اليوم السابع : عائلة مسؤول أممى قُتل باليمن: نطالب الأمم المتحدة بملاحقة القتلة
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد عائلة مسؤول أممى قُتل باليمن نطالب الأمم المتحدة بملاحقة القتلة، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي يعد حميدى ثاني مسؤول دولي يتم اغتياله في تعز منذ أبريل 2018، حين قتل موظف لبناني يعمل في الصليب الأحمر بنيران مسلحين مجهولين في منطقة .، والان مشاهدة التفاصيل.
عائلة مسؤول أممى قُتل باليمن: نطالب الأمم المتحدة...
يعد حميدى ثاني مسؤول دولي يتم اغتياله في تعز منذ أبريل 2018، حين قتل موظف لبناني يعمل في الصليب الأحمر بنيران مسلحين مجهولين في منطقة الضباب عند المدخل الجنوبي الغربي لمدينة تعز.
وأعرب برنامج الغذاء العالمي التابع للأمم المتحدة عن حزنه العميق لمقتل أحد موظفيه الأجانب في اليمن برصاص مسلحين مجهولين.
وأصدر البرنامج بيانا جاء فيه: "توفي مؤيد حميدي، وهو مواطن أردني، بعد وقت قصير من نقله إلى المستشفى، لقد عمل حميدي، وهو أحد الموظفين في المجال الإنساني، لدى برنامج الأغذية العالمي لمدة 18 عاماً، بما فى ذلك مهمة سابقة في اليمن وكذلك فترة في السودان وسوريا والعراق".
وقال ممثل برنامج الأغذية العالمي والمدير القطرى في اليمن ريتشارد راجان، "إن فقدان زميلنا مأساة عميقة لمنظمتنا والمجتمع الإنساني"، وأضاف "أى خسارة في الأرواح في الخدمة الإنسانية هي مأساة غير مقبولة".
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
مسؤول أممي: يجب محاسبة الرئيس المخلوع بشار الأسد
أكد المتحدث باسم الأمم المتحدة ثمين الخيطان، الجمعة، على ضرورة محاسبة الرئيس المخلوع بشار الأسد، وكل من ارتكب جرائم فظيعة في سوريا.
وفي تصريح صحفي، قال الخيطان، إنه "يجب محاسبة بشار الأسد، وكل من ارتكب جرائم في الماضي والحاضر، وفقا للقانون الدولي لحقوق الإنسان".
وأضاف أن المحاسبة مهمة للغاية بالنسبة للمرحلة الانتقالية في سوريا وللعدالة التي ستبدأ بها البلاد.
وأشار الخيطان، إلى الظروف الصعبة التي عاشها المعتقلون في السجون السورية من تعذيب ومعاملة لا إنسانية خلال نظام الأسد.
وذكر أن مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان فولكر تورك، سيرسل وفدا لحقوق الإنسان إلى سوريا الأسبوع المقبل، لدعم الوجود الأممي بشأن قضايا حقوق الإنسان.
وشدد على أن الحاجة إلى المساءلة أمر لا غنى عنه بالنسبة للشعب السوري الذي يعاني منذ فترة طويلة.
وفي 8 ديسمبر/كانون الأول الجاري، سيطرت فصائل سورية على العاصمة دمشق مع انسحاب قوات النظام، وفر بشار الأسد رفقة عائلته إلى روسيا التي منحته "لجوءا إنسانيا"، لينتهي 61 عاما من حكم حزب البعث، و53 سنة من حكم عائلة الأسد.