فريدة الشوباشي تعليقا على الجرائم الإسرائيلية: دين أبوهم اسمه ايه
تاريخ النشر: 1st, March 2024 GMT
قالت الكاتبة الصحفية فريدة الشوباشي إن العدو الصهيوني لا يؤمن بأي شيء.
واستعارت الشوباشي خلال لقائها ببرنامج هذا الصباح، المذاع على فضائية إكسترا نيوز، من الشاعر جمال بخيت قوله: “دين أبوهم اسمه ايه”.
وأضافت فريدة الشوباشي أن "عدونا" يقتل ناس واقفين لتلقي المساعدات في مشهد حذرت منه القيادة السياسية في مصر.
وأكدت الشوباشي أنه لا يوجد ما يبرر هذه الوحشية التي تقوم بها دولة الاحتلال ضد ناس عزل.
وأردفت فريدة الشوباشي أن الكيان الصهيوني المتغطرس لم يستطع حتى الشهر الرابع الآن أن يهزم "منظمة".
وأوضحت أن إسرائيل تقوم بإبادة جماعية وقتل للنساء والأطفال وصفتها بالممنهجة والحقيرة واللا إنسانية. وذكرت الشوباشي أن الكيان الصهيوني انتهى واسرائيل تكتب نهايتها، مشيرة إلى حجم المظاهرات داخل الدول الغربية التي كانت سابقاً تؤيد إسرائيل بشكل مطلق، بل وأصبحت الشعوب في هذا الدول تطالب بحقوق الفلسطينيين وتندد بالقتل والجرائم الإسرائيلية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إسرائيل العدو الصهيونى أمريكا قطر مصر الكيان الصهيونى إبادة جماعية الفلسطينيين فریدة الشوباشی
إقرأ أيضاً:
أستاذ علوم سياسية: الدول الأوروبية ترفض مخططات إسرائيل للقضية الفلسطينية
قال الدكتور هيثم عمران، أستاذ العلوم السياسية والقانون الدولي بجامعة السويس، إن التعنت الأمريكي بالإضافة إلى السيناريو التي رسمته للقضية الفلسطينية، وللمنطقة بشكل يخدم المصالح الإسرائيلية يتطلب وجود حشد دولي وإسلامي، وليس عربيا فقط.
الدعم الفرنسي لموقف مصر تجاه القضية الفلسطينيةوأضاف «عمران»، خلال مداخلة هاتفية، عبر «إكسترا نيوز»، أن دعم فرنسا لموقف الدولة المصرية تجاه القضية الفلسطينية يدل على وعي أوروبا بأهمية الدور المصري في هذا الملف، بالإضافة إلى أن لا يمكن تمرير أي مخطط بدون موافقة مصر.
وأكد أن الدول الأوربية تعي دائمًا أن مصر شريك استراتيجي لها في المنطقة بشكل أساسي. وتابع أن مصر حائط لكل المخططات والأساس للاستقرار الإقليمي، موضحا أن الدول الأوربية الأخرى تدرك تمامًا أن القضية الفلسطينية هي القضية المركزية في المنطقة العربية بشكل أساسي، لذلك فهي تعزز موقفها مع الدول العربية من خلال القضية.
وأوضح أن الدول الأوربية ترفض مثل هذه المخططات الإسرائيلية، إلى جانب أنها تسعى إلى تحقيق الاستقرار، بالإضافة إلى الحفاظ على مصالحها بعيدًا عن واشنطن التي رأت أنها حليف غير موثوق ولايمكن الاعتماد عليها في قضايا المنطقة.