السفير المصري: اللجنة الخماسية لا تتداول بأيّ أسماء للرئاسة وموقفها مُوحّد
تاريخ النشر: 1st, March 2024 GMT
أكد السفير المصري في لبنان علاء موسى أن اللجنة الخماسية العربية الدولية المعنية بلبنان، لا تتداول بأي أسماء مطروحة لرئاسة الجمهورية، معتبراً أن الأمر المرتبط بالأسماء هو حق أصيل وحصري للقوى السياسية في لبنان. ونفى موسى ما يشاع عن "خلافات بين أعضاء اللجنة"، مؤكداً أن "موقفها موحد وهي ستستكمل لقاءاتها ومباحثاتها مع مختلف الأطراف السياسية في لبنان خلال المرحلة المقبلة".
وقل: "لقد أكدنا وحدة موقف اللجنة الخماسية بشأن لبنان والتزامنا بتقديم كل المساعدات والتسهيلات طالما شعرنا بوجود التزام وإرادة لدى القوى السياسية في لبنان، والظروف التي يمر بها لبنان تحتم إنتخاب رئيس جديد للجمهورية".
المصدر: لبنان ٢٤
كلمات دلالية: اللجنة الخماسیة فی لبنان
إقرأ أيضاً:
أحمد موسى: الرئيس السيسي أكد على عظمة وقوة تحمل الشعب المصري
قال الإعلامي أحمد موسى، إن الرئيس عبد الفتاح السيسي التقى اليوم بعدد من قيادات القوات المسلحة والشرطة وأعضاء الحكومة والإعلاميين، وذلك بمقر القيادة الاستراتيجية بالعاصمة الإدارية الجديدة، مشيرا إلى أن لقاء الرئيس السيسي ركز اليوم على التطورات في كل من سوريا ولبنان وليبيا والسودان والصومال واليمن، والجهود المصرية لتسوية تلك الأزمات، وموقف الأمن المائي باعتباره أولوية قصوى لمصر ومسألة وجود.
أحمد موسى: مصر الدولة الوحيدة الناجية من خراب 2011 |فيديوأحمد موسى يوجه الشكر للرئيس السيسي على الهواء لهذا السبب.. فيديووأضاف خلال تقديم برنامج «على مسئوليتي»، المذاع على قناة «صدى البلد»، أن مقر القيادة الاستراتيجية يعتبر مقر قيادة الدولة، معلقا: "الرئيس السيسي لديه تحليل قوي للتحديات والأوضاع الداخلية والخارجية، ولديه حرص شديد على أمن وأمان وسلامة وتلبية احتياجات كل المصريين، رغم الصعوبات".
وتابع الإعلامي أحمد موسى، إلى أن الرئيس السيسي أكد على عظمة وقوة تحمل الشعب المصري، ومساندته وتماسكه للوقوف جنبا إلى جنب مع الجيش والشرطة، زيادة على تأكيده الدائم على ملف التصنيع والتصدير وتوطين الصناعة بكل القطاعات.
وأكد أن الرئيس السيسي شدد على امتلاك مصر القدرة والقوة ليضمن لها الحفاظ على أمن وسلامة مقدرات شعبها، مشدداً على أن الدولة المصرية تتابع عن كثب الأوضاع الإقليمية والدولية استناداً لثوابت السياسة المصرية القائمة على التوازن والاعتدال اللازمين في التعامل مع الأحداث والمتغيرات المتلاحقة، والعمل على إنهاء الأزمات وتجنيب المنطقة المخاطر المتصاعدة بالانزلاق إلى بؤر جديدة للصراع تهدد استقرار دول المنطقة بأسرها.