شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن الأب إيلي خنيصر يكشف تفاصيل طقس لبنان . إستعدّوا هذا ما ينتظركم، أعلن المتخصص بالأحوال الجويّة الأب إيلي خنيصر أنّ إسبوعاً حاراً بانتظار لبنان، وقال عبر صفحته على فيسبوك اعتباراً من صباح يوم الاحد  23  تموز، .،بحسب ما نشر لبنان 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الأب إيلي خنيصر يكشف تفاصيل طقس لبنان.

.. إستعدّوا هذا ما ينتظركم، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الأب إيلي خنيصر يكشف تفاصيل طقس لبنان... إستعدّوا...
أعلن المتخصص بالأحوال الجويّة الأب إيلي خنيصر أنّ إسبوعاً حاراً بانتظار لبنان، وقال عبر صفحته على "فيسبوك": "اعتباراً من صباح يوم الاحد  23  تموز، سوف تتراجع قيم ضغط المنخفض الهندي الموسمي نحو 990hpa الامر الذي سيمدد كتلةً شديدة الحرارة نحو الشرق الأوسط وغرب روسيا، تزامناً مع نشاط منخفض السودان فوق تشاد ونجيريا والسودان الذي سيساهم مع المنخفض الهندي بتمدد موجة لاهبة نحو وسط وجنوب اوروبا وشمال افريقيا. اسبوع حار جداً ورطب بانتظار لبنان وسوريا وتركيا والاردن وفلسطين وقبرص وايطاليا واسبانيا واليونان".

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

إسرائيل تكشف تفاصيل الهجوم على مقر الجيش في لبنان عام 82

أعلنت إسرائيل مساء اليوم الاربعاء 3 تموز 2024 ،  أن الانفجار الذي وقع قبل 42 عاما في مقر قيادة الجيش آنذاك في صور بلبنان وأسفر عن مقتل 76 جنديا وضابطا، كان ناجما عن "هجوم انتحاري مفخخ" وليس انفجار أسطوانات غاز كما كان يُعتقد.

جاء ذلك وفق ما حدده فريق تحقيق مشترك من الشاباك (جهاز الأمن العام) والجيش الإسرائيلي والشرطة، قدم نتائج تحقيقاته لعائلات القتلى ووسائل الإعلام الأربعاء، وفق صحيفة "هآرتس" العبرية.

الحادث الذي يسمى إعلاميا في إسرائيل "كارثة صور الأولى" وقع صباح 11 نوفمبر/ تشرين الثاني 1982 في نهاية حرب لبنان الأولى (بدأت في يونيو/ حزيران من العام نفسه باجتياح الجيش الإسرائيلي لجنوب لبنان)، حيث انهار مبنى الحكم العسكري الإسرائيلي في صور ما أسفر مقتل 91 شخصا.

وبين القتلى الإسرائيليين 34 شرطيا من حرس الحدود و33 جنديا و9 من عناصر "الشاباك" و15 معتقلًا لبنانيًا.

ويُعد الحادث من أعنف الكوارث في تاريخ إسرائيل، وفق "هآرتس".

ووقتها، قالت لجنة تحقيق تابعة للجيش الإسرائيلي إن الانفجار نجم عن تسرب غاز من أسطوانات داخل المبنى.

لكن اللجنة الجديدة التي كشفت نتائجها الأربعاء، قالت إن عنصرا من "حزب الله" أو من حركة "أمل" اللبنانية فجّر نفسه بسيارة مفخخة ما تسبب في انهيار المبنى المكون من عدة طوابق.

وادعت نتائج التحقيق، أنه تم تنفيذ الهجوم بدعم إيراني وبتخطيط الرجل الثاني في "حزب الله" عماد مغنية (كان عضوا بحركة "أمل" قبل انتقاله لحزب الله) الذي قتل في انفجار سيارته عام 2008، في عملية اغتيال مشتركة نفذتها إسرائيل والولايات المتحدة، وفق تقارير مختلفة.

وخلال العقود التي مرت منذ ذلك الحين، تراكمت الكثير من الأدلة التي تناقض استنتاجات اللجنة العسكرية الإسرائيلية، بما في ذلك التحقيق الأول الذي نشره الصحفي الإسرائيلي رونين بيرغمان في ملحق "هآرتس" عام 1998، والذي ذكر أن الحديث يدور عن هجوم، وأن "لجنة التحقيق تجاهلت الأدلة وأخفى الجيش والشاباك المعلومات عن العائلات الثكلى والجمهور لاعتبارات معنوية وسياسية".

لكن، فقط في عام 2022، وبعد ضغوط من عائلات القتلى، قرر رئيس جهاز الشاباك رونين بار إعادة فحص النتائج، في الذكرى الأربعين للحادث.

وقرر فريق التحقيق الذي أنشأه بار في ذلك العام أن "الشك في أن الحديث يدور عن هجوم يزداد قوة"، ونتيجة لذلك، تم تشكيل فريق التحقيق المشترك، الذي نُشرت نتائجه اليوم، وفق "هآرتس".

وتشكل فريق التحقيق الإسرائيلي من عشرات الأشخاص، بما في ذلك أعضاء بالشاباك والجيش والشرطة والصناعات الدفاعية والأوساط الأكاديمية، وترأسه اللواء (احتياط) أمير أبو العافية.

وبين أمور أخرى، اكتشف فريق التحقيق تفاصيل لم تكن معروفة من قبل، من بينها العثور على جثة منفذ الهجوم ومحرك السيارة المفخخة التي فجرها في مكان الحادث.

وقام الفريق بإجراء تحليل للمبنى المنهار وفحص النتائج التي توصل إليها تشريح الجثث في معهد الطب الشرعي بإسرائيل.

إلى جانب ذلك، اعتمد الفريق أيضًا على شهادات جنود الجيش الإسرائيلي والمواطنين اللبنانيين التي نُشرت في تحقيق "هآرتس" عام 1998، وكذلك على المعلومات العلنية التي نشرها "حزب الله".

ويقول "حزب الله" إن منفذ العملية بمدينة صور جنوبي لبنان هو "أحمد قصير" (17 عاما)، الذي يعتبره "أول شهيد" للحزب بعد إعلان تأسيسه عام 1982.

وفي نوفمبر/ تشرين الثاني من العام التالي 1983، أدى انفجار سيارة مفخخة قرب بوابة مدخل مقر قيادة الجيش الإسرائيلي وحرس الحدود في صور إلى مقتل 59 شخصًا، بينهم 16 عنصرا إسرائيليا من شرطة حرس الحدود و9 جنود الجيش و3 من أفراد الشاباك، بجانب 31 معتقلاً لبنانياً، فيما اصطلح إعلاميا داخل إسرائيل على تسميتها "كارثة صور الثانية".

المصدر : وكالة سوا - الاناضول

مقالات مشابهة

  • لا موجات لاهبة حتى الساعة.. هذا ما كشفه الأب خنيصر عن طقس القسم الأول من تموز
  • مصدر بحماس يكشف عن بعض تفاصيل الاتفاق المعدّل
  • صحفي يكشف تفاصيل اتفاق حل ازمة الطائرات المحتجزة ومطار صنعاء الدولي
  • قزي رئيسًا لنقابة مستوردي السيارات المستعملة لولاية جديدة
  • نجمات وقعن في فخ تقليد الغرب والموضة
  • تفاصيل اجتماع حزب الله مع وفد حماس
  • الإطار التنسيقي يكشف تفاصيل اجتماعه مع بارزاني
  • جيش الاحتلال يعلن مقتل النقيب إيلي إليشا لوغاسي في حي الشجاعية
  • إسرائيل تكشف تفاصيل الهجوم على مقر الجيش في لبنان عام 82
  • من باريس.. خبرٌ يكشف ما حصل مع هوكشتاين