من إدانة لجميع أعمال العنف التي تستهدف زعزعة استقرار سوريا، وتأكيد موقف مجلس التعاون الثابت الرافض للعنف والإرهاب والأعمال الإجرامية، مهما كانت دوافعها وأسبابها.
وأعرب معاليه في ختام تصريحه، عن تطلعاته بأن يسود الأمن والاستقرار والازدهار في الجمهورية العربية السورية وشعبها الشقيق، في ظل سيادة القانون والعدالة، وتحقيق آمال الشعب السوري في مستقبل أكثر إشراقًا وازدهارًا.