شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن نقيب الإعلاميين ثورة 23 يوليو مهدت الطريق أمام مرحلة جديدة في البناء والتنمية، يتقدم الدكتور طارق سعده نقيب الإعلاميين وعضو مجلس الشيوخ بخالص ال تهنئة لفخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية وقواتنا المسلحة الباسلة .،بحسب ما نشر صدى البلد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات نقيب الإعلاميين: ثورة 23 يوليو مهدت الطريق أمام مرحلة جديدة في البناء والتنمية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

نقيب الإعلاميين: ثورة 23 يوليو مهدت الطريق أمام...

يتقدم الدكتور طارق سعده نقيب الإعلاميين وعضو مجلس الشيوخ بخالص التهنئة لفخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية وقواتنا المسلحة الباسلة والشعب المصري العظيم بمناسبة الذكرى الواحد والسبعين لثورة 23 يوليو المجيدة تلك الثورة التي توحد فيها الجيش والشعب لإرساء دوله العدل والمساواة.

قال نقيب الإعلاميين إن ثورة يوليو كانت وما زالت في قلب وعقل الشعب المصري لما حققته من أهداف نبيلة في الحفاظ علي مقدرات الوطن فقد استطاعت أن نغير وجه الحياة في مصر علي نحو جذري وقدمت لشعبها العديد من الإنجازات الضخمة كما أحدث تحولا عميقا في تاريخ مصر المعاصر مهد الطريق أمام مرحلة جديدة في البناء والتنمية.

وأكد نقيب الإعلاميين علي أن ثورة 30 يونيو استكمالا لأهداف ثورة 23 يوليو رغم اختلاف التوقيت والظروف السياسية والاجتماعية والاقتصادية حيث كان الإصلاح الاقتصادي هو الهدف الذي سعت آلية القيادة السياسية فكان تطوير البنية الأساسية وتطوير الوضع الاقتصادي وجذب الاستثمارات الأجنبية هو السبيل لتحقيق طفرة كبيرة على مستوى النمو الاقتصادي.

وأضاف سعده حققنا في هذا المقام إنجازات شهد لها العالم بأسره ويظل بطل هذه المرحلة هو شعب مصر العظيم الذي لولا صبره وتحمله ما كنا نستطيع أن نسير قدما في مرحلة البناء والإصلاح.

ودعا نقيب الإعلاميين الشعب المصري الوقوف خلف القيادة السياسية لاستكمال بناء الجمهورية الجديدة التي قوامها وبنيانها من الحق والعدل والمساواة.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: تهنئة موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

رداً على اغتيال نصر الله: اليمن يدخل مرحلة جديدة من المواجهة بلا حدود

الجديد برس:

بعدما اعترف الإعلام الإسرائيلي، أمس، باستمرار العمليات اليمنية ضد إسرائيل، وتحدّث عن هجوم يمني جديد نُفّذ بواسطة طائرة مسيّرة ضد هدف في مدينة إيلات، هو الرابع منذ مساء الجمعة الماضي، بعد اغتيال الأمين العام لـ«حزب الله»، السيد حسن نصر الله، استهدف طيران الاحتلال الإسرائيلي، مساء أمس، خزانات الوقود ومحطات الكهرباء في محافظة الحديدة الساحلية اليمنية.

وقال مصدر أمني في الحديدة، لـ«الأخبار»، إن «طائرات العدو استهدفت خزانات الوقود في ميناء الحديدة وميناء رأس عيسى ومحطة الحالي للكهرباء، ومطار الحديدة الذي تعرّض أيضاً للاستهداف من قبل الطيران الأمريكي والبريطاني بغارتين، قبيل الاعتداء الإسرائيلي».

ويحاول الاحتلال، من خلال تكرار اعتداءاته على خزانات الوقود ومحطات كهرباء الحديدة، خلق انتصار وهمي. إلا أن مصادر محلية مطّلعة قالت، لـ«الأخبار»، إن استهداف الكيان، الحديدة، كان متوقّعاً، وتم اتخاذ الإجراءات لمنع حدوث أي تداعيات لهذا الاعتداء.

وكان جيش العدو قد هدّد جبهة الإسناد اليمنية بالرد على استهداف قوتها الصاروخية مطار بن غوريون بصاروخ «فلسطين 2»، مساء أول من أمس، أثناء وصول رئيس حكومة الكيان، بنيامين نتنياهو، إلى المطار، عائداً من الولايات المتحدة.

وعلى رغم محاولة إعلام الكيان والإعلام العربي التابع لأنظمة متعاونة معه التقليل من أهمية العملية اليمنية الأخيرة، إلا أن صحيفة «يديعوت أحرونوت» الإسرائيلية أكدت هروب نتنياهو من مطار بن غوريون إلى منطقة «كرياه»، وقالت إنها حصلت على وثائق أظهرت، بالفعل، أن الهجوم بصاروخ من اليمن، جاء تزامناً مع وصول نتنياهو إلى المطار.

كما وصفت صحيفة «ديلي إكسبريس» البريطانية العملية بمحاولة اغتيال نفذها «الحوثيون» ضد رئيس الوزراء الإسرائيلي.

جبهة الإسناد اليمنية بعد اغتيال نصر الله دخلت مرحلة جديدة من المواجهة من دون سقوف

واعتبر الخبير العسكري، العميد نجيب شمسان، في حديث إلى «الأخبار»، أن «جريمة اغتيال السيد نصر الله كسرت كل قواعد الاشتباك، ودفعت صنعاء إلى تنفيذ عمليات خارج إعدادات المرحلة الخامسة التي كانت محدّدة بضرب أهداف عسكرية وأمنية في تل أبيب وتحويلها إلى منطقة غير أمنة»، لافتاً إلى أن «الطائرة اليمنية المسيّرة من نوع يافا، والتي استهدفت عسقلان مساء الجمعة، تأتي في إطار توسيع قوات صنعاء هجماتها في عمق الكيان الإسرائيلي».

واعتبر أن «جبهة الإسناد اليمنية بعد اغتيال نصر الله واستهداف الضاحية الجنوبية لبيروت بشكل عنيف، دخلت مرحلة جديدة من المواجهة بدون سقوف»، مشيراً إلى أن «استهداف القوة الصاروخية اليمنية مطار بن غوريون أثناء وصول رئيس حكومة الكيان، يعدّ تحولاً جذرياً في مسار المواجهة إسناداً لغزة ولبنان».

كما أكد شمسان أن «من يملك صواريخ فرط صوتية يستطيع أن يباغت العدو حيثما كان، ولا يتيح له فرصة المناورة. ودلالة عملية استهداف مطار بن غوريون الأخيرة تؤكد أن صنعاء قادرة على مباغتة العدو خلال الأيام المقبلة»، ولفت إلى أن «أمريكا شريك أساسي في استهداف ضاحية بيروت الجنوبية وفي اغتيال السيد الشهيد حسن نصر الله».

وكان المتحدث باسم قوات صنعاء، العميد يحيى سريع، قد أكد، في بيان عسكري مساء أول من أمس، أن الهدف من قصف مطار بن غوريون في تل أبيب، هو نتنياهو.

ووفقاً لأكثر من مصدر في صنعاء تحدّث إلى «الأخبار»، فإن الصاروخ الفرط صوتي «فلسطين 2» اليمني الذي قطع المسافة بين اليمن والأراضي الفلسطينية المحتلة خلال 12 دقيقة، حمل أكثر من رسالة مفادها أن القدرات العسكرية لصنعاء بإمكانها استهداف قيادات الكيان، وأن هذا الصاروخ أُطلق بالتنسيق مع المقاومة الفلسطينية، وهو يستطيع الوصول إلى مناطق أخرى في عمق الكيان، وأن هذه العملية تعدّ خطوة صنعاء الأولى في أعقاب جريمة اغتيال السيد، وسوف تعقبها رسائل صاروخية يمنية غير محدودة خلال الأيام المقبلة.

كما أن من بين تلك الرسائل، أن مستوى الرد العسكري اليمني المساند للشعب الفلسطيني ومقاومته والشعب اللبناني ومقاومته، آخذ في التصعيد وسوف يستجيب لمتطلبات المرحلة بشكل أكبر.

المصدر: جريدة الأخبار اللبنانية

مقالات مشابهة

  • إسرائيل تستعد لبدء مرحلة جديدة من حرب لبنان
  • رداً على اغتيال نصر الله: اليمن يدخل مرحلة جديدة من المواجهة بلا حدود
  • مطرا البحيرة ومطروح: مصر تشهد مرحلة جديدة من البناء والازدهار في عهد الرئيس السيسي
  • الجالية السورية في ليبيا تعرض نقل خبراتها لدعم مشاريع البناء والتنمية
  • الرئاسة الفلسطينية: المنطقة بأسرها دخلت مرحلة جديدة وخطيرة
  • حزب الله أمام مرحلة جديدة
  • أستاذ علوم سياسية: الولايات المتحدة مهدت الطريق لاغتيال حسن نصر الله
  • لحظة حرجة جداً.. ياسين من السراي: نحن أمام مرحلة تستوجب التضامن
  • سعد الحريري: اغتيال حسن نصر الله أدخل لبنان والمنطقة في مرحلة عنف جديدة
  • «الحريري»: اغتيال حسن نصر الله أدخل لبنان والمنطقة في مرحلة عنف جديدة