وزير إسرائيلي متطرف: يجب محو شهر رمضان وعدم الخوف من التصعيد
تاريخ النشر: 1st, March 2024 GMT
دعا الوزير المتطرف بحكومة الاحتلال الإسرائيلي عميحاي إلياهو، إلى "محو" شهر رمضان وعدم الخوف من تصاعد التوتر خلاله في الضفة الغربية والقدس المحتلة.
وقال إلياهو في تصريحات لإذاعة جيش الاحتلال: "يجب محو المسمى شهر رمضان، ومحو خوفنا من هذا الشهر".
وإلياهو هو وزير من حزب "القوة اليهودية" اليميني المتطرف برئاسة وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير، ويعرف بتصريحاته المتطرفة ضد الفلسطينيين، بما فيها دعوته لإلقاء قنبلة نووية على قطاع غزة.
وجاءت دعوة إلياهو في ظل تحذيرات أطلقتها أوساط الاحتلال الأمنية، بتصعيد محتمل في الضفة والقدس خلال شهر رمضان، نتيجة القيود الإضافية على المسجد الأقصى والعدوان الوحشي والمجازر الدموية على قطاع غزة.
وتضغط الولايات المتحدة الأمريكية للتوصل إلى صفقة تبادل أسرى مع حركة حماس وهدنة مؤقتة في قطاع غزة، قبل شهر رمضان الذي يبدأ في 10 آذار/ مارس الجاري.
لكن نتنياهو رفض أمس تأكيد هذه الأنباء، وقال إنه "من السابق لأوانه القول إن تل أبيب توصلت إلى اتفاق بشأن صفقة تبادل أسرى مع حركة حماس".
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي صحافة صحافة إسرائيلية صحافة إسرائيلية الاحتلال رمضان الفلسطينيين فلسطين الاحتلال رمضان التصعيد الياهو صحافة إسرائيلية صحافة إسرائيلية صحافة إسرائيلية صحافة إسرائيلية صحافة إسرائيلية صحافة إسرائيلية صحافة صحافة صحافة سياسة سياسة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة شهر رمضان
إقرأ أيضاً:
شهيدان في قصف إسرائيلي استهدف مجموعة من المواطنين بمدينة رفح الفلسطينية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفادت وكالة الأنباء الفلسطينية، بسقوط شهيدين في قصف إسرائيلي استهدف مجموعة من المواطنين بمدينة رفح الفلسطينية جنوبي قطاع غزة، وذلك بحسبما أفادت فضائية "القاهرة الإخبارية" في خبر عاجل لها، اليوم الأربعاء.
ويُواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي عدوانه المُكثف وغير المسبوق على قطاع غزة، جوًا وبرًا وبحرًا، مُخلّفًا آلاف الشهداء والجرحى، معظمهم من الأطفال والنساء، منذ السابع من أكتوبر 2023.
ويشن جيش الاحتلال مئات الغارات والقصف المدفعي وتنفيذ جرائم في مختلف أرجاء قطاع غزة، وارتكاب مجازر دامية ضد المدنيين، وتنفيذ جرائم مروعة في مناطق التوغل، وسط وضع إنساني كارثي نتيجة الحصار ونزوح أكثر من 90 % من السكان.
ويواجه سكان قطاع غزة قيود إسرائيلية متزامنة في ظل استمرار الحرب، لا سيما محافظتي غزة والشمال، مجاعة شديدة في ظل شح شديد في إمدادات الغذاء والماء والدواء والوقود، مع نزوح نحو مليوني فلسطيني من سكان القطاع الذي تحاصره إسرائيل منذ 17 عامًا.